الحديدة .. استمرار تنفيذ دورة توزيع المساعدات الغذائية في برع والدريهمي والتحيتا
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الحديدة استمرار تنفيذ دورة توزيع المساعدات الغذائية في برع والدريهمي والتحيتا، يواصل مشروع التغذية المدرسية والإغاثة الإنسانية بالشراكة مع برنامج الأغذية العالمي تنفيذ عملية توزيع المساعدات الغذائية لدورة التوزيع الرابعة للعام .،بحسب ما نشر التغيير برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحديدة .
يواصل مشروع التغذية المدرسية والإغاثة الإنسانية بالشراكة مع برنامج الأغذية العالمي تنفيذ عملية توزيع المساعدات الغذائية لدورة التوزيع الرابعة للعام 2023 للاسر المستهدفه من مشروع الطوارئ في مديريات برع والدريهمي والتحتيا بمحافظة الحديدة ويستهدف المشروع والبرنامج آلاف الأسر المتضررة والنازحه والأشد ضعفا في مديريات برع والدريهمي والتحيتا والمرواعة وباجل ..
2001:1470:ff80:e3:ba4e:2e5a:b66:b696
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الحديدة .. استمرار تنفيذ دورة توزيع المساعدات الغذائية في برع والدريهمي والتحيتا وتم نقلها من التغيير برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أونروا: آلية توزيع المساعدات الحالية في غزة فخ موت للمدنيين
قالت إيناس حمدان، مدير إعلام وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في قطاع غزة، إن آلية توزيع المساعدات الإنسانية الحالية التي تتم بالتنسيق بين مؤسسات أمريكية والجيش الإسرائيلي لا تتوافق مع المبادئ الإنسانية، وتعرض حياة المدنيين للخطر.
وأوضحت حمدان، خلال مداخلة مع الإعلامي رعد عبدالمجيد، على قناة القاهرة الإخبارية، أن الأونروا، كونها جزءاً من منظومة الأمم المتحدة، قررت عدم المشاركة في هذه الآلية، التي وصفتها بـ «غير الفاعلة»، مشيرة إلى أن ما يتم إدخاله من مساعدات حالياً «كمية قليلة لا تفي بالحاجة الفعلية»، في ظل كارثة إنسانية وجوع متفشٍ ونقص حاد في التغذية في القطاع.
وانتقدت حمدان تقليص عدد نقاط توزيع المساعدات من أكثر من 400 نقطة سابقًا إلى «بضع نقاط فقط»، تتركز في مناطق حدودية أو جنوب القطاع، ما يضطر المواطنين للسير كيلومترات طويلة تحت الخطر للحصول على المساعدات.
وشددت على أن «ما يحدث يُشبه فخ موت»، حيث يُجبر السكان الجوعى والمحتاجون على المخاطرة بأرواحهم من أجل بضع مواد غذائية، بينما المنهج الإنساني الصحيح هو الوصول إلى السكان وليس العكس.
وبشأن البدائل المقترحة من الأونروا، أوضحت حمدان أن الوكالة تطرح العودة إلى الآليات السابقة التي أثبتت نجاحها، والتي مكّنتها خلال فترات التهدئة من إيصال مساعدات غذائية إلى نحو 900,000 شخص خلال ثلاثة أسابيع فقط، تضمنت موادًا أساسية كالطحين والطرود الغذائية.