تقديرًا لجهود المملكة.. انتخاب «النوري» نائبةً لرئيس مجموعة العمل الثالثة للهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن تقديرًا لجهود المملكة انتخاب النوري نائبةً لرئيس مجموعة العمل الثالثة للهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ، وقالت وزارة الطاقة، في بيان عبر تويتر تقديرًا لجهود المملكة وإسهاماتها في التعامل مع تحديات المناخ، انتخبت مجموعة العمل الثالثة للهيئة .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تقديرًا لجهود المملكة.
وقالت وزارة الطاقة، في بيان عبر "تويتر": "تقديرًا لجهود المملكة وإسهاماتها في التعامل مع تحديات المناخ، انتخبت مجموعة العمل الثالثة للهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ، منسوبة وزارة الطاقة، د. ملك طلال النوري لتكون نائبةً للرئيس".
54.69.44.0
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تقديرًا لجهود المملكة.. انتخاب «النوري» نائبةً لرئيس مجموعة العمل الثالثة للهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ وتم نقلها من صحيفة عاجل نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
العمل لساعات طويلة قد يغيّر في بنية دماغك..هذا ما كشفته دراسة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كشفت دراسة جديدة أنّ العمل لساعات طويلة لا تقتصر تبعاته على الصحة فقط، بل قد تطال بنية الدماغ.
وجدت الدراسة التي نُشرت في مجلة "الطب المهني والبيئي" تغييرات كبيرة في أدمغة الأشخاص الذين يعملون لساعات طويلة، وهو مزيج من الإجهاد البدني والعاطفي المفرط، بالإضافة إلى نقص في الراحة.
أجرى البحث عالمان من جامعة تشونغ آنغ وجامعة يونسي في كوريا الجنوبية، حيث تتبّعا حالة 110 من العاملين في مجال الرعاية الصحية، تم توزيعهم على مجموعتين: "مجموعة العمل المفرط" و"مجموعة العمل غير المفرط".
في كوريا الجنوبية، حيث تُعد 52 ساعة عمل أسبوعيًا الحد القانوني الأعلى، أصبح الإفراط في العمل مصدر قلق للصحة العامة.
تكوّنت مجموعة العاملين لساعات مفرطة، الذين يعملون 52 ساعة وما فوق في الأسبوع، من 32 شخصًا كانوا، في المتوسط، أصغر سنًا، وأقل خبرة وظيفية، مقارنةً بمن يعملون عدد ساعات اعتيادية.
من خلال مقارنة بيانات من دراسة مختلفة وفحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI)، تمكن الباحثون من استخدام تقنية تصوير عصبي لتحليل حجم أدمغة هؤلاء العاملين.
أتاحت لهم هذه التقنية بتحديد الفروقات بمستويات المادة الرمادية في مناطق مختلفة من الدماغ ومقارنتها، في حين مكّنهم استخدام تحليل قائم على أطلس دماغي من التعرف إلى البنى المختلفة في صور الدماغ، وتصنيفها بدقة.