موعد تغيير التوقيت الصيفي 2024.. هل يحدث قبل رمضان؟
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
التوقيت الصيفي 2024.. تزامنًا مع موجه الحر التي ضربت البلاد، يبحث العديد من المواطنين عن موعد تغيير التوقيت الصيفي 2024، وهل سيتم تطبيقها قبل قدوم شهر رمضان المبارك.
موعد تغيير التوقيت الصيفي 2024لم تعلن أي جهة بشكل رسمي عن موعد تغيير التوقيت الصيفي 2024 قبل بداية شهر رمضان المبارك 2024، حتى الآن، ومن المقرر الإبقاء على التوقيت الشتوي حتى يأتي موعد تغيير التوقيت إلى التوقيت الصيفي.
ومن المقرر أن يتم تغيير التوقيت من الشتوي إلى التوقيت الصيفي 2024، يوم الإثنين الأخير من شهر إبريل المقبل والموافق 29 من الشهر، حيث يتم تقديم الساعة 60 دقيقة كاملة، لتكون الساعة بدلًا من الثانية عشر منتصف الليل إلى الواحدة صباحًا.
التوقيت الشتوي 2024والجدير بالذكر أنه تم العمل بالتوقيت الشتوي من يوم الخميس الموافق 26 أكتوبر 2023، ويستمر لمدة 6 أشهر لينتهي العمل بالتوقيت الشتوي يوم الجمعة الموافق 26 من شهر إبريل المقبل وهو يوم الجمعة الأخير من الشهر، ليتم تقديم الساعة لتصبح الساعة الثانية عشر صباحًا بدلاً من الحادية عشر مساءً.
وقد أقرت رئاسة الوزراء بتطبيق العمل بالتوقيت الصيفي في مصر، بداية من شهر إبريل الماضي 2023، حيث تم تقديم الوقت بمقدار ساعة كاملة، ليصبح الوقت الثانية عشر بعد منتصف الليل بدلاً من الحادية عشر ليلاً.
موعد بداية شهر رمضان 2024ومن المقرر أن يكون أول أيام شهر رمضان 2024 يوم الإثنين الموافق 11 من شهر مارس الجاري، وسيتم الإعلان عن بداية شهر رمضان المبارك عقب استطلاع دار الإفتاء المصرية، هلال شهر رمضان 2024.
اقرأ أيضاًموعد انتهاء التوقيت الصيفي في مصر.. استعد لتأخير ساعتك وفقًا للشتوي
تغيير التوقيت الصيفي 2023.. اعرف مواعيد المدارس والجامعات
موعد انتهاء التوقيت الصيفي 2023.. اضبط ساعتك على الشتوي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التوقيت الصيفي التوقيت الصيفى العمل بالتوقيت الصيفي تغيير التوقيت الشتوي إلى الصيفي التوقيت الصيفي والشتوي بدء العمل بالتوقيت الصيفي التوقيت الصيفي في مصر التوقيت الشتوي تطبيق التوقيت الصيفي جدل التوقيت الصيفي عودة التوقيت الصيفي موعد تطبيق التوقيت الصيفي موعد التوقيت الصيفي التوقيت الصيفي مصر موعد انتهاء التوقيت الصيفي انتهاء التوقيت الشتوي التوقيت الصيفي في مصر 2024 التوقيت الصيفي 2024 التوقیت الشتوی شهر رمضان من شهر
إقرأ أيضاً:
دعوات تغيير آلية اختيار أمين الجامعة العربية تثير جدل مغردين
وتأتي هذه التطورات في ظل المساعي الجارية لإصلاح وتطوير جامعة الدول العربية، والتي بدأت بقمة جدة في مايو/أيار 2023 التي استضافتها المملكة العربية السعودية، حيث تم تشكيل لجنة عربية برئاسة السعودية لمناقشة إصلاحات شاملة للجامعة.
وبحلول مارس/آذار 2024، اجتمعت اللجنة في العاصمة المصرية القاهرة لمناقشة ملف إصلاح وتطوير جامعة الدول العربية، في خطوة تهدف لتعزيز دور المنظمة العربية في المشهد الإقليمي والدولي.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2وزراء عرب يتهمون إسرائيل بالعنجهية والتطرف لمنعها زيارتهم للضفةlist 2 of 2منصب "نائب الرئيس" على طاولة المجلس المركزي الفلسطينيend of listوسط هذه التطورات، يبرز ملف منصب الأمين العام للجامعة كأحد القضايا الحساسة التي تثير جدلا واسعا في الأوساط السياسية وعلى منصات التواصل الاجتماعي، خاصة مع اقتراب انتهاء ولاية الأمين العام الحالي.
ومنذ تأسيس جامعة الدول العربية عام 1945، تولى منصب الأمين العام 8 دبلوماسيين مصريين، وهو ما يعكس عرفا دبلوماسيا جرت عليه العادة دون وجود نص قانوني ملزم بذلك، مما يفتح المجال للنقاش حول ضرورة التغيير.
والأمين العام الحالي أحمد أبو الغيط، الذي يشغل المنصب منذ 2016، من المتوقع أن تنتهي ولايته في عام 2026، لكن الحديث عن الدور المستقبلي لهذا المنصب يعود بقوة مع اقتراب موعد انتهاء ولايته.
آراء متباينةوعلى خلفية هذا النقاش، برزت تدوينات على منصة إكس تفاعلت مع دعوات تغيير آلية اختيار الأمين العام، رصد برنامج شبكات (2025/6/8) جانبا منها، حيث انقسمت الآراء بين مؤيد ومعارض لهذا التوجه.
إعلانوكتب محمد: "الجامعة لا يجوز أن تكون حكرا على أي دولة مهما كان حجمها. الإمارات كانت دوما في طليعة الدعم السياسي والمالي للمؤسسات العربية، ومن حقها أن تتقدم لتولي مواقع قيادية فيها".
في المقابل، دافع خالد عن الوضع الحالي قائلا: "مصر لم تستولِ على المنصب كما يدعي البعض، بل حافظت عليه لأنه كان دوما جزءا من التوازنات العربية. المنصب في القاهرة لأنه وُلد فيها، وخرج من رحم مؤسساتها، والجامعة لا تزال بحاجة إلى الثقل المصري".
وأيد عبد العزيز فكرة التغيير بالقول: "جامعة الدول العربية بحاجة إلى تجديد دماء حقيقي، يشمل آلية اختيار أمينها العام. السعودية اليوم تمتلك شبكة علاقات إقليمية ودولية واسعة، وخبرة دبلوماسية تخولها لأداء هذا الدور بفاعلية".
وطرح أحمد رؤية مختلفة حول معايير الاختيار بقوله: "الفكرة العاقلة الوحيدة حاليا والتي لا يختلف عليها اثنان، أن جامعة الدول العربية يجب أن يكون مقرها دولة قوية سياسيا واقتصاديا على مستوى المنطقة، أينما وجدتم هذه الدولة ورأيتموها مناسبة فأنا أتفق معكم".
بينما عبر بهجت عن تشاؤمه من دور الجامعة العربية بشكل عام قائلا: "الجامعة لم يعد لها صوت وقوة.. ولا يجب أن يزعجكم أي تغيير فيها علشان ببساطة بالعربي كده هي ملهاش أي لازمة".
وتبقى التطورات المقبلة في ملف إصلاح جامعة الدول العربية محل ترقب واهتمام، خاصة مع استمرار النقاشات حول ضرورة تحديث بنية المنظمة وآليات عملها لتواكب متطلبات المرحلة الراهنة والتحديات المستقبلية التي تواجه المنطقة العربية.
8/6/2025