زنقة 20 | متابعة

تفجرت في جماعة الركادة إقليم تزنيت ، قضية تتعلق بصفقة “بون كوموند” اطلقها رئيس الجماعة لتنظيم حفل استقبال.

وحسب مصادر محلية ، فإن سند الطلب الذي أعلن عنه رئيس الجماعة تبلغ قيمته المالية 40 ألف درهم ، وفشل في تمريره في مناسبتين ، لكون الشركات المتنافسة طلبت مبالغ تجاوزت القيمة التي حددها رئيس الحكومة و المخصصة للطعام و الشراب.

و بعد محاولتين لتمرير “بون كوموند”، عاود رئيس الجماعة إطلاق سند الطلب للمرة الثالثة لتحصل عليه شركة بمبلغ 39990.50 (أي 4 مليون سنتيم إلا 9.5 دراهم).

واعتبرت فعاليات محلية أن ظروف فوز الشركة بـ”البون كوموند” أثار الجدل محليا واستغربوا كيف أن الشركة قامت بتقديم عرض يقل بـ9.5 دراهم للظفر بالصفقة التي تم رفضها مرتين.

فعاليات محلية دعت مصالح عمالة تزنيت والخزينة الاقليمية الى فتح تحقيق في الموضوع.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

عطاف: الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية

قال وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والشؤون الإفريقية أحمد عطاف، أن الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية. البعد السياسي والأمني، البعد الاقتصادي، والبعد الإنساني

وأضاف عطاف، خلال انطلاق أشغال اجتماع لجنة المتابعة “الجزائرية-التونسية” بتونس تحت إشراف وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية أحمد عطاف ونظيره التونسي محمد علي النفطي. أن لجنة المتابعة تلتئم اليوم تحضيرا للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى الجزائرية - التونسية للتعاون الثنائي. المقرر انعقادها غدا تحت الرئاسة المشتركة للوزير الأول سيفي غريب رفقة رئيسة الحكومة التونسية سارة الزعفراني.

وأكد عطاف، أن لجنة المتابعة “الجزائرية – التونسية” تمثل محطة أساسية في مسار التحضير للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى. باعتبارها آلية لتقييم ما تحقق خلال الأشهر الماضية واستشراف الخطوات المقبلة بهدف الإرتقاء بالعلاقات الثنائية إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية التي أقرها قائدا البلدين الرئيس عبد المجيد تبون والرئيس قيس سعيد.

من جهته، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج محمد علي النفطي أكد أن قيادتي البلدين عازمتان على الارتقاء بالتعاون الثنائي إلى مستويات أكثر فاعلية. بما يتماشى مع المتغيرات الإقليمية والدولية من خلال رؤية مشتركة ومقاربات منسقة ومبادرات جديدة في قطاعات متعددة.

كما شدّد على الطابع الأخوي والتاريخي الذي يجمع الجزائر وتونس. وعلى الثقة المتبادلة التي طبعت العلاقات بينهما في مختلف المراحل.

مقالات مشابهة

  • FP: جماعة الإخوان لا تزال غير إرهابية وحظرها سيعزز قمع أنظمة المنطقة
  • أولمرت: المستوطنون يرتكبون “جرائم حرب” يومية في الضفة الغربية
  • تصنيف الإخوان المسلمين جماعة إرهابية.. نهاية للحرب أم تصعيد للصراع في السودان؟
  • عطاف: الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية
  • حل لغز القراءات الغريبة التي سجلتها مركبة “فوياجر 2” لأورانوس عام 1986
  • ولاية أمريكية تصنف “الإخوان المسلمين” ومجلس “كير” منظمتين إرهابيتين
  • “حماس”: استشهاد الأسير السباتين دليل على سياسة القتل البطيء التي ينتهجها العدو الاسرائيلي بحق الأسرى
  • التوجه البريطاني لحظر «الإخوان» يقرّب نهاية «الجماعة»
  • نشأت الديهي يحذّر تركيا: خطر الإخوان عليكم قبل مصر
  • *رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا من جماعة عمان لحوارات المستقبل*