مفيد في تقوية المناعة.. أطعمة تحتوي على فيتامين «أ»
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
فيتامين (أ).. «الريتينول» من المغذيات المهمة للرؤية والنمو وانقسام الخلايا والتكاثر وتقوية المناعة، كما يحتوي فيتامين أ على خصائص مضادة للأكسدة.
وكشفت هيئة الدواء المصرية، عن دور فيتامين «أ» من حيث دوره ومصادره، والجرعة اليومية للبالغين، وماذا يؤدي نقص الريتينول في الجسم.
دور فيتامين أ- مساعدة دفاعات الجسم الطبيعية ضد المرض والعدوى «جهاز المناعة» على العمل بشكل صحيح.
- تحسين الرؤية في الضوء الخافت.
- الحفاظ على صحة الجلد والبطانة الداخلية لبعض أجزاء الجسم، مثل الأنف.
يوجد فيتامين أ بشكل طبيعي في:
- الجبن.
- البيض.
- الأسماك الزيتية.
- الدهون المدهونة منخفضة الدهون.
- الحليب والزبادي.
- الكبد ومنتجات الكبد مثل باتيه الكبد - يعد هذا مصدرًا غنيًا جدًا بفيتامين أ، لذلك قد تكون معرضًا لخطر تناول الكثير من فيتامين أ إذا تناولته أكثر من مرة في الأسبوع «إذا كنت حاملاً، يجب تجنب تناول الكبد أو منتجات الكبد».
الجرعة اليومية للبالغينتقدر الجرعة اليومية للبالغين من فيتامين أ، بـ 700 میکروغرام يوميًا للرجال، و 600 میکروغرام يوميًا للنساء.
يؤدي نقص فيتامين أ إلى:
- انخفاض القدرة على الرؤية في الليل.
- اضطرابات الرؤية، مثل غباش العين.
- صعوبة التركيز على جسم محدد.
- وفاف البشرة.
- جفاف العينين.
- تأخر الحمل.
- انخفاض مستوى الخصوبة لدى الرجل والمرأة.
- تأخر النمو لدى الأطفال.
- تكرار الإصابة بالعدوى.
- بطء التئام الجروح.
- انتشار حب الشباب.
اقرأ أيضاًدراسة أمريكية توضح دور فيتامين (ك) في الوقاية من الخرف والحفاظ على صحة القلب
أسرار وأضرار الفيتامينات ومعالجة النسيان بالجوز واللوز.. شوية دلع
3 علامات تحذيرية تظهر في الفم.. أعراض نقص فيتامين «بي 12»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أطعمة فيتامين أ اعراض نقص فيتامين أ فوائد فيتامين أ فيتامين فيتامين A فيتامين b فيتامين e فيتامين e للبشرة فيتامين أ فيتامين أ للاطفال فيتامين أ للبشرة فيتامين أ للحامل فيتامين أ و الحمل فيتامين ا فيتامين الف فيتامين ب فيتامين ه فيتامين هاء ما هو فيتامين أ مصادر فيتامين أ نقص فيتامين أ فیتامین أ
إقرأ أيضاً:
"صفا".. عامان من التغطية اليومية لحرب الإبادة في غزة
غزة - صفا
منذ 731 يومًا، تواصل وكالة الصحافة الفلسطينية (صفا) تغطيتها الميدانية اليومية لفصول حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية في قطاع غزة، رغم التحدّيات الجسيمة غير المسبوقة للعمل الصحفي.
وفي السابع من أكتوبر/ تشرين أول 2023، بالتزامن مع عملية "طوفان الأقصى"، التي أطلقتها كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وهاجمت فيها المقاومة مواقع لجيش الاحتلال ومستوطناتٍ في غلاف غزة؛ أطلقت وكالة "صفا" تغطية خاصة للحدث الذي أحدث "زلزالًا" في المنطقة والإقليم.
ومع بدء حرب الإبادة الإسرائيلية واجه الصحفيون في غزة تحدّيات غير معهودة، رغم عملهم منذ سنوات طويلة في بيئة من التصعيد العسكري، لكن كانت هذه المرة مختلفة تمامًا بسبب حجم الاستهداف الإسرائيلي المباشر للصحفيين بالقتل وتدمير المقار والمعدات، عدا عن قطع تام للتيار الكهربائي وجزئي للاتصالات والإنترنت.
ورغم ذلك، أفردت "صفا" كامل المساحة عبر موقعها الإلكتروني ومنصاتها الرقمية لتغطية الحرب الوحشية التي أطلقها جيش الاحتلال مُستهدفًا البشر والحجر والشجر في الشريط الساحلي المحاصر منذ 19 عامًا.
واستندت الوكالة في تغطيتها على طاقم من المراسلين والمصورين الميدانيين المهنيين، وكانت من أبرز مصادر الخبر في القطاع، ومصدرًا أساسيًا لوسائل إعلام محلية ودولية.
ونشرت "صفا" خلال 731 يومًا من حرب الإبادة الإسرائيلية نحو 95 ألف تغطية خبرية ميدانية للأحداث اعتمادًا على مراسليها في محافظات القطاع الخمس، عدا عن آلاف الصور ومقاطع الفيديو والإنتاجات الرقمية.
وخصصت الوكالة خبرًا يوميًا مُحدّثًا على مدار الدقيقة؛ لمتابعة الأحداث الميدانية في القطاع، بما يشمل العدوان الإسرائيلي وتصدّي المقاومة لقوات الاحتلال.
وتُسهم تغطية الوكالة اليومية لتفاصيل العدوان في توثيق جرائم الاحتلال في وقتها، ورفد الإعلام المحلي والدولي بمصدر إخباري مهني وموثوق، ومساعدة المنظمات الحقوقية في تتبع المجازر والانتهاكات الإسرائيلية.
وضمن جهود نشر الرواية الفلسطينية عالميًا، أطلقت وكالة "صفا" خلال حرب الإبادة المستمرة نسختين من موقعها الإلكتروني ومنصاتها باللغتين الإنجليزية والفرنسية، في وقت تتزايد فيه الحاجة لإطلاع الناطقين بهاتين اللغتين على جرائم الاحتلال غير المسبوقة.
وكغيرها من وسائل الإعلام الفلسطينية، عملت وكالة "صفا" في ظروف معقّدة للغاية وخطرة، وتعرّضت لاستهداف إسرائيلي مباشر؛ تسبب في فقدانها محررين صحفيين اثنين، ومقرها الرئيس.
واستشهد الزميلان أكرم والشافعي ومحمد التلمس جراء القصف الإسرائيلي خلال حرب الإبادة المستمرة، فيما تعرّض مقر الوكالة في برج شوا وحصري بحي الرمال غربي المدينة للتدمير.
ورغم الظروف المعقّدة والاستهداف المتكرر؛ تعد وكالة "صفا" جمهورها بالاستمرار في التغطية الميدانية المهنية، وفضح جرائم الاحتلال، وإبراز مقاومة شعبنا وصموده في وجه حرب الإبادة الإسرائيلية.
للاطّلاع على تغطية وكالة "صفا" اليومية لحرب الإبادة اضغط هنا