خبر غير سار لعشاق برشلونة بخصوص بديل تشافي
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
قلص نادي برشلونة خياراته في القائمة النهائية للمدربين الذين سيحلون محل تشافي هيرنانديز بعد رحيله نهاية الموسم، على الرغم من أن هناك اعتقاد بأن موضوع رحيل تشافي متوقف حاليًا وقد يتراجع عن قراره في أي لحظة.
اقرأ ايضاًوفي البداية، الخبر السار لعشاق البارسا هو أن البديل الأبرز لتشافي والاسم الرئيسي الذي سيكون المدرب القادم للبلوغرانا روبرتو دي زيربي ليس مهتمًا بالرحيل إلى بايرن ميونخ ولا يوجد هناك أي مفاوضات بين الطرفين.
من المؤكد أن مدرب برايتون الحالي دي زيربي قد يكون أحد أكثر الأسماء المرغوبة في أوروبا لاستلام مهمة تدريب أي فريق، ومؤخرًا قد تم ربط اسمه مع برشلونة، بايرن ميونخ، وليفربول.
ووفقًا لآخر التقارير، فإن الإيطالي دي زيربي ليس مهتمًا بتدريب بايرن ميونخ ويفضل التركيز على منافسات ختام الموسم على الرغم من إدراكه بالاهتمام من ناحية البافاري.
الخبر السيء لعشاق البارسا أن دي زيربي هو أبرز مرشح لخلافة تشابي ألونسو في باير ليفركوزن، وفي حال لم يستلم مهمة التدريب في ليفركوزن فإن البايرن سيحرص على التعاقد معه بلا شك.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: دی زیربی
إقرأ أيضاً:
تحالف الفتح:تركيا محتلة العراق والسوداني “مهتم بولايته الثانية”
آخر تحديث: 29 ماي 2025 - 11:29 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- حذرعضو تحالف الفتح علي الفتلاوي، اليوم الخميس (29 أيار 2025)، من خطورة الخطط التركية الرامية إلى إنشاء “حزام أمني” داخل الأراضي العراقية، مشددًا على أن هذه الخطوة تمثل احتلالًا عسكريًا رسميًا للعراق.وقال الفتلاوي،في حديث صحفي، إن “نية تركيا بإنشاء حزام أمني داخل الأراضي العراقية أمر خطير جدًا، ويعد احتلالًا عسكريًا رسميًا للأراضي العراقية”. وأضاف أن “تركيا مطالبة وبشكل عاجل بسحب كامل قواتها من العراق بعد حل حزب العمال الكردستاني نفسه، فلا مبرر لهذا الوجود إطلاقًا، والقيام بهكذا خطوة عسكرية يجب أن تلاقي ردًا عراقيًا رسميًا حازمًا لمنع ذلك”.وأشار إلى أن “عمل تركيا على منطقة عازلة داخل الأراضي العراقية عبر حزام أمني، يعني أن القوات العسكرية التركية ستبقى داخل الأراضي العراقية إلى ما لا نهاية، وهذا ينتهك سيادة العراق ويهدد أمنه القومي”، لافتًا إلى أن “هذا التواجد يمكن أن يكون هدفه التمدد بشكل أكبر داخل العمق العراقي خلال المستقبل القريب أو البعيد، ولهذا يجب منعه بكل الخطوات الممكنة من قبل الحكومة العراقية”.ورغم الاعتراضات المتكررة من الحكومة العراقية، استمرت تركيا في توسيع وجودها العسكري تحت مبررات “حق الدفاع عن النفس” ومكافحة “الإرهاب العابر للحدود”. ومع حلّ حزب العمال الكردستاني نفسه مؤخرًا، برزت مخاوف داخلية من أن تبادر أنقرة إلى استثمار هذا الظرف لتثبيت حضور طويل الأمد، عبر إنشاء “حزام أمني” دائم داخل الحدود العراقية.هذه التحركات تعيد إلى الأذهان سيناريوهات مشابهة اعتمدتها تركيا في سوريا، وتفتح بابًا واسعًا للجدل حول السيادة العراقية، والتوازن الإقليمي، وخطورة أن يتحول العراق إلى ساحة مفتوحة لتصفية حسابات إقليمية.يذكر ان السوداني غير مهتم بالتواجد العسكري التركي بقدر اهتمامه بولايته الثانية.