أول تحرك برلماني عقب وفاة فتاة الشروق حبيبة الشماع (شاهد)
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
كشف طه الناظر، عضو مجلس النواب، تفاصيل حادث حبيبة الشماع فتاة الشروق، موضحا أن الشعب المصري مستاء مما حدث للفتاة وهناك حالة من الحزن بين الجميع.
أول تعليق من محامى سائق أوبر المتهم بالتسبب فى وفاة حبيبة الشماع فتاة الشروق "مسمعتش صوتك يا حبيبة ادعولي بالصبر".. والدة فتاة الشروق تنعي ابنته
وتابع خلال مداخلة هاتفية مع برنامج صباح البلد، المذاع على قناة صدى البلد، أن البرلمان يبحث عن التشريعات التي من شأنها أن تحافظ على أمن وسلامة المواطن المصري.
ونوه عضو مجلس النواب، إن مجلس النواب سوف يبحث عن تشريعات جديدة لحماية المواطنين من مشاكل شركات النقل مثل أوبر.
وأضاف أن سائقي الملاكي يخضعون لاختبارات تحليل المخدرات، موضحا أن الشركات الخاصة بالنقل مثل أوبر تقوم بإجراء التحليل بمعرفتها وهناك عدم ثقة في هذه الشركات لأن التحليلات قد يشوبها المجاملات.
مراجعة القوانين المنظمةولفت إلى أن أحد النواب تقدم بطلبات الإحاطة ومن المتوقع أن يتم مراجعة القوانين المنظمة لهذه الشركات المتخصصة في نقل المواطنين ولو هناك حاجة لتعديلات تشريعية فإن البرلمان لن يتأخر في إجرائها من أجل سلامة المواطن المصري.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حبيبة الشماع فتاة الشروق الشعب المصرى بوابة الوفد الوفد مجلس النواب فتاة الشروق
إقرأ أيضاً:
برلماني: توقعات صندوق النقد شهادة ثقة في الاقتصاد المصري ومسار الإصلاح
أشاد النائب أحمد البلشي، عضو مجلس الشيوخ، بتقرير "آفاق الاقتصاد العالمي" الصادر عن صندوق النقد الدولي، والذي توقع تحسن ملموس في أداء الاقتصاد المصري خلال السنوات المقبلة، معتبرا أن هذه التقديرات الإيجابية تُعد شهادة دولية جديدة على جدوى الإصلاحات الاقتصادية التي تنتهجها الدولة.
وقال البلشي في تصريحات خاصة إن توقعات الصندوق بارتفاع معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي إلى 4% في عام 2025، مقابل 2.4% في 2024، ثم إلى 4.1% في عام 2026، تعكس الثقة الدولية في قدرة الاقتصاد المصري على تجاوز التحديات العالمية والداخلية، وتحقيق نمو مستدام قائم على أسس قوية.
وأضاف أن التقرير أشار بوضوح إلى أن مصر تسير على مسار متصاعد بفضل الإصلاحات الهيكلية والسياسات الاقتصادية المتزنة التي تعزز من مرونة الاقتصاد في مواجهة الأزمات، وتدعم الاستقرار الكلي، وتشجع على جذب الاستثمارات.
وأوضح البلشي أن تحسن المؤشرات الاقتصادية، كما ورد في تقرير الصندوق، يحمل رسائل طمأنة للمستثمرين والأسواق العالمية.