مفوض أممي: مقتل أكثر من 10 آلاف مدني منذ اندلاع الحرب الأوكرانية
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
أكد المفوض السامي لحقوق الإنسان بالأمم المتحدة فولكر تورك، مقتل أكثر من 10 آلاف و500 مدني، وجرح أكثر من 20 ألفا خلال عامين منذ اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية، لافتا إلي أنه من المرجح أن تكون الأرقام الفعلية أعلى بكثير.
وقال المفوض الأممي في كلمة له أمام جلسة الحوار التفاعلي حول حالة حقوق الإنسان في أوكرانيا إنه يخشى أن العالم أصبح غير مبال بما يحدث في أوكرانيا، مشددا على أن الوقت قد حان لوضع حد للحرب في أوكرانيا والبدء في تضميد الجراح العميقة والانقسامات المؤلمة التي سببتها.
وفي وقت سابق، اتهمت الاستخبارات الخارجية الروسية أوكرانيا باستخدام معلومات أقمار اصطناعية أمريكية في هجماتها على الأراضي الروسية.
وقال جهاز الاستخبارات الخارجية الروسية - في بيان، "إن مقتل مدنيين في الهجوم على (كروكوس) لا يختلف عن القصف الصاروخي وهجمات مجموعات التخريب الأوكرانية في مقاطعتي (كورسك) و(بيلجورود) الروسيتين.. وأضاف لدينا معلومات تفيد باستخدام كييف معلومات أقمار اصطناعية للاستخبارات الأمريكية عند تنظيمها هجمات على الأراضي الروسية".
اقرأ أيضاًالدفاع الروسية تعلن قصف البنية التحتية للطاقة ومنشآت إنتاج الغاز في أوكرانيا
القوات الروسية تشن ضربة جماعية على منشآت البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا
الكرملين: لن نقبل أن يُفرض علينا أي قواعد في مفاوضات حل أزمة أوكرانيا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أوكرانيا الحرب الروسية الصراع الروسي الأوكراني روسيا فی أوکرانیا
إقرأ أيضاً:
قطر تشارك في الاجتماع السنوي للبنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية بالصين
شاركت دولة قطر في أعمال الاجتماع السنوي للبنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية 2025 المنعقد حاليا في العاصمة الصينية بكين.
مثل دولة قطر في الاجتماع سعادة السيد علي بن أحمد الكواري وزير المالية.
وشارك سعادة وزير المالية في جلسة نقاشية نظمتها وزارة المالية الصينية والبنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية تحت عنوان "تحويل التجارة العالمية من خلال ترابط البنية التحتية".
وتناولت الجلسة أهمية تطوير مراكز لوجستية متكاملة تدعم التكامل بين وسائل النقل المختلفة وتسهل حركة التجارة وتسهم في التنمية الإقليمية، كما ناقشت دور التعاون بين البنوك متعددة الأطراف والحكومات والقطاع الخاص في توسيع الاستثمارات في بنى تحتية ذكية وفعالة ومقاومة لتغير المناخ.
وأكد سعادة السيد علي بن أحمد الكواري، في مداخلة له، أهمية تطوير البنية التحتية المتكاملة التي تعد محورا رئيسيا في إعادة تشكيل سلاسل التوريد العالمية، مشددا على أن الاستثمار في هذه النقاط الحيوية يعزز من قدرة الدول على المشاركة الفعالة في التجارة الدولية ودعم الاقتصاد الوطني.
وتأتي هذه المشاركة في إطار جهود دولة قطر لتعزيز التعاون الدولي وتطوير البنية التحتية الداعمة للنمو الاقتصادي المستدام.