فريدة سيف النصر ترد على اتهامات توترها للفنانين داخل لوكيشن "العتاولة"
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
خرجت الفنانة فريدة سيف النصر عن صمتها، بعد الاتهامات الكاذبة التي طالتها خلال الفترة الأخيرة، أنها كانت تتعمد التأخير على التصوير، وتقوم بتوتر الفنانين داخل لوكيشن التصوير.
قالت "فريدة" عبر صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، طالبة من فريق العمل الرد على هذه الاتهامات:"ردوا انتم يااولادي في العتاوله.
وأضافت:"هو ايه الغل مني ده عيب انا لا املك في الدنيا إلا بفضل الله حب الناس ليا..وده اللي تاعب اللي بيكتب والناس تتداول الكلام..واعتقد ربنا بيحب الطيب وا الا مايحببش خلقه فيا..يا. اهمدوا يا ربنا يتصرف فيكم.في لسه بناتي مش عندي بس هما هايكلموا بعض وفي امير ".
وتابعت:"ياجماعه دوول حبايب قلبي وبنكلم بعض علي طول دوول ولادي ياحقيرين..وكل زملائي من زمان لليوم بس خلينا في الكلام الحالي.وبالنسبه لزمايلي الكبار متهيألي سمعتم مع عمر اديب اول ما كلموني قالوا وااااو وكلهم رحبوا ووحشتينا..هاتموتوا صح..
أنا كان معايا احلي ناس اخراج وتمثيل وإنتاج.وبحبهم وبيحبوني..عينكم بس جت مسممه وفي رجلي والحمدلله جت فيا مش في حبايبي كلهم. وخفيت بفضل الله.حسبي الله..".
يذكر أن آخر أعمال الفنانة فريدة سيف النصر هو مشاركتها في مسلسل "العتاولة" الذي تم عرضه في موسم رمضان 2024، والذي لاقى تفاعل كبير من الجمهور ورواد السوشيال ميديا.
مسلسل "العتاولة" بطولة أحمد السقا وطارق لطفي وباسم سمرة، ويشارك البطولة معهم نخبة من الفنانين أبرزهم: فريدة سيف النصر، زينة، مي كساب، أحمد كشك، هدى الإتربي، نهى عابدين، ميمي جمال، زينب العبد، منة تيسير، مصطفى أبو سريع، مريم الجندي، مؤمن نور، محمد التاجي، يسرا الجديدي، وآخرين، وهو من تأليف هشام هلال، وإخراج أحمد خالد موسى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فریدة سیف النصر
إقرأ أيضاً:
مسيرات حاشدة في ذمار احتفاءً بالذكرى الثانية لـ “طوفان الأقصى” وانتصار غزة
الثورة نت / أمين النهمي
شهدت مديريات محافظة ذمار، اليوم، 61 مسيرة جماهيرية حاشدة احتفاءً بالذكرى الثانية لطوفان الأقصى وانتصار غزة تحت شعار “طوفان الأقصى.. عامان من الجهاد والتضحية حتى النصر”.
وردد المشاركون في المسيرات، بحضور قيادات محلية، وتنفيذية، وتعبوية، هتافات غاضبة ومنددة بجرائم العدو الصهيوني بحق أبناء غزة، وسط صمت دولي وأممي مخزٍ، وتواطؤ من قبل الأنظمة المطبّعة التي تخلت عن واجبها الإنساني والديني تجاه الشعب الفلسطيني المظلوم.
وأكدوا أن الخروج الجماهيري في هذا اليوم التاريخي لشعبنا العظيم، جهاداً في سبيل الله وابتغاء لمرضاته، ومباركة للشعب الفلسطيني ومجاهديه الأعزاء، وتتويجاً لعامين من الاحتشاد الجهادي المشرف في مساندة الشعب الفلسطيني، وتأكيداً على ثبات موقفنا حتى النصر.
وأشاروا إلى أن “عامين من النصر” ليست مجرد ذكرى لمعركة، بل عنواناً لمرحلة جديدة من وعي الأمة وصحوتها، واستنهاض شعوبها الحرة في وجه الاستكبار العالمي الذي تقوده أمريكا وإسرائيل.
وتوجه بيان صادر عن المسيرات “بالحمد والثناء لله سبحانه وتعالى على توفيقه للشعب اليمني وهدايته بدينه وكتابه وبالقيادة الصادقة التي أكرمنا الله بها إلى أعظم موقف وتوجنا بشرف وفخر إسناد غزة لعامين كاملين وثبتنا ونصرنا أمام أطغى طغاة الأرض الصهاينة والأمريكان”.
وبارك لأبناء الشعب الفلسطيني العزيز عموماً وأبناء غزة وأبطال المقاومة خصوصاً صمودهم العظيم وصبرهم منقطع النظير وتضحياتهم التي فاقت التوقعات برغم جسيم التضحيات إلا أن العدو في النهاية فشل تحقيق أهدافه رغم الدعم الأمريكي ومعظم الأنظمة الغربية.
كما بارك لكل الأوفياء الصادقين الذين ضحوا مع غزة وبذلوا وثبتوا وصبروا وفي مقدمتهم الأخوة في حزب الله في لبنان الذين ضحوا أعظم التضحيات، وكذلك الجمهورية الإسلامية في إيران، والمقاومة في العراق الذين كان لهم حضورهم في الإسناد.
وأشار البيان إلى “أننا لن ننسى من خان وتآمر مع العدو من الأنظمة العربية والإسلامية والحركات والقوى والأحزاب الذين وقفوا ضد المقاومة أو ضد من يقف معها ويساندها ونقول لهم: إن الخزي والعار والحسرة في الدنيا قليل عليكم فانتظروا فوق ذلك هزيمة وخسارة في الدنيا وخزي وعار وحسرات وعذاب أليم في الآخرة”.
وأكد استعداد الشعب اليمني الدائم للتحرك الشامل في مواجهة أي تصعيد عدواني إجرامي إسرائيل أو أمريكي أو غيره سواء استمرت هذه الجولة من الصراع أو في غيرها من الجولات وكذا اليقظة الدائمة لكل مخططات الأعداء تجاه بلدنا أو بلدان منطقتنا لإغراقها من جديد في أي صراعات تصرفها عن قضيتها الأساسية والمركزية.
وأضاف البيان: “نقول لهم من جديد ما قاله قائدنا سابقاً: لستم وحدكم ولن تكونوا وحدكم، الله معكم ونحن معكم وسنبقى على الدوام معكم حتى تحرير فلسطين كل فلسطين، وزوال الكيان المغتصب المؤقت الظالم الإجرامي بإذن الله تعالى”.