مشهد مهيب في الأقصى فجر اليوم / فيديو
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
#سواليف
تداولت منصات إعلامية فلسطينية مشهدًا مهيبًا لخروج #المصلين بعد #صلاة فجر اليوم السبت من #المصلى_القبلي في #المسجد_الأقصى المبارك.
وتظهر اللقطات آلاف #المصلين في اليوم الـ13 من شهر رمضان المعظّم، وهم يرددون #التكبير بقوة وحماسة.
⬅️ شاهد ..
تكبيرات المصلون أثناء خروجهم من المسجد الأقصى المبارك بعد أداء صلاة فجر الثالث عشر من رمضان.
وهتف الجمع “الله أكبر، الله أكبر ولله الحمد، لا إله إلا الله، خيبر خيبر يا يهود، جيش محمد بدأ يعود، لبيك لبيك يا أقصى”.
تكبيرات المصلين بعد صلاة فجر اليوم السبت من المسجد الأقصى. pic.twitter.com/y5Bauuhd78
— ???????? مُنية (@mooniapal) March 23, 2024وقالت دائرة الأوقاف الإسلامية في #القدس إن أكثر من 100 ألف مسلم أدوا صلاتي العشاء والتراويح، في رحاب المسجد الأقصى المبارك، مساء الجمعة الثانية من شهر رمضان، رغم قيود وتضييقات #الاحتلال الإسرائيلي.
وكثفت قوات الاحتلال وجودها في البلدة القديمة من القدس وعند أبواب المسجد الأقصى، في محاولة لعرقلة وصول المواطنين المتوجهين لأداء صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى. كما فرضت شرطة الاحتلال غرامات على مركبات المواطنين، بالتزامن مع توافدهم إلى المسجد الأقصى.
وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، إن قوات الاحتلال منعت طواقمها من دخول ساحات المسجد الأقصى للجمعة الثانية، لتقديم خدمات الإسعاف للمواطنين، ومن إقامة عيادتها الميدانية، معتبرة ذلك انتهاكا للقانون الدولي الإنساني الذي يدعو إلى احترام شارة الصليب والهلال الأحمر.
⬅️ شاهد ..
تكبيرات المصلين بعد أداء صلاة فجر الثالث عشر من رمضان في المسجد الأقصى المبارك pic.twitter.com/x7nH2zFrHo
وأدى الآلاف من الفلسطينيين أمس صلاة الجمعة الثانية من شهر رمضان في المسجد الأقصى المبارك بالقدس المحتلة، رغم إجراءات الاحتلال الإسرائيلي المشددة وغير المسبوقة المفروضة على المدينة المقدسة ومحيطها.
وقالت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس إن 120 ألف مصلّ أدوا صلاة الجمعة الثانية من شهر رمضان في رحاب المسجد الأقصى. وفرضت قوات الاحتلال قيودًا مشددة على وصول الفلسطينيين من الضفة الغربية المحتلة إلى مدينة القدس لأداء صلاة الجمعة في المسجد الأقصى، للأسبوع الثاني على التوالي.
وعزّزت قوات الاحتلال وجودها على الحواجز العسكرية المؤدية إلى مدينة القدس، ودققت في هويات المواطنين ومنعت مئات منهم من الوصول إلى المدينة المقدسة لأداء الصلاة في المسجد الأقصى المبارك، بذريعة عدم حصولهم على التصاريح اللازمة.
ويأتي التصعيد العسكري الإسرائيلي في الضفة الغربية والقدس، بينما يواصل #الاحتلال عدوانه على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي؛ مما أدى إلى استشهاد 32070 مواطنا أغلبهم أطفال ونساء، وإصابة 74298 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف من الضحايا تحت الأنقاض وفي الطرق.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المصلين صلاة المصلى القبلي المسجد الأقصى المصلين التكبير القدس الاحتلال الاحتلال المسجد الأقصى المبارک فی المسجد الأقصى قوات الاحتلال من شهر رمضان صلاة فجر
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأردنية: لا سيادة للاحتلال على القدس ومقدساتها
صراحة نيوز-دانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين بأشدّ العبارات اقتحام مجموعات من المستوطنين المتطرفين للمسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف، وما رافق ذلك من ممارسات استفزازية وصفتها بـ”المرفوضة”، مؤكدة أنها تشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي، وخرقًا للوضع التاريخي والقانوني القائم في القدس.
وأكد الناطق الرسمي باسم الوزارة، السفير الدكتور سفيان القضاة، أن المملكة ترفض بشكل مطلق وتدين بشدة تكرار هذه الاقتحامات، واصفًا إياها بأنها “أعمال تحريضية تهدف إلى فرض وقائع جديدة في المسجد الأقصى من خلال محاولات تقسيمه زمانيًا ومكانيًا”.
وشدد القضاة على أن إسرائيل، بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، لا تملك أي سيادة على المقدسات في القدس المحتلة، ولا على الضفة الغربية عمومًا، محذرًا من مغبة استمرار هذه الانتهاكات التي تتم تحت حماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي.
وطالب السفير القضاة بوقف فوري لجميع الممارسات غير القانونية، محذرًا من تداعياتها الخطيرة، ومجددًا تأكيد الأردن على أن المسجد الأقصى المبارك، بكامل مساحته البالغة 144 دونمًا، هو مكان عبادة خالص للمسلمين، تحت وصاية ورعاية الملك عبدالله الثاني، صاحب الوصاية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس.