رمضان شهر الرعب عند الاحتلال وطوفان الأقصى مستمر..إليك أبرز ما جاء في كلمة أبو حمزة
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
أعلن الناطق باسم سرايا القدس، أبو حمزة، اليوم السبت، في كلمة صوتية عن استمرار معركة طوفان الأقصى على أساس وحدة الساحات في غزة والضفة ولبنان والعراق واليمن وسوريا.
#أبو_حمزة: أما آن لكم أن تحركوا مدافعكم أسوة بالشرفاء في #لبنان واليمن والعراق.. كلمة للناطق باسم #سرايا_القدس#حرب_غزة #الأخبار pic.twitter.
— قناة الجزيرة (@AJArabic) March 2, 2024
وقال أبو حمزة: "رسالتنا إلى العدو وزعيم القطيع نتنياهو، إن مسألة اليوم التالي في غزة لا يحددها إلا المقاومة الفلسطينية".
مضيفا: فليكن رمضان شهر الرعب والقلق عند الاحتلال، وندعو لأن يكون اليوم الأول من رمضان يوم نفير عالمي في كل الساحات، هاجموا الحواجز وواجهوا العدو وكثفوا الضربات.
وأضاف أبو حمزة: "نحن على يقين بأن جسد الأمة الواحد سيصنع المستحيل، وسيجعل من رمضان أياماً تاريخية لغسل العار وتهديد وجود كيان العدو والاستكبار العالمي".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: غزة طوفان الأقصى فلسطين أبو حمزة
إقرأ أيضاً:
بقوة السلاح.. مستوطنون يستولون على منزل قرب الأقصى
أعلنت محافظة القدس الفلسطينية، اليوم الاثنين، قيام مستوطنين باقتحام منزل في حوش الزربة داخل البلدة القديمة بالقدس المحتلة.
وأضافت أن المستوطنين قاموا "بكسر باب المنزل بالقوة، وشرعوا بالرقص والغناء داخله وسط حماية من شرطة الاحتلال".
ووفق وسائل إعلام محلية، فإن المستوطنين استولوا على المنزل الفلسطيني منذ أيام، وتظهر مقاطع فيديو متداولة احتفالات المستوطنين بالاستيلاء عليه.
وقالت مصادر مقدسية للجزيرة نت إن المنزل يقع في حوش الزُربا قرب سوق القطانين الملاصق للجدار الغربي للمسجد الأقصى، وإن المستوطنين اقتحموه بقوة السلاح بعد وفاة صاحبته.
ويأتي هذا الاستيلاء في سياق تصاعد محاولات الاحتلال وأذرعه الاستيطانية للسيطرة على المزيد من عقارات الفلسطينيين داخل البلدة القديمة، مستغلين الثغرات القانونية، أو غياب الورثة، أو التواطؤ من بعض الجهات، وفق قانونيين فلسطينيين.
وتشير التقديرات إلى أن سلطات الاحتلال تمكنت من زرع أكثر من 70 بؤرة استيطانية داخل البلدة القديمة منذ عام 1967.
أفادت مصادر محلية، أن مستوطنين مسلحين اقتحموا، قبل أيام، منزلا فلسطينيا في البلدة القديمة بالقدس المحتلة واستولوا عليه وسط احتفالات.
وقالت تلك المصادر إن المستوطنين اقتحموا المنزل بالقوة بعد وفاة صاحبته المقدسية، حيث يقع في حوش الزُربا قرب سوق القطانين الملاصق للجدار الغربي… pic.twitter.com/MK8U5OVnnp
— القدس البوصلة (@alqudsalbawsala) July 7, 2025
وتهدف هذه البؤر الاستيطانية -فضلا عن زيادة نسبة المستوطنين في البلدة القديمة- إلى تهجير المقدسيين لإحلال المزيد من المستوطنين مكانهم، كما يؤكد المقدسيون.
وكان خطيب المسجد الأقصى ورئيس اللجنة الإسلامية العليا بالقدس الشيخ عكرمة صبري دعا إلى حماية عقارات المقدسيين من التسريب أو الاستيلاء من خلال ما يعرف بـ"الوقف الذرّي"، وهو حبس الأصل وتخصيص منفعته لذُرية الواقف ونسله، أو نقله إلى جهات خيرية بعد انقضاء هذه الذرية أو تحقيق شروط معينة.
إعلان