مصطفى شعبان: مسلسل المعلم الأعلى المشاهدة بشهادة الشارع
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
أكد الفنان مصطفى شعبان، أن النجاح في أي عمل هو شيء واضح وظاهر، والعمل من أجل تحقيق النجاح سواء في الشارع أو السوشيال ميديا واضح أيضًا، كما أن النجاح يوثق من خلال آراء الجمهور.
وقال «شعبان»، خلال لقائه مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج «حبر سري» المُذاع عبر شاشة «القاهرة والناس»، إن العمل الذي يقدمه خلال الفترة الحالية «المعلم» هو المسلسل الأعلى مشاهدة في الموسم الرمضاني الحالي 2024، وهو من إنتاج شركة سينرجي والمتحدة.
وشدد على أن «المعلم» هو الأعلى مشاهدة بشهادة الشارع والشركة المنتجة، موضحًا أن الشارع والجمهور هو الذي يقيم أي عمل والشارع كاشف للنجاح، منوهًا بأنه لا يقيس النجاح من السوشال ميديا ولكن يقيسه من خلال الجمهور، تجمل كل ما هو قبيح وتقبح كل ما هو جميل والمقاييس دائمًا هو الشارع وأيضًا الشركات المنتجة والإعلانات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنان مصطفى شعبان مصطفى شعبان
إقرأ أيضاً:
البلشي : جزء من مهنيتنا الصحفية الحرية في الشارع لا العمل بتصريح أمني
قال خالد البلشي نقيب الصحفيين، إن النقابة رأت البدء في فتح النقاش حول تعديل المادة 12 من قانون 180 لسنة 2018 بشأن تنظيم الصحافة والإعلام والمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، والتي تُقيد عمل الصحفيين والمصورين في الشارع.
وأضاف خلال لقاء عقدته النقابة اليوم، مع الصحفيين من أعضاء مجلس النواب، أن هذه المادة أُضيف لها تعديلًا لم يكن موجودًا، دفع بضرورة الحصول على تصاريح قبل التصوير في الشارع، أو أي تصوير في الأماكن العامة، وهو ما يدفع ثمنه الصحفيون اليوم، وخاصةً المصورون، وفي حال وقوع أي حوادث، لا يستطيع الصحفي تغطية أي حادث، وبعض التصاريح يجدد شهريًا.
وتابع: "جزء من عملنا أن نكون أحرارًا في الشارع، لا أن نعمل بتصريح أمني، ما حدث أن جزءًا كارثيًا أُضيف للمادة، دفعنا ثمنه جميعًا".
وأكد "البلشي" أن هذه المادة كانت مسار اعتراض من مجلس النقابة، خلال إعداد القانون، قبل صدوره، حتى اعترض عليها أيضًا عدد كبير من أعضاء الجمعية العمومية، وتقدموا بمذكرة تقبت موقفهم.
وأوضح نقيب الصحفيين، أن الاقتراح الذي تقدمه النقابة، هو أن تطالب من خلال الأطر المختلفة، بتعديل المادة، وحذف الجزء الأخير منها، سواءً بدعوة الزملاء من أعضاء المجلس للعمل من خلال الأطر القانونية بالمجلس، أو محاولة جمع 60 توقيعًا من الأعضاء.
وأشار "البلشي" إلى ضرورة تحرّك النقابة كجزء من حملة لإلغاء هذه الحملة، في محاولة لتحسين ظروف العمل، على الرغم من أنها في النهاية ستكون في إطار مناخ أوسع، يضيق من عمل الصحفيين.
ولفت إلى توسّع القوانين في التضييق على حرية الصحافة، ليس في قوانين الصحافة والإعلام فقط، ولكن قوانين أخرى، تتضمّن موادًا تمس حرية الصحافة بشكل مباشر.