يقود سيارته تحت تأثير الكحول وينتهي به الأمرعالقًا في منزل متفرقات
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
متفرقات، يقود سيارته تحت تأثير الكحول وينتهي به الأمرعالقًا في منزل،يقود سيارته تحت تأثير الكحول وينتهي به الأمرعالقًا في منزل يقود سيارته تحت .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر يقود سيارته تحت تأثير الكحول وينتهي به الأمرعالقًا في منزل، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يقود سيارته تحت تأثير الكحول وينتهي به الأمرعالقًا في منزل يقود سيارته تحت تأثير الكحول
إن شعار "إذا كنت تشرب ، فأنت لا تقود" ، على الرغم من شعبيته الكبيرة والمفترضة في الثقافة العامة ، لا يزال غير معروف بالنسبة للبعض.
حادث مروع لشاب فى العشرين من عمره حيث أنها كانت ليلة سوداء على الشاب سائق السيارة بتدمير سيارته واعتقاله، حيث أنه قاد سيارته بسرعة جنونية تحت تأثير مشروب كحولي أدت الي اختلال عجلة القيادة .
وعلي الفور ذهب مركز الشرطة لمكان الحادث وأيضا ورشة عمل ووكيل من نفس العلامة التجارية للسيارة التى كانت بطل الحادثة وتمكنت HERALDO العلامة التجارية للسيارة من التأكيد أن السبب ليس عيب أو خطا في تصنيع السيارة ولكن سوء استخدام السائق ، فإن السائق في منتصف العمر لم يتعرض لإصابة خطيرة ولم يتسبب في إصابة أي شخص آخر عادت اختبارات جهاز التنفس إلى نتيجة إيجابية تجاوزت بكثير الحدود المسموح بها خلف عجلة القيادة.
حيث كانت السيارة تسير في اتجاه البلدة من الطريق الذي يأتي تحديدًا من بلدية سكن الطرف المصاب وبسبب السرعة وأعطى الرصيف الذي يمارس وظائف المنحدر قفزة صغيرة.
وقامت الشرطة المحلية باعتقال السائق من جهته ، وبالتالي لم يكن تدخل الحرس المدني ضرورياً وبالتالي ، تم عرضه على المحاكم في المحاكم المحلية ويواجه محاكمة سريعة بسبب الضرر المحتمل الذي تسبب فيه.
|دب يأخذ حمامًا مريحًا في جاكوزي بكاليفورنيا | فيديو
الكلمات الدالة : حادث سيارة حادث مروع سائق السيارة185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل يقود سيارته تحت تأثير الكحول وينتهي به الأمرعالقًا في منزل وتم نقلها من بوابه اخبار اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كيف يضيء الدماغ أفكارك.. دراسة تظهر تأثير لحظات الإدراك على الذاكرة
يمن مونيتور/قسم الأخبار
وجد علماء أن لحظات الإلهام المفاجئ التي غالبا ما يتم تصويرها في الأفلام على هيئة مصباح متوهج فوق الرأس، ليست مجرد خيال فني، بل لها أساس عصبي حقيقي يغير فعليا من بنية نشاط الدماغ.
واستخدم فريق بحثي من جامعة ديوك وجامعة هومبولت، بقيادة البروفيسور روبرتو كابيزا، تقنية التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي لرصد ما يحدث داخل الدماغ أثناء لحظات “الوجدان” أو “لحظة آها” (Aha moments)، وهي تعبير مجازي عن لحظة اكتشاف أو فهم فجائيه.
وكشفت الدراسة التي نشرت في مجلة Nature Communications أن هذه اللحظات الإدراكية المفاجئة تترك أثرا عميقا في الذاكرة، حيث تزيد من قوة تذكر المعلومات بنسبة تصل إلى الضعف مقارنة بالحلول التي يتم التوصل إليها بطرق منهجية تقليدية.
وما يجعل هذه النتائج أكثر إثارة هو أن قوة لحظة الإلهام ترتبط طرديا بمدى تذكر الحلول بعد أيام. فكلما كانت لحظة الإدراك أكثر وضوحا وقوة، زادت احتمالية تذكر الفرد للحل بعد خمسة أيام من التوصل إليه. ويرجع هذا التأثير المذهل إلى سلسلة من التغيرات العصبية التي تحدث في مناطق محددة من الدماغ أثناء لحظات الإشراق.
وعندما يمر الشخص بلحظة وجدان، يشهد الدماغ انفجارا حقيقيا في نشاط منطقة الحصين (قرن آمون)، تلك المنطقة الصغيرة التي تلعب دورا محوريا في عمليات التعلم وتكوين الذاكرة. كما تظهر تغيرات جذرية في نمط إطلاق الخلايا العصبية في القشرة القذالية الصدغية البطنية، وهي المنطقة المسؤولة عن التعرف على الأنماط البصرية ومعالجة المعلومات المرئية.
ولعل الأكثر إثارة هو ما لاحظه العلماء من زيادة ملحوظة في كفاءة الاتصال بين مختلف مناطق الدماغ أثناء لحظات الإلهام. وكما يوضح البروفيسور كابيزا: “تتواصل المناطق المختلفة مع بعضها بعضا بشكل أكثر كفاءة أثناء هذه اللحظات”، ما يخلق نوعا من التكامل العصبي الفريد الذي يفسر قوة هذه التجارب وتأثيرها الدائم على الذاكرة.
وتفتح هذه النتائج آفاقا جديدة في مجال التعليم وطرق التدريس، حيث تشير إلى أن البيئات التعليمية التي تشجع على الاكتشاف الذاتي وتحفيز لحظات الوجدان قد تكون أكثر فعالية في تعزيز الفهم العميق والاحتفاظ بالمعلومات على المدى الطويل. كما تثير هذه الاكتشافات أسئلة عميقة حول طبيعة الإبداع وآليات حل المشكلات في الدماغ البشري، ما يضع الأساس لمزيد من الأبحاث المستقبلية التي قد تكشف النقاب عن المزيد من أسرار العقل البشري وقدراته المدهشة.
المصدر: Gizmodo
مصر .. هزة أرضية يشعر بها سكان القاهرة الكبرى