مصرع طالب ثانوي على يد شاب بالمنوفية وجده.. عايزين عدل ربنا
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
شهدت مدينة تلا بمحافظة المنوفية واقعة مأساوية حيث لقي طالب ثانوي مصرعه على يد شاب، على الفور تم نقل جثمان الطالب إلى مستشفي تلا المركزي ليلفظ أنفاسه الأخيرة داخل المستشفي.
فيما قال الحاج بدر جد الطالب عبد الرحمن حفيدي ذهب إلى الدرس فى السابعة مساء وجاء لنا خبر بأن تم طعنه وعندما وصلنا له كان غارقان فى دمه، واخذناها وذهبنا إلى مستشفي تلا وتلفظ أنفاسه الأخيرة داخل المستشفي، مشيرا أن عبد الرحمن طالب فى الصف الثالث الثانوي الازهري وحافظ لكتاب الله وأخلاقه حسنه وسمعته طيبه، مناشدا بتطبيق القانون والقصاص للمتهم.
تلقي اللواء عمرو عبد الرؤوف مدير أمن المنوفية إخطار من مأمور مركز شرطة تلا يفيد باستقبال مستشفي تلا طالب يدعي عبد الرحمن بدر فى حالة خطيرة وتوفي فور وصوله المستشفي، تم انتقال قوات أمنية إلى مكان الحادث لمعاينة الواقعة وتم تحرير محضر بالواقعة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المنوفيه مركز شرطة ثانوي مدير أمن المنوفية
إقرأ أيضاً:
صبري عبدالمنعم يكشف تفاصيل وعكته الصحية: «شفت النبي.. والعدرا كلمتها وكلمتني»
كشف الفنان صبري عبد المنعم تفاصيل تعرّضه لوعكة صحية مؤخرًا ودخوله المستشفى.
وقال صبري عبد المنعم في تصريح لموقع "صدى البلد" الإخباري، إنه تعرّض لإغماءات متكرّرة دفعته للذهاب إلى الدكتور جمال شعبان، حيث تبين أنه يعاني من نقص شديد في بعض مركبات الدم مثل البوتاسيوم والماغنسيوم، مما استلزم دخوله العناية المركزة.
وكان الفنان القدير صبري عبد المنعم قد حلّ ضيفًا في حلقة جديدة من برنامج "كلّم ربنا مع أحمد الخطيب" على الراديو 9090، حيث روى تفاصيل العديد من المواقف في حياته التي لا ينساها، وكشف عن علاقته الوثيقة بالله والرؤى التي يراها بين الحين والآخر ورؤيته للنبي صلى الله عليه وسلم.
وقال الفنان الكبير: "أنا شفت العدرا وكلمتها وكلمتني.. وشفت رسلًا وأنبياء وصالحين بعيني.. وشفت حضرة سيدنا النبي كثيرًا جدًا، الحمد لله. ولما رحت للمدينة وزرت الكعبة الشريفة شاهدت من النور والكرامات والنفحات ما يسعد أي إنسان".
وأضاف: "ربنا سندي في كل حياتي وفي شدتي وفي كل لحظة صعبة. وأنا تعرضت في حياتي لمواقف أصعب من بعضها، ولا أعرف حتى الآن كيف مررت منها".
وتابع الفنان صبري عبد المنعم حديثه قائلاً: "أكثر موقف كلمت فيه ربنا وناجيته بالدموع كان عندما أصر أبي على أن ألتحق بالثانوية الفنية بينما كنت أريد أن ألتحق بالثانوية العامة للذهاب إلى معهد الفنون المسرحية. ويشاء الله أن أذهب إلى المدرسة الثانوية الميكانيكية لأجد قاعة تسمى (المسرح المدرسي)، حيث يجلبون لنا أساتذة وخريجين من معهد الفنون المسرحية لتدريبنا وتعليمنا المسرح. والحمد لله، ربنا راضاني وأوجد لي ما أحب في المكان الذي لم أكن أرغب في الذهاب إليه. بعدها درست الثانوية العامة لكي ألتحق بالمعهد". ثم أضاف: "وقتها بكيت بكاءً شديدًا وقلت، ومازلت أقول في كل دعاء وبعد كل صلاة: 'علمك بحالي يغني عن سؤالي".