المجلة المحكمة لـ مجلس الوزراء تحصل على أفضل تقييم من الأعلى للجامعات
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن المجلة المحكمة لـ مجلس الوزراء تحصل على أفضل تقييم من الأعلى للجامعات، أعلن مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، حصول المجلة العلمية المحكمة الصادرة عن المركز، على أعلى التقييمات الصادرة عن المجلس الأعلى .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المجلة المحكمة لـ مجلس الوزراء تحصل على أفضل تقييم من الأعلى للجامعات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلن مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، حصول المجلة العلمية المحكمة الصادرة عن المركز، على أعلى التقييمات الصادرة عن المجلس الأعلى للجامعات.
وكشف مركز المعلومات، في بيان أصدره، اليوم الجمعة، عن أن المجلة الدولية للسياسات العامة في مصر، والصادرة عن المركز، قد حصلت على تقييم ٧/٧ في النتيجة النهائية لتقييم المجلات المصرية والمحلية الصادر عن المجلس الأعلى للجامعات، كأعلى درجة يمكن أن تحصل عليها مجلة علمية محلية محكمة.
وصرح أسامة الجوهري رئيس مركز المعلومات، بأن المجلة الدولية للسياسات العامة في مصر تهتم بنشر الأوراق البحثية المتعلقة بالسياسات العامة، في المجالات الاقتصادية، والاستراتيجية، والاجتماعية، والإدارية، والتعليمية، والتكنولوجية، والصحية، وغيرها، حيث يضم فريق تحرير المجلة نخبة من الخبراء المحليين والدوليين، بما يسهم في الاستفادة من خبراتهم العلمية المتميزة في شتى المجالات. وتجدر الإشارة إلى أن المجلة الدولية للسياسات العامة في مصر، قد صدر منها العديد من الاصدارات، تنطوي على إسهامات قيمة ومتميزة من البحوث والدراسات في السياسات العامة في مجالات عدة تتنوع بين:
السياسات العامة البيئية لمواكبة الاهتمام بقضايا تغير المناخ (النمو الأخضر -المدن الذكية- التغيرات المناخية- السياسات الخضراء)، والسياسات العامة الاقتصادية (النمو الاقتصادي والبطالة- الفقر والتنمية الاقتصادية-الاستثمار الأجنبي المباشر- الاقتصاد الرقمي- عجز الموازنة -الاستثمار في رأس المال البشري- الصناعات التحويلية- الدين العام والنمو الاقتصادي- السياسة النقدية وتمويل الاستثمار الصناعي – الخسائر الاقتصادية للحوادث المرورية- محددات القطاع غير الرسمي- سعر الصرف وقدرة البنوك على تقديم القروض)، والسياسات العامة الإدارية (التميز الحكومي – ذكاء الأعمال والحكومة الرقمية)، والسياسات العامة الاجتماعية (المجال العام)، والسياسات العامة المتعلقة بالاجتماع السياسي (العلم المفتوح)، والسياسات العامة الإعلامية، والسياسات العامة الثقافية (الثقافة التنظيمية- التعددية الثقافية- ثقافة الشعوب)، والسياسات العامة التكنولوجية (الثقافة الرقمية-الرغبة في الدفع للخدمات الحكومية الرقمية- الذكاء الاصطناعي)، والسياسات العامة التعليمية (جودة المواقع الإلكترونية للجامعات الحكومية المصرية)، والسياسات العامة الصحية (انتشار سمنة الأطفال- اثر انتشار الأمراض والأوبئة على الاقتصاد)، والسياسات العامة الزراعية، والسياسات العامة المتعلقة بدور جماعات المصالح ومنظمات المجتمع المدني.
وأشار الجوهري إلى أنه شارك في كتابة هذه البحوث مجموعة من الخبراء في مجالات متعددة داخل الجامعات المصرية المختلفة والمراكز البحثية ومراكز الفكر تحقيقا للتنوع الجغرافي وهدفًا في الوصول إلى أكبر شريحة ممكنة من الباحثين (جامعة القاهرة- جامعة الإسكندرية - جامعة الأزهر - جامعة بني سويف- جامعة السويس - جامعة الجلالة -الجامعة الأمريكية بالقاهرة- الجامعة البريطانية في مصر- جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب MSA - جامعة نيوجيزة- جامعة إسلسكا مصر- أكاديمية السادات للعلوم الإدارية- المعهد الكندي العالي للحاسب الألي- معهد التخطيط القومي-المركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية- مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء)، ومن خارجها) جامعة زايد بالإمارات العربية المتحدة - جامعة الملك فيصل بتشاد- جامعة تكريت بالعراق). ولفت الجوهري إلى أن المجلة الدولية للسياسات العامة تنشر باللغتين العربية والإنجليزية، تلبية لاحتياجات الباحثين محليًا وعربيًا ودوليًا.
وتستهدف إثراء المكتبة المصرية والعربية والدولية بالبحوث المحكمة التي تتناول موضوعات السياسات العامة، والرامية إلى وضع أطر واستراتيجيات وحلول مبتكرة لصانعي ومتخذي القرارات؛ لإدارتها بشكل فاعل؛ مما يعزز من القرار التنموي والاستراتيجي. وتعتمد المجلة على تحكيم ما ينشر بها لضمان جودة الأبحاث العلمية وصحة المعلومات الواردة فيها؛ بعد عرض الأبحاث المقدمة على هيئة تحكيم خارجية، يتم تحديدها من قبل رئيس تحرير المجلة، وتتكون من محكمين اثنين من القامات العلمية المشهود لها بالكفاءة والخبرة الطويلة في مجال التخصص، على أن تعرض تقارير المحكمين على الهيئة التنفيذية للمجلة قبل اتخاذ قرار النشر.
وتسعى المجلة إلى الحصول على الاعتماد الدولي، حيث سيتم التقديم للانضمام إلى قواعد البيانات الدولية بعد مرور العام الثاني للمجلة، وذك كمتطلب أساسي للتقديم، مع حرص المجلة على استيفاء كافة الشروط اللازمة للانضمام منذ الإصدار الأول لها.
ويسعد المجلة استقبال البحوث والأوراق العلمية مع التأكيد على إعفاء الباحثين المشاركين في المجلة من تكاليف
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأعلى للجامعات مرکز المعلومات العامة فی فی مصر
إقرأ أيضاً:
بدور القاسمي تحصل على أول لقب “أستاذ فخري” تمنحه جامعة ليستر البريطانية
منحت جامعة ليستر البريطانية الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة الجامعة الأميركية في الشارقة ورئيسة مجلس أمنائها، لقب “أستاذ فخري”، وهو اللقب الفخري الأول من نوعه الذي تمنحه الجامعة والذي يعد من أرفع درجات التقدير الأكاديمي فيها، تقديرًا لإسهاماتها المؤثرة في تمكين المرأة، ونشر القراءة بين الأطفال، وتطوير الثقافة على المستويين الاقليمي والعالمي.
جاء ذلك خلال زيارة الشيخة بدور إلى كلية إدارة الأعمال بجامعة ليستر أمس الأول حيث تم منحها رسميًا لقب “أستاذ فخري” في حفل تم تنظيمه في حرم بروكفيلد الجامعي.
وتم منح اللقب للشيخة بدور القاسمي من قبل كل من البروفيسورة هنريتا أوكونور، النائب الأكاديمي لرئيس الجامعة ونائب رئيس الجامعة، والبروفيسور دان لادلي، نائب رئيس الجامعة وعميد كلية إدارة الأعمال ورئيسها.
ورافق الشيخة بدور خلال الزيارة وفد من مكتبها ومن الجامعة الأميركية في الشارقة، حيث قامت بجولة في الحرم الجامعي، والتقت مجموعة من الطلبة وأعضاء الهيئة التدريسية، فضلًا عن مشاركتها في اجتماع مخصص لمناقشة دراسات المتاحف والبحوث في القطاع الثقافي، والذي عكس التزامها الراسخ بتعزيز الحوار الثقافي والتعاون الأكاديمي على المستوى الدولي.
وتُعد الشيخة بدور القاسمي شخصية رائدة عالميا في مجالي النشروالتعليم، حيث قادت جهودا نوعية لتوسيع نطاق الوصول إلى الكتب والمعرفة والتعليم الشامل. وهي تشغل منصب المؤسسة والرئيسة التنفيذية لمجموعة كلمات، التي نشرت أكثر من 500 عنوان في أكثر من 15 دولة، وتميّزت بمعالجتها لقضايا اجتماعية عبر أدب الطفل العربي والترجمات الهادفة ، وذلك من خلال إسهامها مؤسسة ورئيسة “مؤسسة كلمات”، التي نفذت مبادرات معنية بنشر القراءة وتوفير الكتب بتنسيقات ميسّرة في 31 دولة، فيما أسهمت كذلك في انضمام دولة الإمارات إلى معاهدة مراكش لتيسير النفاذ إلى المصنفات المنشورة لفائدة الأشخاص المكفوفين.
كما أسست الشيخة بدور القاسمي، جمعية الناشرين الإماراتيين والمجلس الإماراتي لكتب اليافعين، وشغلت منصب رئيسة الاتحاد الدولي للناشرين، لتكون أول امرأة عربية وثاني امرأة على الإطلاق تتولى هذا المنصب منذ تأسيس الاتحاد عام 1896.
وقالت الشيخة بدور القاسمي، إن هذا التكريم من جامعة ليستر يحمل معان عميقة بالنسبة لي، نؤمن في الشارقة أن التعليم يُعد من أقوى الوسائل لبناء جسور التواصل الثقافي وتعزيز التفاهم المتبادل، ومن خلال المعرفة، والتضامن، وخدمة الآخرين نصنع أثرا دائمًا لا يُمحى، وآمل أن يلهم هذا التكريم الآخرين، وخاصة الشابات، للإيمان بأفكارهن، وتبوء مكانتهن بعزيمة وإصرار، والقيادة بروح هادفة.
من جانبه قال البروفيسور دان لادلي، إن جامعة ليستر ترحب بانضمام الشيخة بدور القاسمي إلى أسرتها، فهي تمثّل تجسيدًا حيًا لقيم الجامعة في الشمولية والإلهام وصناعة الأثر بالتزامها الراسخ بتمكين الآخرين عبر التعليم وريادة الأعمال وصناعة النشر، وتركيزها العميق على الشمول والتنوع، وشغفها بإحداث فرق حقيقي في هذا العالم.
وأضاف أنه بصفتها أول امرأة عربية تتولى رئاسة الاتحاد الدولي للناشرين، ومدافعتها عن المساواة بين الجنسين في التعليم العالي، وتمكين المرأة في المناصب القيادية ، تواصل الشيخة بدور تمهيد الطريق للمرأة على الساحة العالمية.
وفي سعيها لتمكين المرأة وتعزيز دورها القيادي في قطاع النشر، أسست الشيخة بدور القاسمي “ببلِش هير”، وهي مبادرة عالمية تهدف إلى تمكين المرأة وتعزيز مشاركتها القيادية في هذا القطاع الحيوي.
وقد حققت المبادرة منذ انطلاقتها زخمًا ملحوظًا وأسهمت في إيجاد مساحات آمنة وشاملة تتيح للنساء في هذا القطاع التواصل والتعاون وتحقيق التقدم المهني.
كما قادت الشيخة بدور، انسجامًا مع هذا الالتزام بالتنوع والشمول، مبادرة “الميثاق الدولي لتعزيز استدامة ومرونة قطاع النشر”، التي دعمت القطاع خلال جائحة كوفيد-19 وأسهمت في بناء أنظمة أكثر قدرة على التكيّف والاستعداد للمستقبل.
وترأست أيضًا اللجنة التي قادت حصول إمارة الشارقة على لقب العاصمة العالمية للكتاب لعام 2019 من اليونسكو، وأسست بيت الحكمة، المعلم الثقافي الذي يعزز المعرفة والحوار والابتكار.
وهي تشغل حاليًا منصب رئيسة مجلس إدارة هيئة الشارقة للكتاب، حيث تواصل تعزيز مكانة الإمارة مركزا عالميا للنشر من خلال مبادرات رائدة مثل معرض الشارقة الدولي للكتاب، ومؤتمر الموزعين الدولي، ومدينة الشارقة للنشر.
وعلى الصعيد الدولي، دافعت الشيخة بدور القاسمي عن قضايا التنوع، وحرية النشر، وتعزيز القراءة، وتنمية الشباب من خلال منصات بارزة مثل “شبكة العواصم العالمية للكتاب” التابعة لليونسكو، والمنتدى الاقتصادي العالمي، حيث كانت أول امرأة إماراتية تترأس المنتدى في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، فضلًا عن رئاستها لمجلس الأعمال الإقليمي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
ويعكس هذا التكريم من جامعة ليستر أيضًا جهود الشيخة بدور في دعم المرأة والتميّز الأكاديمي، فمنذ توليها رئاسة الجامعة الأميركية في الشارقة عام 2023، عملت على تعزيز التمثيل النسائي في المناصب الأكاديمية والإدارية العليا، وقادت تأسيس “كرسي أستاذية سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي لقيادة المرأة” بالتعاون مع مؤسسة نماء للارتقاء بالمرأة، ليكون أول كرسي من نوعه في دولة الإمارات يعنى حصريًا بالقيادة النسائية والتطوير المهني للمرأة في التعليم العالي.
وفي ظل قيادتها، أطلقت الجامعة ستة مراكز بحثية جديدة في مجالات الذكاء الاصطناعي، والاستدامة، والدراسات العربية والإسلامية، وعملا على توسيع نطاق المنح الدراسية للطلبة من ذوي الإعاقة والخلفيات المالية المتواضعة.
ويتعدى تأثير الشيخة بدور القاسمي قطاع التعليم والنشر ليشمل مجالات ريادة الأعمال والتنمية الاقتصادية والابتكار، فبصفتها رئيسة لمركزالشارقة لريادة الأعمال “شراع”، ساعدت في دعم أكثر من 150 شركة ناشئة جمعت استثمارات بقيمة 128 مليون دولار أمريكي وأسهمت في توفير أكثر من 1,400 وظيفة.
وبصفتها رئيسة هيئة الشارقة للاستثمار والتطوير “شراع”، قادت مشاريع إستراتيجية في قطاعات مثل السياحة، والاستدامة، والرعاية الصحية، والاقتصاد الإبداعي.
أما في مجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار، فهي تشرف على مبادرة بقيمة 150 مليون دولار أمريكي جذبت أكثر من 2.000 شركة، واستثمارات بحثية تفوق 100 مليون دولار أمريكي في مجالات الطاقة المتجددة، والزراعة الذكية، والنقل، والطباعة ثلاثية الأبعاد، والواقعين المعزز والافتراضي.
وتحمل الشيخة بدور القاسمي شهادة البكالوريوس مع مرتبة الشرف من جامعة كامبريدج، والماجستير في الأنثروبولوجيا الطبية من كلية لندن للجامعية، وتواصل مسيرتها التي تجمع بين خدمة المجتمع، وريادة الأعمال، والعمل الثقافي، ما يُعزز من مكانة إمارة الشارقة عالميًا، ويُرسّخ دور الجامعة الأميركية في الشارقة كمركز للبحث العلمي والتميز الشامل.