Apple تسمح رسميًا بمحاكيات الألعاب القديمة في متجر التطبيقات
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
بالإضافة إلى تحديث إرشادات المطورين الخاصة بها للسماح لتطبيقات بث الموسيقى بالارتباط بموقع ويب خارجي، أضافت Apple أيضًا لغة جديدة تسمح لمحاكيات الألعاب على متجر التطبيقات. تقول الإرشادات المحدثة، التي لاحظتها لأول مرة 9to5Mac، أن تطبيقات محاكي وحدة التحكم في الألعاب القديمة مرحب بها ويمكنها أيضًا تقديم ألعاب قابلة للتنزيل.
لم يكن برنامج المحاكي مسموحًا به في متجر التطبيقات قبل هذا التحديث، على الرغم من أن المطورين كانوا يجدون طرقًا لتوزيعه على مستخدمي iOS. ليتمكن المستخدمون من تثبيتها، عادةً ما يحتاجون إلى اللجوء إلى كسر الحماية وتنزيل أدوات التحميل الجانبي أو متاجر التطبيقات البديلة غير المرخصة أولاً. من المحتمل أن يلغي تحديث القاعدة هذا حاجة المستخدمين إلى المرور بكل هذه الأطوال ويمكن أن يجلب المزيد من محاكيات Android إلى iOS.
ومع ذلك، تحذر Apple المطورين من أنهم "مسؤولون عن جميع هذه البرامج المقدمة في تطبيقاتهم، بما في ذلك ضمان امتثال هذه البرامج لهذه الإرشادات وجميع القوانين المعمول بها". من الواضح أن السماح بالمحاكيات على متجر التطبيقات لا يعني أنه يسمح بالألعاب المقرصنة أيضًا. أي تطبيق يقدم عناوين للتنزيل ولا يمتلك المطور حقوقها هو أمر محظور، لذلك سيتعين على محبي وحدات التحكم المحددة أن يأملوا فقط في أن تخطط شركاتهم لإصدار محاكيات رسمية لنظام التشغيل iOS. في حين أن هذه التغييرات الأخيرة في إرشادات مطوري Apple يبدو أنها مدفوعة بتنظيم قانون الأسواق الرقمية في الاتحاد الأوروبي، والذي يستهدف الممارسات المناهضة للمنافسة لشركات التكنولوجيا الكبرى، فإن القاعدة الجديدة بشأن المحاكيات تنطبق على جميع المطورين في جميع أنحاء العالم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: متجر التطبیقات
إقرأ أيضاً:
الدعم السريع فقد كل مبررات القتال ودوافعه وفزاعاته القديمة
طالما عبد الرحيم دقلو وصل مرحلة الإستنفار القسري للقبائل والمكونات المجتمعية والتهديد بمعاقبة كل من لا ينصاع هنا ممكن نقول الدعم السريع فقد كل مبررات القتال ودوافعه وفزاعاته القديمة أصبحت بلا تأثير!
قبل فترة قعدت كتبت تحليل لخطابات عبد الرحيم مع الإدارات الأهلية وقوات الشرطة في جنوب دارفور وتخريج قوات الدعم السريع
ما نشرت التحليل لسبب أساسي وهو إنو خطاباتو كانت فيها دعوة شريرة وإنتقامية ستؤدي لتمزيق المجتمعات دي فيما بينها
وتهديد صريح لنظار القبائل بفك الحياد أو سيتم التعامل معهم ككيزان
قلت نشر تحليل زي دا وفي توقيت زي دا سيؤجج أكتر نار الفتنة والفرقة وتمزيق المجتمع اللي يسعى له عبد الرحيم بكل ما يملك حتى آخر شنب في كردفان ودارفور وفضلت الصمت حفاظاً على التماسك المجتمعي
ولكن الململة والإنتقاد خرج من بين صفوفهم تارة من المقاتلين أنفسهم وتارة من مثقفي قبائلهم
كلام يوسف عزت المستشار السابق لحميدتي وإنتقاده لفكرة استنفار القبائل قسراً لا طوعاً تقول الكثير!
Tayseer Awoda
إنضم لقناة النيلين على واتساب