مركز الملك سلمان يضخ 39 مليون لتر من المياه الصالحة بصعدة وحجة
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
يستمر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في تنفيذ مشروع الإمداد المائي، والإصحاح البيئي في عدة مديريات.
وتشمل مديريات، ميدي وحرض وحيران وعبس بمحافظة حجة، ومخيم الأزهور بمديرية رازح بمحافظة صعدة.مشروع الإمداد المائي والإصحاح البيئيوجرى خلال شهر يناير 2024م في محافظة حجة ضخ 3.763.000 لتر من المياه الصالحة للشرب، وضخ 35.
أخبار متعلقة بالألعاب النارية.. سماء المملكة تضيء فرحًا احتفالًا بيوم التأسيسشاهد| الرياض تضيء بالألعاب النارية في ختام فعالية "مسار التاريخ" .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مشروع الإمداد المائي والإصحاح البيئي في اليمن - واس
هذا بالإضافة إلى تنفيذ 294 نقلة مخصصة لإزالة المخلفات من مخيمات النازحين، وإجراء 18 حملة للرش الضبابي ،و36 حملة للرش اليرقي.
فيما جرى في محافظة صعدة ضخ 310.000 لتر من المياه الصالحة للشرب، وضخ 310.000 لتر من المياه الصالحة للاستخدام، استفاد منها 30.100 فرد.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس صعدة حجة صعدة مركز الملك سلمان للإغاثة الإنسانية مشروع الإمداد المائي والإصحاح البيئي
إقرأ أيضاً:
عواقب قول حسبي الله ونعم الوكيل على الظالم
قال الشيخ محمد أبو بكر، الداعية الإسلامي بوزارة الأوقاف، إن هناك اعتقاد خاطئ لمن يردد حسبي الله ونعم الوكيل.
وأشار الى أنه حين يقول المرء حسبي الله ونعم الوكيل فهو أمر عادي، فهي تعني أنه رفع القضية من قاضي الأرض لقاضي السماء، فلو لم يفعل هذا الشخص شيء لن يضر، بل تأتي له بالرزق والخير والزوجة الصالحة والذرية الصالحة لأنه فوض الله في تدبير حاله، لكن إن كان ظالمه فهنا يخاف، فهي عجز عن تدبير الأمر وتفويضه لله.
وطالب الداعية الإسلامي من كل شخص يحبه ان يقول عليه،" حسبنا الله ونعم الوكيل" لأنني لو كنت من أهل خير، فيأتي لي الخير، مؤكدًا أن هذا القول من الممكن أن يأتي للعبد بالرزق والخير ويأتي له بالزوجة الصالحة ويأتي له بالبيت السعيد والهناء وبالذرية الصالحة.
وتابع الداعية: لو أن الشخص قال على شخص آخر" حسبنا الله ونعم الوكيل"، فهذه تكون نقل القضية من قاضي الأرض إلى قاضي السماء، فهنا العبد يخاف، لأن هذا عجز من الشخص المظلوم، فإن كان الأمر بخير أتي لي الخير، وإن كان بغير ذلك أتى بغير ذلك.
مستشهداً بوعد الله سبحانه وتعالى به في القرآن الكريم، إذ قال تعالى في سورة آل عمران: "الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (173) فَانقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ (174)".
فقول حسبي الله ونعم الوكيل ليس دعاء ولكنه خروج من حولي وقوتي وقدرتي، ودخولي في حِمَى حَولِ الله وقدرته وقوته، وتفويض مني لله أن يسترد لي حقي، أو ينصرني أو يفرج عني ما أنا فيه، أو يحميني من الضرر المتوقع أنه سيقع عليا.