النهار أونلاين:
2025-06-01@06:44:41 GMT

نقل بحري.. تعديل في برنامج هذه الرحلات

تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT

نقل بحري.. تعديل في برنامج هذه الرحلات

قامت المؤسسة الوطنية للنقل البحري للمسافرين، بإجراء تعديل على برنامج رحلاتها، حسبما أفاد به بيان للمؤسسة.

وأوضح المصدر نفسه ان التعديل جاء على النحو التالي:

رحلة الجزائر _ مرسيليا يوم 18 أفريل على الساعة 16:00 مساءا بدلا من الساعة 12:00 زوالا

ورحلة الجزائر _ مرسيليا يوم 19 أفريل على الساعة 12:00 زوالا عوضا عن رحلة بجاية _ مرسيليا

كذلك رحلة الجزائر _ اليكانتي يوم 19 أفريل ألغيت، حيث اقترحت المؤسسة الوطنية للنقل البحري للمسافرين على المسافرين الذهاب عبر رحلة وهران _ اليكانتي يوم 21 أفريل على الساعة 19:00 مساء.

رحلة اليكانتي _ الجزائر يوم 20 أفريل على الساعة 19:00 ألغيت، واقترحت المؤسسة الوطنية للنقل البحري للمسافرين. على الزبائن السفر عبر رحلة اليكانتي _ وهران يوم 22 أفريل على الساعة 19:00 مساء.

رحلة الجزائر _ مرسيليا يوم 23 أفريل على الساعة 16:00 على متن سفينة باجي مختار 3. عوضا عن رحلة 21 و 23 أفريل على متن سفينة أريادني ( جمع الرحلتين في رحلة واحدة)

رحلة مرسيليا _ الجزائر يوم 24 أفريل على الساعة 18:00 على متن سفينة باجي مختار 3. عوضا عن رحلتي  22 و 24 أفريل ( جمع الرحلتين في رحلة واحدة).

رحلة الجزائر _ مرسيليا يوم 25 أفريل على الساعة 16:00 مساء بدلا من الساعة 12:00 زوالا.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: رحلة الجزائر مرسیلیا یوم

إقرأ أيضاً:

سفينة الأشباح.. لغز مدفون قبل ألف عام| ما القصة؟

اكتشف علماء الآثار قطعة أثرية غامضة في موقع ساتون هو بإنجلترا، حيث يشتهر الموقع بدفن "سفينة الأشباح" الأنجلوساكسونية من القرن السابع، التي عُثر عليها داخل تلة دفن بين عامي 1938 و1939.

 لغز مدفون قبل ألف عام

أثارت شظايا الدلو البيزنطي الذي يعود إلى القرن السادس فضول الباحثين منذ أن كشفت عنه مجرفة جرار بالصدفة في عام 1986.

اكتشاف مذهل بجوار جثمان أول فرعون تحكم مصر.. ماذا وجدوا في مقبرتها؟43 ألف سنة.. قصة أقدم بصمة إصبع في العالم

يعتقد الخبراء أن جذور الدلو تعود إلى الإمبراطورية البيزنطية، وكان قد صُّنع في أنطاكيا (تركيا الحديثة)، قبل أن يشق طريقه إلى الساحل الشرقي لبريطانيا بعد نحو قرن من صناعته.

في عام 2012، ساهمت حفريات إضافية في العثور على قطع أخرى من هذا الأثر المعروف باسم دلو برومسويل (Bromeswell Bucket)، لكن القاعدة الكاملة للوعاء ظلت غامضة، تمامًا كأسباب وجوده في موقع أنغلوساكسوني.

أصبح لغز برومسويل اليوم أقرب إلى الحل، بعدما كشفت حفريات جديدة أُجريت الصيف الماضي، عن كتلة من التراب تحتوي على أجزاء من الدلو.

بعد تحليل دقيق، تبين أنها تضم القاعدة الكاملة للوعاء التي تحتوي على زخارف تُكمل تفاصيل مثل الأقدام، والكفوف، والدروع الخاصة بالشخصيات، إضافة إلى الوجه المفقود لأحد المحاربين.

كما اكتشف الفريق محتويات الدلو المفاجئة، والتي كانت عبارة عن بقايا محترقة لكائنات حيوانية وبشرية، الأمر الذي ألقى مزيدًا من الضوء على سبب دفن هذا الوعاء أساسًا.

عثر الباحثون على مشط محفوظ بشكل مذهل، قد يحتوي على أدلة حمض نووي (DNA) تعود إلى الشخص الذي وُضع ليرقد في هذا القبر قبل أكثر من ألف عام، ويُرجَّح أنه كان شخصًا يتمتع بمكانة رفيعة.

مقتنيات جنائزية غير متوقعة

خضعت كتلة التراب لفحوصات بالأشعة المقطعية والسينية في جامعة برادفورد، قبل أن تُرسل إلى هيئة الآثار في يورك (York Archaeological Trust) لمزيد من التحليل في شهر نوفمبر.

تولى فريق بحثي متخصص في دراسة العظام البشرية، والبقايا العضوية، وحفظ الآثار، إزالة التربة بعناية فائقة من داخل الدلو، وحللوا كل شظية تظهر تدريجيًا.

كشفت هذه المقاربة الدقيقة عن عظام بشرية محروقة، شملت أجزاء من عظمة كاحل، وقبة الجمجمة (الجزء العلوي الواقي من الجمجمة)، وفق ما جاء في بيان صادر عن المؤسسة الوطنية للحفاظ على التراث.

كما عثر الباحثون على بقايا عظام حيوانية، وأظهر التحليل الأولي أن هذه القطع تعود لحيوان أكبر من الخنزير.

وأشار الفريق إلى أن الأحصنة كثيرا ما كانت تُحرق ضمن طقوس الحرق الجنائزي في العصور الأنغلوساكسونية المبكرة، كتعبير عن مكانة الشخص المتوفى.

أما تمركز بقايا العظام في حزمة متماسكة، إلى جانب وجود ألياف غريبة غير معروفة، فيرمز إلى أن هذه الرفات كانت محفوظة في كيس وُضع داخل الدلو.

عُثر أيضًا على بعض شظايا العظام خارج الدلو مباشرة، تظهر عليها بقع نحاسية (ناتجة عن تفاعل العظام مع معدن الدلو)، ما يدل على أنها دُفنت في الوقت ذاته، لكن خارج الوعاء.

تخضع كل من العظام البشرية والحيوانية راهنًا، لمزيد من الدراسة، بالإضافة إلى اختبارات التأريخ بالكربون المشع، لتوفير سياق زمني أوضح ودقيق.

ووضعت مقابر حرق عدّة في موقع ساتون هو داخل أوعية مثل الجرار الفخارية والسلطانيات البرونزية، من بينها وعاء برونزي معلّق معروض حاليًا في قاعة المعرض الكبرى.

مقتنيات جنائزية

أظهرت الفحوصات الأولية وجود مقتنيات جنائزية داخل الدلو، وتمكن الباحثون بعناية فائقة من استخراج مشط مزدوج الجوانب، دقيق ومتكامل إلى حد كبير، يحتوي على جانب بأسنان رفيعة وآخر بأسنان أوسع، ويُرجّح أنه صُنع من قرن أيل (غزال)..

عُثر على أمشاط مصنوعة من العظام وقرون الأيائل في مدافن تعود للرجال والنساء على حدّ سواء، وأشار الاختلاف بالأحجام إلى أنها استُخدمت في تسريح الشعر، واللحى، وإزالة القمل.

ويُعد ساتون هو، من أهم مواقع التنقيب الأثري في بريطانيا، حيث خضع لحملات تنقيب عديدة على مر السنين، ذلك لأن اكتشاف سفينة الدفن في أواخر ثلاثينيات القرن الماضي غيّر بشكل جذري فهم المؤرخين لحياة الأنغلوساكسونيين، ومكانتهم، وثقافتهم.
 

طباعة شارك قطعة أثرية مقتنيات جنائزية لغز برومسويل مقتنيات جنائزية غير متوقعة علماء الآثار

مقالات مشابهة

  • من قبلي لـ بحري.. مواعيد القطارات اليوم الأحد 1 يونيو 2025
  • سوقرال: برمجة 2650 رحلة إضافية قبيل عيد الأضحى
  • «الشؤون الإسلامية» تسيّر 200 رحلة ترددية يوميًا لضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين إلى المسجد الحرام
  • السكة الحديد: تعديل موعد القطار 1946 يوم الوقفة وتشغيل تالجو إضافى
  • “ايتوزا”: رحلات نحو جامع الجزائر.. المقابر ومنتزه الصابلات خلال أيام العيد
  • عمل جديد لبانكسي على شكل منارة يظهر في مرسيليا الفرنسية
  • على متن سفينة ..ناشطة سويدية تعتزم زيارة غزة
  • سفينة الأشباح.. لغز مدفون قبل ألف عام| ما القصة؟
  • سفينة أمريكا
  • السمدوني: أطول رصيف بحري يدعم موقع مصر كمركز للتجارة العالمية