«مكسر الدنيا».. حساب توفير برصيد 1000 جنيه وعائد 26%
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
تتنافس البنوك على تقديم شهادات وحسابات وودائع بعوائد مرتفعة لجذب العملاء، وبينها بنك البركة الذي يوفر حساب توفير هو الأعلى في مصر بالنسبة للعائد والحد الأدنى لفتح الحساب ويطلق عليه اسم «مكسر الدنيا».
وبحسب جدول أسعار العائد في بنك البركة عبر الموقع الرسمي نرصد في السطور التالية تفاصيل حساب مكسر الدنيا، كما يلي.
- العائد يصل إلى 26%.
- الحد الأدنى لفتح الحساب وللرصيد 1000 جنيه.
- الحد الأدنى لاحتساب العائد 5 آلاف جنيه.
- يتم احتساب العائد على الحد الأدنى للرصيد خلال الشهر ويصرف بنهاية الشهر.
- عوائد تنافسية تزيد بزيادة شريحة رصيد الحساب تصل إلى 26%.
- حساب التوفير متاح للعملاء الأفراد فقط.
- الوصول لحسابك على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع باستخدام بطاقة الخصم المباشر.
- متابعة رصيد حسابك بجانب إجراء معاملات مالية متنوعة عن طريق خدمة الانترنت البنكيه.
- إرسال كشوف الحسابات ربع سنويا.
جدول العائد حسب الشريحةوبالنسبة للمستندات المطلوبة لفتح حساب مكسر الدنيا، فتتمثل في «بطاقة رقم قومي سارية للمصريين / جواز سفر سارٍ لغير المصريين».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بنك البركة حساب توفير أعلى حساب توفير أعلى عائد
إقرأ أيضاً:
مؤسسة غزة الإنسانية: نعمل على خطط تشغيلية لفتح مواقع توزيع إضافية
أعلنت فضائية القاهرة الأخبارية، في نبأ عاجل لها تصريحات لرئيس مؤسسة غزة الإنسانية ، المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل.
حيث صرح وقال: نعمل على خطط تشغيلية لفتح مواقع توزيع إضافية بما في ذلك مناطق شمالي القطاع.
الدفاع المدني فى غزة: الاحتلال يواصل تنفيذ سياسة تدمير ممنهجة في كافة القطاع
قال محمود بصل، المتحدث باسم الدفاع المدني في قطاع غزة، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي تواصل تنفيذ سياسة تدمير ممنهجة في كافة أنحاء القطاع، من خلال القصف العنيف واستهداف المباني المكتظة بالسكان، وسط غياب شبه تام للقدرات الفنية واللوجستية لدى فرق الإنقاذ، بعد أن دمرت إسرائيل معظم المعدات الثقيلة، بما في ذلك الجرافات التي دخلت مؤخرًا من مصر.
وأوضح "بصل" خلال مداخلة هاتفية على شاشة قناة القاهرة الإخبارية، أن المشهد الميداني كارثي بكل المقاييس، مشيرًا إلى أن هناك مواطنين ما زالوا أحياء تحت الأنقاض، لكن لا يمكن إنقاذهم بسبب انعدام المعدات، وهو ما يجعلهم يلقون حتفهم إما اختناقًا أو انتظارًا لمعجزة.
ولفت إلى أن الاحتلال يتعمد استهداف منازل المدنيين ويدمّر البنية التحتية، بل يزجّ بـ"روبوتات مفخخة" داخل الأحياء لتفجيرها عن بُعد، في انتهاك صارخ لكل الأعراف.
وأشار بصل، إلى أن الاستهداف الإسرائيلي لا يوفّر أحدًا، بما في ذلك أطقم الدفاع المدني نفسها، حيث قُتل أحد عناصرهم أول أيام عيد الأضحى، ليرتفع عدد شهداء الدفاع المدني إلى 116 منذ بدء العدوان، وأوضح أن المشهد الصحي لا يقل سوءًا، فالمستشفيات تحوّلت إلى نقاط إسعاف بدائية، وتعمل بإمكانيات شبه معدومة، في ظل خروج أكثر من 80% من المستشفيات عن الخدمة، بعد قصفها بشكل مباشر، ومن أبرزها مجمّع الشفاء الطبي.
وأضاف المتحدث باسم الدفاع المدني ، أن جميع مناطق قطاع غزة تتعرض للقصف دون استثناء، من الشمال إلى الجنوب، ومن الشرق إلى الغرب، مؤكدًا أن التهجير القسري لا يتوقف، حتى في طوابير انتظار المساعدات، حيث يتعرض المدنيون للقنص أو القصف أثناء محاولتهم الحصول على الحد الأدنى من الغذاء، وتابع: "أكثر من 120 شهيدًا سقطوا فقط أثناء انتظارهم للمساعدات الغذائية".
واختتم بصل حديثه بأن ما يجري في غزة هو سياسة إبادة حقيقية تطال كل مقومات الحياة، مشيرًا إلى أن "العالم يقف صامتًا"، وأنه حتى خلال أيام عيد الأضحى لم تُمنح غزة هدنة إنسانية. وأضاف: "نحن أمام واقع لا يحتمل، وعدو لا يعترف لا بعيد ولا بإنسانية، ومع الأسف ما زال الصمت الدولي هو العنوان الأكبر للمأساة التي نعيشها".