تبادل جثامين أكثر من 120 جنديًا بين أوكرانيا وروسيا
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
قال مسؤولون اليوم الجمعة، إن أوكرانيا وروسيا تبادلتا جثامين أكثر من 120 جنديًا.
وتسلمت أوكرانيا جثامين 99 جنديًا، بحسب ما قاله المكتب المسؤول عن أسرى الحرب في العاصمة كييف عبر تطبيق تليجرام.
أخبار متعلقة العدد النهائي.. انفجار محطة الطاقة كهرومائية يقتل 7 أشخاصارتفاع حصيلة ضحايا زلزال تايوان إلى 16 شخصًاوقُتل 77 من هؤلاء الجنود في منطقة دونيتسك، و20 في منطقة زابوريجيا، واثنان في منطقة خاركيف.
وتسلمت روسيا جثامين 23 جنديًا، بحسب ما قاله موقع "ار بي كيه" الإخباري الروسي، نقلًا عن نائب مجلس النواب (الدوما)، شامسيل ساراليف.ردع هجمات روسية محتملةاشد الرئيس البولندي أندريه دودا، الدول الأخرى في حلف شمال الأطلسي (ناتو)، زيادة إنتاج الذخيرة لردع الهجمات المحتملة من روسيا.ضد أوكرانيا.. أمريكا تحذر من تزويد الصين لروسيا بمعلومات استخبارية#اليوم
للتفاصيل..https://t.co/xY3tyOHTtB pic.twitter.com/iYIdggirsT— صحيفة اليوم (@alyaum) April 6, 2024
وقال دودا، في مقابلة على تلفزيون ليتوانيا، مساء الخميس، إن "كل أوروبا يجب أن تتعاون مع الولايات المتحدة لإنتاج المزيد من الذخيرة، لا سيما قذائف المدفعية، هذا ضروري لضمان أمننا".
وأضاف: إذا رغب الناتو حقًا في ردع هجمات محتملة، سيتعين عليه إنتاج الكمية نفسها التي تنتجها روسيا.مليونا قذيفة مدفعيةوقال دودا أن روسيا ستكون قادرة قريبا على إنتاج أكثر من مليوني قذيفة مدفعية سنويًا، ووصف إمداد الذخيرة في دول الناتو بأنه غير كافٍ تمامًا.
كما حث الرئيس البولندي أيضا على تبني "سياسة صارمة" لزيادة الإمكانات الدفاعية في الغرب، مضيفًا: كانت هذه المهمة الأكثر أهمية لدول الناتو اليوم، بما في ذلك دول وسط أوروبا.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الحرب في أوكرانيا أندريه دودا حلف شمال الأطلسي حلف شمال الأطلسي ناتو جندی ا
إقرأ أيضاً:
للشهر الـ4 على التوالي.. الجيش الروسي يعزز تقدمه في أوكرانيا
عزز الجيش الروسي تقدمه في أوكرانيا للشهر الرابع على التوالي، محققا في يوليو أكبر مكاسب له منذ نوفمبر، وفق تحليل أجرته وكالة فرانس برس لبيانات معهد دراسات الحرب الأميركي.
في شهر واحد، سيطرت القوات الروسية على 713 كيلومترا مربعا من الأراضي الأوكرانية، مقابل استعادة كييف 79 كيلومترا مربعا، ما يمثل زيادة صافية قدرها 634 كيلومترا مربعا. وذلك يزيد عن 588 كيلومترا مربعا في يونيو، و507 كيلومترات مربعة في مايو، و379 كيلومترا مربعا في أبريل، و240 كيلومترا مربعا في مارس، بعد تباطؤ خلال فصل الشتاء.
وتشمل هذه المكاسب الأراضي التي تسيطر عليها روسيا كليا أو جزئيا، بالإضافة إلى الأراضي التي أعلنت ضمها منذ بدء الحرب.
وتركز حوالي ثلاثة أرباع التقدم الروسي في يوليو في منطقة دونيتسك في الشرق، ساحة الاشتباك الرئيسية بين القوات الروسية والأوكرانية على مدى العامين الماضيين.
وتقع في هذه المنطقة مدينة تشاسيف يار المهمة للجيش الأوكراني، وأعلنت موسكو أنها سيطرت عليها الخميس فيما نفت كييف ذلك.
وسيطر الجيش الروسي جزئيا على الأقل أو ضم 78 بالمئة من منطقة دونيتسك في نهاية يوليو، مقارنة بـ 62 بالمئة قبل عام.
وسجل الجيش الروسي تقدما أيضا في مناطق أوكرانية أخرى في يوليو، وبلغت مكاسبه فيها حوالي 170 كيلومترا مربعا.
في منطقة خاركيف (شمال شرق)، سيطرت قوات موسكو على حوالي 120 كيلومترا مربعا، متجاوزة بذلك عتبة 5 بالمئة من الأراضي التي تنتشر فيها أو تطالب بها في هذه المنطقة لأول مرة منذ أكتوبر 2022.
كما حقق الجيش الروسي تقدما في منطقة زابوريجيا (شرق) بلغ 42 كيلومترا مربعا خلال يوليو.
إلى ذلك أعلنت القوات الروسية أنها أحرزت تقدما في منطقة دنيبروبيتروفسك (وسط شرق).
وأعلنت مؤخرا الاستيلاء على قريتين هناك، ما يمثل 22 كيلومترا مربعا من المكاسب الإقليمية منذ بدء هجوم في 8 يونيو، وفقا لتحليل أجرته وكالة فرانس برس، يحصي الأراضي التي أعلنت موسكو السيطرة عليها.
وتنفي كييف أي وجود روسي في هذه المنطقة.
والمنطقة الوحيدة التي تراجع فيها الجيش الروسي هي سومي (شمال)، حيث تراجعت موسكو حوالي 11 كيلومترا مربعا في يوليو، بعدما استولت على أكثر من 130 كيلومترا مربعا في يونيو.