الفنان إيهاب فهمي لـ«كلم ربنا»: تأكدت أن رحيل أمي سيقترب بسبب خاتمها
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
أكد الفنان إيهاب فهمي، أنه أهدى والدته خاتما، لكي يكون الرباط بينهما في الحياة، قائلًا: «كنت شايف أن يوم ما والدتي تقلع الخاتم يوم ما تنتهي علاقتهما معا في الدنيا».
سر اقتراب وفاة والدتهوأشار «فهمي»، خلال حوارها ببرنامج «كلم ربنا»، المذاع على راديو «9090»، ويقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، إلى أنه خلال وجود والدته في الرعاية المركزة في فترة مرضها، جرى إزالة الخاتم من يدها، ليتأكد بأن رحيلها سيكون قريبا، وأنها ستكون النهاية.
وأوضح أن كان بينهما لقاء روحاني وحوار صامت، خلال فترة وجودها في غيبوية بالرعاية المركزة: «كلمت والدتي قولتلها سامحيني لو غلطت في حقك، ولو معملتش اللي المفروض أعلمه، خرجت من المستشفى وقعدت قدامه لفترة طويلة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنان إيهاب فهمي إيهاب فهمي كلم ربنا أحمد الخطيب
إقرأ أيضاً:
إلغاء حفل محمد عدوية فى الإسكندرية بسبب سوء الطقس
أعلن المركز الإعلامي للبيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية، منذ قليل، عن إلغاء حفل الفنان محمد عدوية، الذي كان من المقرر إقامته في ثالث أيام عيد الأضحى بالإسكندرية، وذلك بسبب الطقس السيئ المفاجئ الذي شهدته المحافظة خلال الساعات الماضية، وأدى إلى تلفيات كبيرة في المسرح يصعب إصلاحها خلال الفترة القصيرة المتبقية.
وجاء نص بيان البيت الفني للفنون الشعبية على النحو التالي: “تقرر إلغاء حفل محمد عدوية بعيد الأضحى بالإسكندرية على مسرح محمد عبد الوهاب (الصيفي)، الذي كان سيحييه النجم محمد عدوية والفرقة القومية للفنون الشعبية ثالث أيام عيد الأضحى، وذلك نظرًا لحالة الطقس المتقلب والعاصفة المفاجئة التي شهدتها الإسكندرية ليلة أمس، وأحدثت بعض التلفيات بالمسرح”.
وأضاف البيان: “يكتفي البيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية بحفلة ثاني أيام العيد بالقاهرة على مسرح البالون للنجم هشام عباس، وعرض مسرحية نوستالجيا ثاني وثالث أيام عيد الأضحى، بمصاحبة فقرات لفرقة رضا الاستعراضية، بالإضافة لحفل فرقة أنغام الشباب بمحافظة أسيوط ثاني أيام العيد”.
نشر الفنان محمد عدوية تعليقا عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” يروى فيه لحظات مرعبة أثناء دفن والده الفنان الراحل أحمد عدوية.
وقال محمد عدوية: “من أصعب اللحظات المرعبة اللي عدت عليا في حياتي بعد ما دفنا الأستاذ أحمد عدوية، وخدنا العزاء أنا فعلًا حرفيًا كنت حاسس أحاسيس غريبة، والناس وأصدقائي وحبايبنا بيسلموا عليا أنا في الوقت ده لا سامع ولا حاسس بـ أي حد حواليا، وخمسة آلاف فكرة بتيجي في دماغي”.
وأضاف: “أقول لنفسي هو معقول كدا خلاص، هروح البيت مش هلاقيه زي كل مرة قاعد مستنيني، ويعملي من النسكافية اللي هوا بيحبه، ونفضل نتكلم ونهزر ونضحك، حاجات كتير افتقدتها من بعدك يا أستاذي.. ربنا يرحمك يا بابا أنت وأمي يا رب ربنا يرحم جميع أمواتنا وأموات المسلمين يا رب العالمين”.