مباراة الوحدة الوطنية داخل الكنيسة.. ونجيب ساويرس يعلق
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو قصير لمجموعة من القساوسة والعاملين بإحدى الكنائس المصرية في محافظة أسوان يمارسون كرة القدم داخل ساحة الكنيسة وبمشاركة عدد من المسلمين في جو من الألفة والمحبة.
وانتشر مقطع الفيديو القصير على مواقع التواصل الاجتماعي كالنار في الهشيم حيث تداوله الكثيرون من رواد المواقع كدليل محبة وايخاء بين جميع الأطياف في مصر خاصة قبل ليال قليلة من بداية شهر رمضان المبارك.
وأعاد رجل الأعمال المصري، نجيب ساويرس، نشر المقطع القصير على صفحته الشخصية على موقع اكس معلقا “عايزين ماتش كده وحدة وطنية … فريقين مختلطين رمضان كريم”
وتنتشر بين المصريين عادات وتقاليد كثيرة مشتركة حيث نجد معظم الأقباط يشاركون في أجواء احتفالات رمضان المبارك ويتقاسمون بعض الوجبات، كمان يستقبل المسلمون احتفالات أعياد الميلاد بالبهجة والمحبة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المسلمين الكنائس
إقرأ أيضاً:
عيوب خطيرة في أغلى سيارة لامبورجيني سعرها 250 ألف دولار
أثار أحد مالكي سيارات لامبورجيني جدلاً واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن نشر مقطع فيديو يكشف فيه عن عيوب في جودة التصنيع داخل سيارته هوراكان، والتي تقدر قيمتها بحوالي 250 ألف دولار.
بلاستيك رخيص داخل سيارة فارهةفي فيديو منشور على حساب البلوجر "ماز" closedbymaz عبر منصة تيك توك، يظهر السائق وهو يضغط بأصابعه على أجزاء مختلفة داخل مقصورة القيادة في سيارته لامبورجيني هوراكان الزرقاء، ليصدر بعضها أصوات "صرير" مزعجة، بينما تنثني قطع بلاستيكية رقيقة تحت ضغط بسيط.
يركز الفيديو أولًا على عجلة القيادة، ثم ينتقل إلى إطار شاشة المعلومات والترفيه، حيث يصدر صرير واضح عند الضغط عليه.
كما يظهر مقطع الفيديو أن أزرار تغيير السرعة، الغطاء الموجود أسفل مفتاح التشغيل، ومسند الذراع جميعها تتصف بمرونة غير متوقعة في سيارة بهذه الفئة.
لم تتوقف ملاحظات ماز عند البلاستيك، بل استعرض أيضًا مشكلة في حزام الأمان من جهة الراكب، الذي يفشل في العودة لمكانه بعد شده، وهو ما يراه الكثيرون مؤشرًا على تراجع المعايير.
حصد الفيديو أكثر من 3.5 مليون مشاهدة، وتفاوتت ردود الفعل بين من صدم بما وصفوه بـ"التصميم المخيب" في سيارة فاخرة، وآخرين برروا ذلك بأن سيارات لامبورجيني تركز على الأداء والقوة، لا على الرفاهية أو الفخامة الداخلية.
في فيديو لاحق بعنوان "اختبار بريوس في ميامي"، عاد ماز ليظهر أصوات أزرار هوراكان بطريقة أقرب لفيديوهات "ASMR"، ما أثار مزيدًا من السخرية من المقصورة.
ورغم انتقاداته، لا يبدو أن ماز يكره سيارته، إذ ظهر في مقطع ثالث وهو يقودها على الطريق السريع معلقًا: "أعشق هذا الشعور"، ما يشير إلى أن أداء السيارة لا يزال يعوض بعض نقاط الضعف الداخلية.