استشهاد 19 فلسطينيا في قصف للعدو استهدف منازل في رفح
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
الثورة نت/
شنت طائرات العدو الصهيوني الحربية غارات على منازل الفلسطينيين في مدينة رفح، جنوب قطاع غزة ما ادى الى استشهاد 19 مواطنا وأصيب آخرون، الليلة الماضية .
وأفادت وكالة الانباء الفلسطينية وفا بأن طائرات العدو قصفت منزلا لعائلة الخطيب في حي الجنينة شرق مدينة رفح، ما أدى لاستشهاد اربعة مواطنين بينهم أطفال ونساء وإصابة آخرين.
كما استشهد ستة مواطنين اثر قصف الاحتلال منزلا يعود لعائلة الخواجات ويؤوي نازحين في مخيم الشابورة وسط مدينة رفح.
واستشهد تسعة مواطنين اثر قصف الاحتلال منزلا لعائلة أبو طه في رفح جنوب قطاع غزة.
وتواصل قوات العدو الصهيوني عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من أكتوبر الماضي، ما أدى إلى استشهاد 34,454 مواطنا، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 77,575 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ويمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
استشهاد طفلة فلسطينية بنيران الاحتلال الإسرائيلي جنوبي قطاع غزة
أعلنت مصادر طبية في قطاع غزة، اليوم الأحد، استشهاد طفلة فلسطينية بنيران جيش الاحتلال الإسرائيلي خارج مناطق انتشاره في مواصي رفح جنوبي قطاع غزة.
وأوضحت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) أنه، بحسب آخر تقارير صحية، ارتفعت حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 70 ألفا و360 شهيدا أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في أكتوبر 2023، كما ارتفعت حصيلة الإصابات إلى 171 ألفا و47 جريحا منذ بدء العدوان، في حين لا يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.
وأشارت إلى أنه وصل إلى مستشفيات قطاع غزة، خلال الساعات الـ24 الماضية، 6 شهداء جدد و17 إصابة، فيما بلغت حصيلة الشهداء والإصابات منذ اتفاق وقف إطلاق النار في 11 أكتوبر الماضي 373 شهيدا و970 مصابا، وجرى انتشال 624 جثمانا.
وفي الضفة الغربية، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، طاقم إسعاف بعد توقيف مركبتهم لعدة ساعات عند المدخل الشمالي لمدينة البيرة.
وذكرت (وفا) أن جنود الاحتلال على الحاجز العسكري المقام عند مدخل البيرة الشمالي، أوقفوا مركبة إسعاف تابعة لبلدية سلواد لنحو ساعتين، ثم قاموا باعتقال طاقهما المكون من المسعفين عاهد سميرات، ومجاهد أبو عليا.