لأول مرة.. محافظ مطروح يحضر اجتماع المجلس الأعلى للجامعات
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شارك اللواء خالد شعيب محافظ مطروح في حضور إجتماع المجلس الأعلى للجامعات والذى يعقد لأول مره بجامعة مطروح بحضور الدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي والأستاذ الدكتور مصطفى النجار رئيس جامعة مطروح ورؤساء الجامعات المصرية.
أخبار متعلقة
محافظ مطروح يكرم غطاسي الشواطئ لإنقاذهم 5 أشخاص من الغرق
تطعيم 35 ألف «رأس ماشية» ضد الحمى القلاعية بمطروح
وأشاد محافظ مطروح بجهود الارتقاء وتطوير منشآت جامعة مطروح لتكون صرحا علميا وتعليما وتعاون وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في استكمال أعمال التطوير، بما تضمه من عدد ١١ كليه بالإضافة إلى افتتاح عدد من المنشآت الجديدة وما تضيفه من خدمات تعليمية جديدة بالاصافة إلى وضع حجر اساس مبانى كلة الطب بجامعة مطروح.
حيث أهدى محافظ مطروح درع المحافظة خلال اجتماع المجلس الأعلى للجامعات للدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي لجهود الوزارة في الارتقاء بمنظومة التعليم العالي خاصة جامعة مطر وح وخدمة المجتمع المحلى مع اختيارها لانعقاد المجلس الاعلي للجامعات على أرضها لأول مرة واستضافة رؤساء الجامعات المصرية بما يؤكد دور ذلك الصرح التعليمى الكبير على أرض مطروح.
كما أشاد محافظ مطروح بجهود جامعة مطروح برئاسة الدكتور مصطفى النجار ،مع المشاركة الفاعلة للطلاب خلال الأعمال التنظيمية خلال استقبال ضيوف المحافظة والظهور الحضارى المشرف لجامعة مطروح.
مرسى مطروح مطروح شواطئ مرسى مطروح مصيف مطروح مصيف مرسى مطروح مصيف مرسي مطروح اجمل شواطئ مطروح شقق فى مطروح مرسي مطروح سمك مرسى مطروح الان شقة مصيفية بمرسى مطروح شاطئ الفيروز بمرسى مطروح شقق للايجار في مطروح مصيف اماكن الخروج فى مرسى مطروح أجمل 10 شواطئ فى مرسى مطروح اماكن بيع السمك بمرسي مطروح فنادق مطروح حادث مرسى مطروح شواطئ مرسي مطروح فنادق مرسى مطروحالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين مرسى مطروح مطروح شواطئ مرسى مطروح مصيف مطروح مصيف مرسى مطروح مصيف مرسي مطروح فنادق مطروح حادث مرسى مطروح شواطئ مرسي مطروح فنادق مرسى مطروح زي النهاردة التعلیم العالی جامعة مطروح محافظ مطروح مرسى مطروح مطروح مصیف
إقرأ أيضاً:
التعليم العالي في عهد الملك.. رؤية ونهضة وطنية
صراحة نيوز ـ في الذكرى السادسة والعشرين لجلوس جلالة الملك عبد الله الثاني على العرش، يستذكر الأردنيون مسيرة الإصلاح والتحديث التي شملت مختلف القطاعات، وفي مقدمتها التعليم العالي، الذي حظي برعاية ملكية مباشرة عززت من حضوره الأكاديمي والبحثي إقليميًا ودوليًا.
ويرى أكاديميون أن التعليم العالي في عهد الملك، أصبح ركيزة أساسية في مسيرة البناء الوطني، من خلال تطوير البرامج والجامعات، وتمكين البحث العلمي، وتوسيع الشراكات، بما ينسجم مع رؤية ملكية تهدف إلى بناء إنسان منتج، ومؤسسات تعليمية عصرية قادرة على المنافسة عالميًا، ومرتبطة بواقع الاقتصاد ومتطلبات المستقبل.
وفي هذا الصدد، قال عميد كلية العلوم التربوية في الجامعة الأردنية الأسبق الدكتور محمد الزبون،”بكل معاني الفخر والاعتزاز، نبارك لأنفسنا في هذا اليوم الأغر، بأن حبانا الله بجلالة الملك عبدالله الثاني، الذي واصل مسيرة البناء التي بدأها الهاشميون، واستكملها برؤية شاملة طالت جميع مناحي الحياة، وعلى رأسها التعليم العالي”.
وأضاف أن جلالة الملك أكد مرارًا أن التعليم العالي بمؤسساته ومنسوبيه يمثل الأمل الحقيقي لإحداث نقلات نوعية تدفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية، من خلال الأداء الفعّال والابتكار.
وبيّن الزبون أن التعليم العالي في عهد الملك بات بؤرة للريادة والتميز في المجالات المعرفية، مستندًا إلى أسس علمية متينة، أسهمت في رفع جودة المخرجات الأكاديمية، وبناء كوادر قادرة على مواكبة المتغيرات العالمية.
وأشار إلى أن الدعم الملكي المستمر تجسّد في فتح جامعات جديدة، وتطوير الخطط الدراسية، وتزويد الطلبة بالمهارات التطبيقية والمعرفة المتجددة، بما يعزز قدرتهم على الاندماج الفاعل في سوق العمل.
وشدّد الزبون على أن جلالته أولى البحث العلمي اهتمامًا خاصًا، باعتباره محورًا أساسيًا في بناء اقتصاد معرفي تنافسي، مؤكدًا أهمية إعادة تقييم الموقف البحثي والتسلّح بالأدوات اللازمة، وفي مقدمتها رأس المال البشري.
وقال: “في عيد الجلوس الملكي، نعي تمامًا عِظَم المسؤولية الملقاة على عاتقنا في التعليم العالي والبحث العلمي، ونعمل على تحقيق رؤية جلالتكم في أن تكون مؤسساتنا التعليمية في قلب المسيرة الوطنية، ومصدرًا للكفاءة والإبداع”.
وقال الأكاديمي الدكتور عاصم الحنيطي، إن هذه الذكرى تمثل محطة وطنية نستذكر فيها مسيرة الإنجاز التي شهدتها المملكة، وفي مقدمتها التعليم العالي.
وأضاف أن القطاع شهد تطورًا ملموسًا، انسجامًا مع الرؤية الملكية في تعزيز التحديث، وحرص جلالته المستمر على النهوض بالمنظومة التعليمية لتكون مواكبة للعصر، في ظل التحولات الرقمية المتسارعة.
وأشار الحنيطي إلى أن النهضة التعليمية شملت الجامعات الأردنية، وتجلّت في دعم البحث العلمي وتطوير البرامج الأكاديمية، ضمن استراتيجية وطنية تهدف إلى بناء منظومة حديثة ترفد السوق بالكفاءات المؤهلة.
وأكد أن رؤية التعليم العالي التي يقودها جلالة الملك وسمو ولي العهد، تقوم على تعليم مرن وجاذب، وبحث علمي يعزّز التنافسية العالمية، إضافة إلى شراكات محلية ودولية تدعم الابتكار والاستجابة لاحتياجات المجتمع.
وأوضح بأن هذه الرؤية تسعى إلى بناء بيئة تعليمية حديثة، وتعزيز دور الجامعات في التنمية، وترسيخ التعليم كعنصر أساسي في بناء الإنسان وتمكينه علميًا وعمليًا.
وأشار الأكاديمي الدكتور أحمد عبدالسلام، إلى أن التعليم العالي يُجسّد أحد أعمدة النهضة في عهد جلالة الملك، الذي أولاه أولوية قصوى منذ توليه سلطاته الدستورية العام 1999.
وأضاف أن الرؤية الملكية انطلقت من إيمان بأهمية بناء جامعات تكون منارات للتميز والابتكار، وليست مؤسسات تقليدية، مشيرًا إلى أن عدد الجامعات تجاوز الـ 30 جامعة حكومية وخاصة، وتوسعت البرامج لتشمل تخصصات حديثة تلبي متطلبات السوق المحلي والدولي.
وبيّن أن الجودة كانت ركيزة في هذا التطور، من خلال تأسيس هيئة اعتماد وضمان الجودة، وتعزيز الشراكات الدولية، ما ساعد في رفع التصنيف الأكاديمي للجامعات الأردنية.
وأوضح عبدالسلام بأن جائحة كورونا شكّلت اختبارًا فعليًا، تعاملت معه الجامعات الأردنية بكفاءة، من خلال الانتقال السلس للتعليم الإلكتروني، ما جعل الأردن من الدول الرائدة إقليميًا في هذا المجال.
وأضاف أن الدعم الملكي مكّن الجامعات من إنشاء مراكز للابتكار، وتفعيل صندوق البحث العلمي، وتحقيق بيئة مستقرة استقطبت آلاف الطلبة من الخارج، مؤكدًا أن هذه الجهود تؤسس لمستقبل أكثر إشراقًا في ضوء رؤية هاشمية تستثمر في الإنسان وتضع التميز في صميم بناء الدولة.
وقال الأكاديمي الدكتور مشعل الماضي، إن جلالة الملك قاد الأردن بثبات نحو التحديث منذ العام 1999، في مختلف المجالات، بدءًا من ترسيخ الأمن والاستقرار، وصولًا إلى تمكين الشباب والمرأة، وتطوير البنية التحتية والتعليم والصحة.
وأشار الماضي إلى تأسيس عدد من الجامعات الجديدة، من أبرزها: جامعة الحسين بن طلال، الجامعة الألمانية الأردنية، جامعة الطفيلة التقنية، الجامعة الأميركية في مادبا، وجامعة العقبة للتكنولوجيا، مبينا أن التوسع في برامج الدراسات العليا، ودعم البحث العلمي، وتعزيز الشراكات الدولية، أسهم في رفع تصنيف الجامعات وتخريج كفاءات قادرة على المنافسة