أمانة عمان ترفع 14 ألف طن نفايات خلال عطلة عيد الفطر
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
حدائق الحسين استقبلت خلال العيد الفطر 25 ألف مواطن
عملت أمانة عمان الكبرى على رفع 14 ألف طن نفايات خلال عطلة عيد الفطر من صباح الثلاثاء ولغاية مساء الجمعة الماضي، تم جمعها ونقلها من المناطق وتوريدها إلى محطة شرق عمان التحويلية ومنها إلى مكب الغباوي.
اقرأ أيضاً : 110 الآف سائح أمضوا عطلة عيد الفطر في العقبة
وبينت الأمانة أن حدائق الحسين استقبلت خلال عيد الفطر السعيد وحتى مساء السبت 25 ألف مواطن، فيما ارتاد حدائق الملك عبدالله الثاني 28 ألف مواطن، وحدائق الجبيهة 16 ألف مواطن، وحدائق الملكة رانيا 6 آلاف مواطن، علماً أن الأمانة كانت حددت دوام هذه الحدائق خلال عطلة العيد من الثامنة صباحاً ولغاية العاشرة مساءً.
وأشارت إلى أن دائرة المسالخ قامت بأعمالها الاعتيادية خلال العطلة، لتأمين السوق بأنواع مختلفة من اللحوم، وذبحت ومعاينة 7986 رأس أغنام و397 رأس أبقار، بالإضافة إلى معاينة 360 طن لحوم فاكيوم طازجة و 72 طنا من اللحوم المستوردة المبردة، و33 طنا من الأسماك الطازجة، بالإضافة إلى ذبح وتجهيز وتغليف 158,989 طيرا من الدواجن.
وفيما يتعلق بالخضار والفواكه والورقيات، بلغ إجمالي كميات الواردة إلى سوق الجملة المركزي التابع لأمانة عمان الكبرى خلال شهر رمضان حوالي 87 ألف طن، منها 57 ألف طن من الخضار، و25 ألف طن من الفواكه، و5 آلاف طن من الورقيات. كما وصلت كميات إضافية خلال عطلة عيد الفطر إلى نحو 5 آلاف طن من الخضار والفواكه والورقيات، موزعة بين 3 آلاف طن من الخضار، و 2000 طن من الفواكه، و137 طن من الورقيات.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: عطلة عيد الفطر عيد الفطر أمانة عمان النفايات عطلة عید الفطر ألف مواطن خلال عطلة ألف طن
إقرأ أيضاً:
مطرح نفايات يهدد مشروعاً ملكياً بسيدي إفني
زنقة 20 | متابعة
عبّر الفريق الاشتراكي – المعارضة الاتحادية بمجلس النواب، عن قلقه الشديد إزاء مشروع إحداث المطرح البيجماعاتي للنفايات المنزلية بمنطقة كريكرة بإقليم سيدي إفني، محذراً من تداعياته البيئية الخطيرة، خاصة على الموارد المائية والفرشة المائية المرتبطة بسد “أسيف ويندر”، وكذا على غابة الأركان والمنظومات البيئية النادرة التي تزخر بها المنطقة.
وفي سؤال موجه إلى وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، نبّه الفريق إلى أن الموقع المقترح لإنشاء المطرح لا يبعد سوى بحوالي 800 متر عن السد، الذي يعتبر منشأة مائية استراتيجية تدخل ضمن برنامج تزويد العالم القروي بالماء الصالح للشرب، وهو الورش الذي يحظى بعناية ملكية خاصة.
وأكد الفريق أن المشروع يشكل تهديداً مباشراً للمنظومة البيئية الماكارونيزية الفريدة بالمنطقة، التي تضم ثروات طبيعية ذات أهمية كبرى، على رأسها شجر الأركان المصنف ضمن التراث الإيكولوجي العالمي.
ورغم اعتراضات الساكنة والمجتمع المدني وتوجيه مراسلات متكررة للوزارة المعنية، فإن هذه الأصوات لم تلقَ تجاوباً يُذكر، حسب ما ورد في مضمون السؤال.
وطالب الفريق الوزيرة بالكشف عن التدابير التي ستتخذها وزارتها لحماية البيئة وصون الموارد الطبيعية، بما يضمن سلامة المواطنين واستدامة الثروات المحلية.