بيوند للطيران تكشف عن رؤيتها المستقبلية للقطاع خلال قمة العرب للطيران
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
المناطق_متابعات
–كشفت بيوند للطيران، أول شركة متخصصة في تجارب السفر الفاخرة بغرض الترفيه في العالم والتي تخذ من جزر المالديف مقراً لها وتمتلك فرعاً في دبي، عن رؤيتها المبتكرة لمستقبل قطاع الطيران خلال مشاركتها الفاعلة في قمة العرب للطيران، حيث أوضحت أن منظومة الطيران العربية اليوم تدخل مرحلةً جديدة من الشراكات والتقدم التكنولوجي.
أخبار قد تهمك بدأ التشغيل التجاري لشبكات الجيل الخامس المطوّرة 5.5G في 2024 28 فبراير 2024 - 1:49 مساءً نائب أمير تبوك يستقبل مدير مركز “وقاء” بالمنطقة ويطلع على تقرير المركز السنوي 28 فبراير 2024 - 1:22 مساءً
الشراكات المبتكرة في قطاع الطيران العربي
أكدت الشركة خلال القمة دورها التعاوني بدلاً من التنافسي، فأعلنت عن مجموعة من الشراكات التي تهدف إلى تعزيز الكفاءة التشغيلية والارتقاء بتجربة المسافرين. وتعليقاً على هذا الموضوع، قال تيرو تاسكيلا، الرئيس التنفيذي ورئيس مجلس إدارة بيوند: “نهدف إلى التعاون مع كبرى الشركات في قطاع الطيران العربي لتشكيل بيئة عمل مشتركة تدعم النمو والابتكار المتبادل، إذ يرتبط عملنا ارتباطاً وثيقاً بالمنظومة الأوسع للقطاع القائمة على الشراكات والابتكار والأهداف المشتركة. وفضلاً عن الارتقاء بتجربة المسافرين، نطمح إلى إقامة شراكات متينة تعزز النمو المشترك لجميع الأطراف، وتشجع على اعتماد على أحدث التقنيات ودعم الاستدامة على مستوى القطاع. وتتماشى هذه الطموحات مع مكانة بيوند باعتبارها قوةً دافعة للتغيير، لا سيما مع سعيها للارتقاء بمعايير القطاع من خلال التعاون والرؤية الاستراتيجية. وسنحرص معاً على رسم ملامح مستقبل الطيران وإرساء معايير جديدة للتميز والكفاءة”.
الواقع الافتراضي في تجارب الطيران
كشفت بيوند عن أحدث إنجازاتها في مجال التقدم التكنولوجي، والتي ترسي معايير جديدة في القطاع. ففي خطوةٍ غير مسبوقة، أعلنت الشركة عن عزمها تقديم وسائل ترفيهية مدعومة بتقنية الواقع الافتراضي أثناء الرحلات، مما يتيح لبعض المسافرين الاستمتاع بتجارب غامرة باستخدام نظارة أبل فيجن برو.
وتولت شركة أوبتيماريس الإيطالية تصميم المقاعد المسطحة بالكامل الخاصة بالشركة، والتي تتوضع في صفين وتحتضن أحدث التقنيات التي تتضمن أجهزة آيباد برو وسماعات لاسلكية مزودة بتقنية إلغاء الضوضاء، مما يرتقي بأنظمة الترفيه التقليدية في الرحلات الجوية.
الانطلاق في رحلة ملهمة
تعهدت بيوند بتقديم إسهاماتٍ مبتكرة في قطاع الطيران، الذي يقف على أعتاب رحلة تحولية بفضل رؤية دولة الإمارات التي تغطي الـ 50 عاماً المقبلة بدعمٍ من سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس هيئة دبي للطيران المدني. وانطلاقاً من التزامها الراسخ تجاه المنطقة، أسست بيوند مقرها العالمي في دولة الإمارات، حيث تعتمد على مطار آل مكتوم الدولي في دبي لاستقبال رحلاتها من وإلي وجزر المالديف، مع سعيها المستمر لتحقيق النمو وتوسيع أعمالها في المنطقة. وفي هذا الصدد، أضاف تاسكيلا: “أصبح هذا الالتزام بمثابة توافق استراتيجي مع رؤية دولة الإمارات للسنوات الـ50 القادمة”.
حظيت قمة العرب للطيران بأهمية كبيرة لشركة بيوند، إذ أسهمت في تحفيز حواراتٍ ملهمة من شأنها أن تساهم في تشكيل تعاونات تحولية وابتكارات تقنية في القطاع. وتسعى الشركة لمواصلة رحلتها في مجال الابتكار لإرساء أنماطٍ جديدة في مجال الطيران الفاخر والسفر بغرض الترفيه.تأسست بيوند للطيران في يناير 2022 على يد خبراء الطيران ماكس نيلوف وتيرو تاسكيلا وساشا فويرهيرد، وهي ثمرة الشراكة بين شركة الاستثمار أرابيسك ومجموعة الضيافة المالديفية سيمدي جروب.
28 فبراير 2024 - 1:49 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد28 فبراير 2024 - 1:20 مساءًالأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز يستقبل رئيس مجلس جمعيّة الجوف للإعلام ويدشن موقعها الإلكتروني أبرز المواد28 فبراير 2024 - 1:10 مساءًمكافحة المخدرات تقبض على مخالف لنظام أمن الحدود بمنطقة الباحة لترويجه مادة الإمفيتامين المخدر أبرز المواد28 فبراير 2024 - 12:04 مساءًبطل العالم في الفنون القتالية المختلطة يزور حي حراء الثقافي أبرز المواد28 فبراير 2024 - 11:59 صباحًالا تسل عن الحقيقة… المهم هو “الترند”.. أبرز المواد28 فبراير 2024 - 11:52 صباحًاتحت رعاية سمو ولي العهد.. انطلاق أعمال مؤتمر “مبادرة القدرات البشرية”28 فبراير 2024 - 1:20 مساءًالأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز يستقبل رئيس مجلس جمعيّة الجوف للإعلام ويدشن موقعها الإلكتروني28 فبراير 2024 - 1:10 مساءًمكافحة المخدرات تقبض على مخالف لنظام أمن الحدود بمنطقة الباحة لترويجه مادة الإمفيتامين المخدر28 فبراير 2024 - 12:04 مساءًبطل العالم في الفنون القتالية المختلطة يزور حي حراء الثقافي28 فبراير 2024 - 11:59 صباحًالا تسل عن الحقيقة… المهم هو “الترند”..28 فبراير 2024 - 11:52 صباحًاتحت رعاية سمو ولي العهد.. انطلاق أعمال مؤتمر “مبادرة القدرات البشرية” نائب أمير تبوك يستقبل مدير مركز "وقاء" بالمنطقة ويطلع على تقرير المركز السنوي بدأ التشغيل التجاري لشبكات الجيل الخامس المطوّرة 5.5G في 2024 تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد28 فبرایر 2024 قطاع الطیران
إقرأ أيضاً:
التخطيط تعرض أبرز مؤشرات جذب الاستثمارات الأجنبية في 2024.. تفاصيل
ألقت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، كلمة خلال المؤتمر الصحفي المُشترك مع المهندس حسن الخطيب، وزير الاستثمار والتجارة الخارجية، بمقر الهيئة العامة للاستثمار، وذلك لإطلاق تقرير الاستثمار العالمي الصادر عن مؤتمر الأمم المتحدة للتنمية والتجارة «أونكتاد»، والذي يرصُد أبرز اتجاهات الاستثمار الأجنبي المباشر على مستوى العالم في عام 2024 وموقع مصر بين أكثر الدول جذبًا للاستثمارات في ضوء الإصلاحات التي نفذتها الحكومة المصرية.
وفي مستهل كلمتها توجهت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، بالشكر إلى وزير الاستثمار والتجارة الخارجية، على استضافته لهذا الحدث، كما توجهت بالشكر إلى فريق الأونكتاد، والسيدة ريبيكا جرينسپان، الأمينة العامة لمؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (أونكتاد)، مؤكدة على علاقة التعاون الوثيقة مع مصر، الذي يعكسه الإطلاق الرسمي لهذا التقرير العالمي من قلب القاهرة.
وأكدت «المشاط»، على أهمية توقيت إطلاق هذا التقرير خاصة في ظل المرحلة الحالية من عدم اليقين والتقلبات على الصعيد العالمي، وهي ظروف أشد تعقيدًا مما كانت عليه عند إعداد التقرير، وأن نتائج التقرير تعكس واقع عام 2024، موضحة أن المنطقة تمرُّ بتحولات جذرية ومصر عازمة على المضي قدمًا في الإصلاحات.
وأضافت أن التقرير كشف أن مصر جاءت في المرتبة التاسعة عالميًا والأولى أفريقياً بين أكثر الدول جذبًا للاستثمارات الأجنبية المباشرة خلال عام 2024 بحجم استثمارات 47 مليار دولار، مُتقدمة من المركز 32 عالميًا في عام 2023 والذي سجل 10 مليارات دولار، وهو ما يعكس أن الحكومة تضع تمكين القطاع الخاص وجذب الاستثمارات على رأس أولوياتها، مشيرة إلى التطور الإيجابي في معدل النمو في الربع الثالث من العام المالي الحالي والذي فاقت التوقعات.
وأشارت إلى النقاط الإيجابية التي تتمثل في تركيز التقرير على تطورات الأوضاع في قارة إفريقيا، وخاصة في مصر، حيث تم تسليط الضوء على صفقة رأس الحكمة باعتبارها نموذجًا مبتكرًا يتضمن شقين: الأول هو الاستثمار المباشر، والثاني يتمثل في آلية مبادلة الديون، مضيفة أن هذا النموذج قد جاء في توقيت بالغ الأهمية ويعكس قدرة الدولة على استخدام الأدوات المبتكرة في جذب التمويلات والاستثمارات وتوظيفه لصالح أولوياتها الوطنية.
كما أشارت إلى كلمة الأمينة العامة للأونكتاد التي تطرقت إلى أهمية حشد التمويل لصالح القطاع الخاص، وفي هذا السياق، نظّمت مصر في بداية هذا الأسبوع مؤتمرًا موسعًا بشأن تمويل التنمية وتعزيز دور القطاع الخاص في تحقيق النمو وتوفير فرص العمل، بالإضافة إلى أن هذا المؤتمر بمثابة منصة حقيقية لتجسيد مبدأ التعاون بين مؤسسات التمويل الدولية والحكومات الوطنية في دعم أجندة الاستثمار والتنمية على حد سواء.
وفي هذا الإطار، أكدت أن مصر نجحت خلال السنوات الخمس الماضية في تعبئة أكثر من 15.6 مليار دولار لصالح القطاع الخاص، حيث أن العلاقة بين التجارة والاستثمار والتنمية هي علاقة تكاملية مترابطة، وأن تعزيز الاستثمارات الخاصة والأجنبية تعتبر أحد السبل الرئيسية لتحقيق النمو الشامل والمستدام.
وأضافت أن أهمية هذا التقرير، تأتي ليس باعتباره أداة للرصد فقط، بل كدعوة للعمل تتطلب مزيدًا من الثقة بين كافة الأطراف الدولية، فالثقة هي العملة الأهم في النظام الدولي، وفي ظل الأزمات المتلاحقة التي تمر بها المنطقة والعالم، فإن الحفاظ على هذه الثقة وتعزيزها يتطلب جهدًا جماعيًا ورؤية موحدة.
وأكدت أنه لا يجب أن نغفل قضية الفجوة الرقمية، فهي تمثل اليوم أحد أكبر التحديات أمام الدول النامية، ولم تعد المشكلة تقتصر فقط على البنية التحتية الرقمية، بل أصبحت أكثر تعقيدًا مع دخول الذكاء الاصطناعي على الخط، ما يزيد من خطر ترك بعض الدول خلف الركب، وفي الوقت الذي أكدت فيه الأمم المتحدة في عام 2020 على شعار “ألا نترك أحدًا خلفنا”، فإن هذا الشعار لا يزال أكثر إلحاحًا اليوم، في ظل التفاوت الكبير في الاستفادة من الثورة التكنولوجية الحديثة.