مصور رياضي يمني يتأهل إلى نهائي مسابقة الاتحاد الدولي للصحافة 2023
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
في سابقة هي الأولى، تمكن مصور رياضي يمني من التأهل إلى نهائي مسابقة الصورة الرياضية للصحافيين الشبان في جوائز الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية نسخة 2023.
حيث تمكن المصور الرياضي اليمني أكرم عبدالله، مصور نادي الشعلة الرياضي في عدن، من أن يكون أول يمني يتأهل إلى نهائي مسابقة الصورة الرياضية للصحافيين الشبان في جوائز الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية نسخة 2023.
وسيتم الإعلان عن الفائز بالمركز الأول في المسابقة نهاية شهر أبريل الجاري.
وعلق المصور أكرم عبدالله بعد تأهله للمرحلة النهائية من مسابقة الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية قائلاً: "اللهم لك الحمد، تأهلت إلى قائمة الثلاثة الأوائل في مسابقة الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية فئة المصورين الشباب".
وأضاف: "فخور جداً بأني أول يمني يصل إلى هذه المرحلة وأن أمثل الوطن والعرب وآسيا في حفل الجوائز في إسبانيا".
واختتم: "نهاية الشهر الجاري سيتم تحديد صاحب المركز الأول. وأسأل الله أن يكون من نصيبي".
المصدر: نيوزيمن
إقرأ أيضاً:
أهم تواريخ ومحطات محاكمة المتهمين بقضية طبيب الساحل.. بعد قبول الاستئناف
محطة جديدة تنتظر قضية المتهمين بقتل أحد الأطباء في القضية المعروفة إعلاميا بـ"طبيب الساحل"، وذلك بعد قبول طلب الطن المقدم من دفاعهم على الأحكام الصادرة في حقهم "بالإعدام على المتهم الأول والثانى" أمام محكمة النقض، والسجن المشدد على المتهمة الثالثة بـ"15 سنة"، حيث من المحتمل أن يتم تخفيف العقوبة أو الحكم بالبراءة عليهم من التهم المنسوبة إليهم.
وعلى هذا نرصد أهم تواريخ ومحطات القضية منذ بدايتها وحتى صدور حكم أول درجة "جنايات القاهرة" على المتهمين..
ـ "18 يونيو 2023"، يشير لتاريخ حبس المتهمين على ذمة القضية. النيابة للمتهمين.
ـ " 2 سبتمبر 2020"، يشير لأولى جلسات محاكمة المتهمين.
ـ "8 أكتوبر 2023"، الجنايات تحيل المتهمين للمفتى.
ـ "6 نوفمبر 2023"، الجنايات تقضي بالاعدام لمتهمين اثنين والمشدد للمتهمة الثالثة.
وقالت التحقيقات إن المتهم الأول صديق المجنى عليه "طبيب" قرر هو والسيدة المتهمة الثانية في القضية أن يستدرجا الطبيب القتيل، للحصول على مبالغ مالية منه بأى وسيلة كانت، فقامت على إثر ذلك المتهمة بتحضير مشروب للضحية، ووضعت به كمية كبيرة من أحد العقاقير المخدرة له، وعقب تناوله المشروب سقط على الأرض مغشيا عليه وأصيب بحالة هبوط حاد في الدورة الدموية بسبب كمية المخدر التي تناولها، وفارق الحياة في الحال، ما أثار تخوف المتهم الأول والمتهمة الثانية، فقاما بالاتصال بشخص آخر "تمرجى" يعمل مع المتهم الأول، وطلبا منه أن يساعدهما في إخفاء جثة الطبيب القتيل بعد أن أخبراه بأنهما لم يقتلاه، وأنه توفى نتيجة جرعة مخدرات زائدة.
وأشارت التحقيقات أيضا، إلى أن المتهمين الثلاثة حفروا حفر كبيرة داخل العيادة التي شهدت الواقعة، حيث تبين أن المتهم الأول عرض عليهم تقطيع جثة المجنى عليه حتى يمكن إخفائها بسهولة، إلا أن المتهمة الثانية والمتهم الثالث رفضا فكرته وتخوفا منها بسبب كثرة الدماء، واكتفيا بوضع الجثة في الحفرة وردمها مرة آخري ووضع بلاط عليها وإنهاء الأمر عند هذا الحد، اعتقادا منهم أنهم تمكنوا من إخفاء وطمس الجريمة.
وكانت سطرت محكمة جنايات القاهرة كلمة النهاية في محاكمة 3 متهمين بقتل طبيب الساحل، داخل عيادة الخاصة، بعد حكم الإعدام للمتهم الأول والثاني والمشدد 15 سنة للمتهمة الثالثة.
مشاركة