صحيفة الاتحاد:
2025-08-01@09:19:53 GMT

ميسي يقود «التانجو» في «رحلة أميركا»

تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT

بوينوس آيرس (أ ف ب)

أخبار ذات صلة واشنطن: قيود إسرائيل في الضفة الغربية تهدد بإثارة صراع إقليمي إمبيد يزف «الخبر السعيد»


كشف مدرب المنتخب الأرجنتيني لكرة القدم ليونيل سكالوني، تشكيلة بطل العالم لمباراتيه الدوليتين الوديتين أمام السلفادور وكوستاريكا في مارس المقبل في الولايات المتحدة.
وتقدّم التشكيلة التي ضمت 26 لاعباً نجم إنتر ميامي الأميركي «القائد المخضرم» ليونيل ميسي «36 عاماً» المتوّج بالكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم ثماني مرات في مسيرته الاحترافية آخرها العام الماضي.


وشهدت تشكيلة سكالوني بعض المفاجآت أبرزها استدعاء الظهير الشاب فالنتين باركو، خريج مدرسة بوكا جونيورز الذي انضم مؤخراً إلى برايتون الإنجليزي.
وتألق باركو بشكل كبير مع منتخب بلاده تحت 23 عاماً الذي تأهل إلى دورة الألعاب الأولمبية في باريس.
كما استدعى سكالوني مدافع بورنموث الإنجليزي ماركوس سينيسي بدلاً من مدافع مانشستر يونايتد أليساندرو مارتينيز المصاب.
ويعود صانع ألعاب روما الإيطالي باولو ديبالا إلى التشكيلة، بعد غيابه عن المباريات الأخيرة للألبيسيليستي بسبب الإصابة.
وتلعب الأرجنتين مع السلفادور في 22 مارس في فيلادلفيا، وبعدها بأربعة أيام ضد كوستاريكا في لوس أنجلوس.
وتدخل المباراتان في إطار الاستعداد لتصفيات أميركا الجنوبية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026 في كندا والولايات المتحدة والمكسيك.

 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الأرجنتين أميركا ليونيل ميسي السلفادور كوستاريكا سكالوني

إقرأ أيضاً:

واشنطن بوست: التراجع عن دعم الديمقراطية يقوّض مكانة أميركا

في تحول جذري عن السياسات التقليدية للولايات المتحدة، اختارت إدارة الرئيس دونالد ترامب، بتوجيه وزير خارجيتها ماركو روبيو، إلى تقليص الدور الأميركي في دعم الديمقراطية في العالم، بحسب صحيفة واشنطن بوست.

وانتقدت هيئة تحرير الصحيفة في افتتاحيتها هذا التوجه، ووصفته بأنه خطأ يقلل من أهمية الانتخابات الحرة والنزيهة في العالم باعتبارها مسألة في صميم السياسة الخارجية الأميركية.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2معاريف: الأمراض النفسية للجنود وباء صامت يقوّض المجتمع الإسرائيليlist 2 of 2إعلام إسرائيلي: إسرائيل أصبحت دولة جرباء وهي تعيش انحطاطا غير مسبوقend of list

وجاءت الافتتاحية تعليقا على توجيه أصدره روبيو للعاملين في وزارته في وقت سابق من الشهر الجاري، يوليو/تموز، بضرورة "تجنب إبداء الرأي بشأن نزاهة أو عدالة أو شرعية" الانتخابات التي تُجرى في الدول الأجنبية.

يأتي هذا التحول -بحسب الصحيفة- عقب خطاب ألقاه ترامب في مايو/أيار الماضي، انتقد فيه رؤساء أميركا السابقين لأنهم "كانوا يلقون المحاضرات على الآخرين في كيفية الحكم".

وقد شدد ترامب على أن وظيفته هي "الدفاع عن أميركا وتعزيز المصالح الأساسية في الاستقرار والازدهار والسلام"، وليست فرض القيم.

وأشارت هيئة تحرير واشنطن بوست إلى أن مواقف الولايات المتحدة تأرجحت بين الواقعية والمثالية، ولطالما كانت على استعداد لغض الطرف عن الاستبداد وانتهاكات حقوق الإنسان من أجل تعزيز مصالحها الإستراتيجية.

ولفتت إلى أن روبيو نفسه كان، حتى وقت قريب، من أبرز المدافعين عن الديمقراطية، إذ دعم بقوة المعارضة في فنزويلا، وأدان القمع في هونغ كونغ، ورعى تشريعات تعزز حقوق الإنسان.

ترامب شدد على أن وظيفته هي "الدفاع عن أميركا وتعزيز المصالح الأساسية في الاستقرار والازدهار والسلام"، وليست فرض القيم

لكن الصحيفة رأت أن التوجيه الجديد يفتح الباب لتناقضات واضحة، حيث يسمح فقط بـ"استثناءات نادرة" للتعليق على الانتخابات، إذا كانت هناك "مصلحة أميركية واضحة ومقنعة".

وهنا يكمن الإشكال، فعندما يناسبهم الأمر، لا يتردد ترامب وإدارته في إلقاء المحاضرات على دول معينة -حتى وإن كانت حليفة- في كيفية العيش وإدارة شؤونها.

إعلان

ويرى المنتقدون أن هذا الشرط يُستغل انتقائيا لخدمة أجندات سياسية ضيقة، كما يظهر في تصريحات ترامب وروبيو الأخيرة.

فالرئيس الأميركي لم يتردد في مهاجمة رئيس البرازيل اليساري لولا دا سيلفا بسبب محاكمة سلفه جايير بولسونارو.

وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو (الفرنسية)

كما انتقد روبيو تصنيف الحكومة الألمانية لحزب يميني متطرف على أنه تهديد للديمقراطية، بل وشكك في شرعية الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، رغم أن التوجيه الرسمي يحضّ على الصمت، وفق هيئة تحرير الصحيفة.

ويحذّر المقال الافتتاحي من أن هذا الاستخدام الانتقائي للقيم يُقوّض المصداقية الأخلاقية للولايات المتحدة على الساحة الدولية.

فحين تُستخدم المبادئ بطريقة "متناقضة"، حتى المواقف المبدئية تبدو مدفوعة بمصالح سياسية، ويؤدي ذلك -بحسب الصحيفة- إلى إضعاف الثقة في التزام أميركا بالديمقراطية، ويُثبّط آمال الشعوب والحركات المؤيدة للحرية والشفافية في العالم، على حد تعبير واشنطن بوست.

مقالات مشابهة

  • متفوقًا على ميسي.. محمد صلاح أفضل جناح في العالم لعام 2025
  • واشنطن بوست: التراجع عن دعم الديمقراطية يقوّض مكانة أميركا
  • لامين يامال أم ليونيل ميسي؟.. رئيس برشلونة يجيب
  • ميسي يقود إنتر ميامي لفوز صعب بافتتاح بطولة كأس الدوريات
  • ميسي يقود إنتر ميامي لفوز مثير على أطلس المكسيكي (شاهد)
  • ميسي يقود إنتر ميامي للفوز على أطلس في كأس الدوريات
  • ميسي يقود إنتر ميامي للفوز على أطلس في بطولة كأس الدوريات
  • ميسي يقود موجة النجوم في الدوري الأمريكي.. ودي بول الأغلى
  • من سيتزعم العالم بعد أميركا؟ وكيف؟
  • غوارديولا يعلق على مقارنة ميسي بيامال.. ماذا قال؟