أرقام كارثية.. المكتب الإعلامي في غزة ينشر إحصائيات 6 أشهر للحرب
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
نشر مكتب الإعلام الحكومي في غزة، اليوم الأربعاء، أرقام وإحصائيات الضحايا والخسائر في قطاع غزة بعد مرور 6 أشهر على الحرب الإسرائيلية على القطاع.
وقال المكتب الإعلامي الحكومي، عبر قناته على تليجرام، إنه نشر تحديثاً لأهم إحصائيات حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم 180 على التوالي [6 شهور - نصف سنة على العدوان].
وجاءت الإحصائيات كما هو موضح في الانفوجراف:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة المكتب الإعلامي الحكومي الاحتلال الاسرائيلي قطاع غزة الحرب الإسرائيلية فی غزة
إقرأ أيضاً:
رئيس المكتب الإعلامي في غزة: الرصيف الأمريكي العائم كذبة إنسانية
قال سلامة معروف رئيس المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، إنه في أعقاب إعلان برنامج الأغذية العالمي، عن إيقاف إدخال مساعداتهم لغزة عبر الرصيف الأمريكي العائم بسبب مخاوف أمنية، فإننا نؤكد مجددا عدم جدوى هذا الرصيف، حيث لم نلمس أي مساهمة جدية له منذ تدشينه قبل شهر ونصف، للتخفيف من كارثية الواقع الإنساني داخل قطاع غزة، فلم يمر عبره منذ إنشائه سوى عدد محدود جدا من الشاحنات لا يتجاوز ١٢٠ شاحنة.
وأضاف، أن هذا الرصيف العائم كذبة إنسانية باعت من خلاله الإدارة الأمريكية الوهم للرأي العام العالمي، واستخدمته كغطاء لتجميل موقفها المنحاز والشريك للاحتلال في عدوانه على شعبنا، وإظهار أن لها جهودا ميدانية للتخفيف من وقع الكارثة الإنسانية التي يعاني منها أكثر من مليوني إنسان داخل غزة.
وأشار رئيس المكتب الإعلامي الحكومي، إلى أنه لو كانت الإدارة الأمريكية جادة في توجهاتها للتخفيف من وقع الكارثة الإنسانية، وصادقة في نواياها لمساعدة شعبنا، لضغطت على الاحتلال لفتح المعابر البرية وضمان دخول آلاف شاحنات المساعدات المكدسة بالجانب المصري، ولما ساهمت في تجميل صورة الاحتلال بالإدعاء كذبا أكثر من مرة على لسان عدد من مسئوليها عن زيادة دخول شاحنات المساعدات إلى قطاع غزة.
وأوضح، أنه يحمل الولايات المتحدة إلى جانب الاحتلال تداعيات الكارثة الإنسانية التي يعيشها شعبنا جراء العدوان وعدم إدخال المساعدات وظهور مؤشرات المجاعة في مختلف مناطق القطاع، سيما في شمال غزة.
وطالب المجتمع الدولي بالتحرك العاجل والجاد -قبل فوات الأوان- لضمان دخول المساعدات لجميع مناطق قطاع غزة، وتوفير حاجات المواطنين من المواد التموينية والسلع الغذائية والأساسية، وأيضا توفير احتياجات القطاعات الخدماتية وفي مقدمتها المنظومة الصحية والبلديات والدفاع المدني.
البرازيل تدرس إمكانية الدفع بالعملة الوطنية مقابل النفط الروسي