«عزومة سحور».. صورة تجمع تامر حسني وبسمة بوسيل مع عدد من الفنانين
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
من حين لآخر، يظهر الثنائي تامر حسني وبسمة بوسيل، في صور تجمعهما بأطفالهما، رغم إعلان انفصالهما رسميا منذ أشهر، إلا أنهما يحرصان في كل مناسبة على إبداء الاحترام بينهما، واستمرار الود في ظل وجود 3 أبناء بينهما، بعد زواج استمر لمدة 11 عاما.
وخلال الساعات الماضية، ظهر الثنائي للمرة الأولى بمفردهما دون أبنائهما، منذ انفصالهما، وخرج الفنان تامر حسني في وقتٍ سابق، وأكد عبر حسابه على «إنستجرام»، أنه ينشر صور الأسرة من أجل إسعاد أطفاله، إلا أن ظهورهما معا دون أطفالهما أثار التكهنات حول عودتهما، فماذا حدث؟.
بسمة بوسيل نشرت صورا عبر خاصية «ستوري»، تجمعها بزوجها السابق تامر حسني، وعدد كبير من نجوم الوسط الفني، في عزومة أعدها الثنائي على مائدة السحور لهم، حيث ظهر كل من هنا الزاهد، ودرة وزوجها هاني سعد، ومي عمر وزوجها المخرج محمد سامي.
عزومة تامر حسني وبسمة بوسيل أثارت حيرة جمهورهما، حيث تساءل المتابعون عن عودة علاقتهما الزوجية، حيث كتب أحد المتابعين: «يا رب تكونوا رجعتوا»، بينما علق آخر: «أول مرة يحطوا صور بعد الانفصال من غير ولادهم، أتمنى تكون بداية العودة».
وأعادت بسمة بوسيل نشر الصور التي تم عمل إشارة لها من جانب الفنانين الذين تواجدوا على عزومة السحور، بينما لم ينشر تامر حسني الصور التي جمعته بزوجته السابقة بسمة عبر حسابه.
وكانت بسمة بوسيل أعلنت بشكل رسمي انفصالها عن تامر حسني في شهر أبريل الماضي، بعد زواج دام بينهما لمدة 11 عاما، وأسفر عن 3 أبناء تالية وأمايا وأدم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تامر حسني بسمة بوسيل عودة تامر حسني وبسمة بوسيل بسمة بوسیل تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
بسمة وهبة: المشاركة في انتخابات الشيوخ تعكس وعياً سياسياً متصاعداً لدى المصريين
قالت الإعلامية بسمة وهبة، إنّ العالم بأسره يتابع عن كثب تطورات انتخابات مجلس الشيوخ في مصر، في ظل تصاعد واضح في نسبة مشاركة المواطنين.
وأضافت وهبة، مقدمة برنامج 90 دقيقة، عبر قناة المحور، أنّ المشاركة المرتفعة تعكس حالة وعي سياسي متنامٍ في الشارع المصري، خاصة بعد الانتخابات الرئاسية الأخيرة التي شارك فيها نحو 45 مليون ناخب، وهي نسبة غير مسبوقة تمثل حوالي 67% من إجمالي الناخبين، وتُعد الأعلى في تاريخ الحياة السياسية المصرية.
وتابعت، أنّ صوت كل مواطن له قيمة حقيقية، وأن لكل فرد مكانه المحفوظ في المعادلة السياسية المصرية، داعية المواطنين إلى الاستمرار في ممارسة دورهم الديمقراطي.
وأكدت، أنّ المشاركة الفاعلة في الانتخابات ليست مجرد حق، بل مسؤولية وطنية، وهي المعيار الحقيقي لقياس وعي الشعوب وتقدمها.