زوي سالدانا تناشد ديزني بإعادة تقديم Guardians Of The Galaxy
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
قالت النجمة زوي سالدانا أن على شركة مارفل العمل على إعادة تقديم أعمال سينمائية في المستقبل يظهر بها فريق أبطال حراس المجرة من عالم مارفل السينمائي الشهير.
ووفق ديد لاين، جاءت هذه التصريحات من زوي بعد ان تم طرح آخر فيلم يشهد ظهور طاقم أبطال حراس المجرة ضمن عالم مارفل من إخراج جيمس جان.
نجاح الجزء الثالث
ونجح الجزء الثالث الجديد من سلسلة أفلام حراس المجرة Guardians Of The Galaxy Vol.
ووفق ما ذكر موقع "ديد لاين"، فإن الفيلم حقق على مستوى العالم في يومه الافتتاحي بالسينما 282 مليون دولار، متفوقا على التوقعات لافتتاحيته.
تفاصيل عن العمل
وفيلم Guardians of the Galaxy Volume 3، هو الجزء الثالث من سلسلة أفلام حراس المجرة الشهيرة، ضمن عالم مارفل السينمائي.
الجزء سيكون الختامي لهذه السلسلة الناجحة، التي صنعها المخرج جيمس جان، ويشارك في بطولته مجموعة كبيرة من النجوم.
ويجسد الشخصية الرئيسية في الفيلم كريس برات، ومع زوي سالدانا، وويل بولتر، وكارين جيلان وفين ديزل، وشون جن، وديف باتيستا وبرادلي كوبر.
ويشارك كضيف شرف النجم سيلفستر ستالون، مجسدًا شخصيته التي ظهر بها في الجزء الثاني من السلسلة.
زوي سالداناالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هوليوود
إقرأ أيضاً:
تحدث بهذه المناطق.. عالم هولندي يحذر من سلسلة زلازل خلال أسبوع
لا يزال عالم الزلازل الهولندي الشهير فرانك هوجربيتس، يثير الجدل يوما بعد يوم، من خلال توقعاته التي تصدق في كثير من الأوقات بشكل كبير، مثلما توقع بالزلزال الذي ضرب اليونان منذ يومين وشعر به سكان مصر.
نشر عالم الزلازل الهولندي الشهير فرانك هوجربيتس، مقطع مصوَّر عبر قناته الرسمية على "يوتيوب"، عرض خلاله خرائط وتوقعات تشير إلى احتمالية حدوث نشاط زلزالي قوي خلال الأيام المقبلة، بناءً على تحليل ما وصفه بـ«الاقترانات الكوكبية المؤثرة».
وقال هوجربيتس في الفيديو: «دعونا نلقي نظرة على الإطار الزمني الممتد من 13 إلى 22 مايو، حيث تظهر العديد من القمم الحمراء والأرجوانية على الخرائط، وهي مؤشر مقلق».
وأشار إلى أن التحذير يبدأ فعليًا من مساء يوم 14 مايو، بسبب اقترانات فلكية تشمل كوكب الزهرة، عطارد، وأورانوس، وتتزامن مع اقتران قمري مع كوكب المشتري، إضافة إلى اقترانات بين عطارد، الشمس، والمريخ.
رغم الشعبية الكبيرة، التي يحظى بها هوجربيتس على منصات التواصل الاجتماعي، إلا أن المجتمع العلمي لا يعتبر علم الزلازل المرتبط بالتحليل الفلكي منهجًا دقيقًا أو معتمدًا علميًا في التنبؤ بالنشاط الزلزالي، ومع ذلك، فإن تقاريره تثير الاهتمام والمتابعة بين الجمهور، خاصةً في فترات النشاط الزلزالي المرتفع حول العالم.
وبحسب تحليله، تُعد أيام 15 و16 و17 مايو من أكثر الأيام عرضة لحدوث زلازل كبيرة، قائلاً: »يمكن أن نشهد هزات أرضية قوية تتراوح قوتها بين 7 إلى 8 درجات، وقد يصل العدد إلى زلزالين أو ثلاثة خلال هذا الإطار الزمني.
واستشهد هوجربيتس بزلزال تركيا الكبير الذي وقع قبل أكثر من عامين، وبلغت قوته 7.8 درجة، مبيّنًا أنه جاء بعد ظروف فلكية مشابهة تضمّنت تقارب الزهرة وعطارد.
يظل الجدل قائمًا بين جمهور هوجربيتس والمؤسسات العلمية الرسمية، ففي لحظات القلق من كوارث محتملة لا يتردد الكثيرون في رصد توقعاته ومراجعة الخرائط التي ينشرها.
على الجانب الآخر، تدعو الأوساط العلمية إلى الاعتماد على الأدلة الجيولوجية والبحث المخبري المرصود علميًا في رصد الزلازل، هكذا يبقى الاهتمام الواسع بما ينشره هوجربيتس علامة على بحث الإنسان المستمر لفهم الظواهر الطبيعية، رغم اختلاف الرؤى حول منهجيته العلمية وأدواته في التحليل والتوقع.