تعليق مُثير من كولر على مشادة حسين الشحات ومحمد الشيبي
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
علق المدرب السويسري مارسيل كولر المدير الفني للنادي الأهلي على مشادة حسين الشحات ومحمد الشيبي عقب خسارة فريقه أمام بيراميز بثلاثية نظيفة في مباراة مؤجلة من الجولة الـ 28 من الدوري الممتاز.
أخبار متعلقة
كولر: جسد اللاعبين يصرخ من الإجهاد بسبب ضغط المباريات
أول تعليق من كولر بعد خسارة الأهلي أمام بيراميدز بثلاثية
«تغييرات بالجملة».
وقال كولر خلال المؤتمر الصحفي عقب المباراة: «لم أرى الواقعة بين حسين الشحات ولاعب بيراميدز ومعرفش هل حصل استفزازات من المنافس ولا لا خاصةً إن الاستفزازات كانت كبيرة جدًا طوال المباراة ولو محصلش استفزازات هيكون لنا واقفه وقرار».
وتابع: «مباراة تحصيل حاصل وتجربة لعدد من اللاعبين أمام منافس قوي يعرفني مستوى اللاعب اللي بجربه ويخليني أعرف أقيمه».
واختتم قائلًا: «مفكرتش تمامًا هل مستوى الشناوي تأثر أو أي لاعب آخر بسبب العروض أو بسبب مشاكل شخصية أو أي شيء آخر».
تعليق مُثير من كولر مشادة حسين الشحات ومحمد الشيبي حسين الشحات ومحمد الشيبي مشادة حسين الشحات أخبار حسين الشحات الأهلي وبيراميدز أحداث مباراة الاهلي وبيراميدز تصريحات كولرالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين مشادة حسين الشحات الأهلي وبيراميدز تصريحات كولر زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
طعنه أمام عيون ابنته الرضيعة.. مأساة "سمير" تهز بورسعيد بعد مشادة بسبب كلب نافق
لم يكن يعلم "سمير سمير يوسف"، الشاب الثلاثيني من حي الضواحي بمحافظة بورسعيد، أن لحظة اعتراضية بسيطة على مشهد مؤلم، ستنتهي بجريمة مروعة تسلبه حياته وتترك طفلته يتيمة، قبل أن تنطق أولى كلماتها.
القصة بدأت عندما كان سمير يجلس بجوار والده أمام المحل الذي يملكانه بمنطقة فاطمة الزهراء، وهو يحتضن طفلته التي وُلدت بعد رحلة علاج طويلة استمرت 9 سنوات من الانتظار والحقن المجهري. المشهد كان هادئًا، حتى فوجئ الأب وابنه بجار يطرح كلبًا ميتًا من الطابق الرابع. علقا عليه بهدوء: "حرام يا أخي.. دي روح"، لكن الجار لم يتقبل العتاب.
في ثوانٍ، تبدلت الملامح، واندفع المتهم من أعلى العقار حاملًا خنجرًا، وسدّد ثلاث طعنات قاتلة في جسد سمير، وطعن والده مرتين، في واقعة صادمة وثّقتها صرخات المارة، وبكاء الطفلة الصغيرة التي كانت الشاهدة الوحيدة على مشهد والدها وهو ينهار أرضًا غارقًا في دمائه، بعدما حاول حمايتها بجسده.
القاتل – وفقًا لشهادات الأهالي – له تاريخ طويل مع البلطجة، وسبق اتهامه في قضايا قتل، ما فجّر غضبًا واسعًا بين سكان المنطقة، وخصوصًا بعد رؤية الطفلة الصغيرة تصرخ بجوار جثمان والدها.
وشهدت جنازة الضحية مشهدًا مهيبًا في قرية الشبول، مسقط رأس العائلة، حيث شيّعه المئات من الأهالي بهتافات مدوية: "لا إله إلا الله.. الشهيد حبيب الله"، مطالبين بمحاكمة عاجلة وإعدام القاتل.
من جهتها، تحركت الأجهزة الأمنية فور وقوع الجريمة، ونجحت في ضبط المتهم وأداة الجريمة، بينما أصدرت النيابة العامة قرارًا بتشريح الجثمان للتأكد من سبب الوفاة، قبل التصريح بالدفن، مع استكمال التحقيقات تمهيدًا لإحالته إلى محكمة الجنايات.