نانسي عجرم تستعد لإحياء حفل مهرجان ماربيلا بـ إسبانيا
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
تستعد الفنانة نانسي عجرم، لإحياء حفل في مهرجان ماربيلا آرينا بإسبانيا، وذلك يوم 8 أغسطس، ضمن موسم حفلات صيف 2024.
وتقدم نانسي عجرم خلال الحفل باقة متنوعة من أشهر أغانيها وسط تفاعل كبير من جمهورها.
والجدير بالذكر أن آخر أعمال نانسي عجرم، أغنية «مقسوم»، التي غنتها ضمن فيلم يحمل نفس اسم الأغنية، وحققت نجاحًا كبيرًا.
أغنية «مقسوم» من غناء نانسي عجرم، وكلمات تامر مهدي، وألحان إيهاب عبد الواحد، وتوزيع كولبيكس بوي، وهى ثاني أغنية طرحتها نانسي عجرم من فيلم «مقسوم»، حيث طرحت أول أغنية من الفيلم خلال الأيام الماضية بعنوان «قلبي يا محتاس».
وجاءت كلمات الأغنية: «ياما ناس بتلم فلوس، وناس في الحب تشيل، تعمل من الحب كنوز، وساعات في القلب دخيل، وأنا قلبي ما بيحوش، لو أفلس يوم معلش، يضحك أو يقلب وش، أول ليلة يبات مهموم، لا فرح ولا حزن يدوم، سيب نفسك للمقسوم، لو رتم الدنيا تقيل، يبقى تعلي المقسوم».
اقرأ أيضاًبلاغ للنيابة العسكرية ضد نانسي عجرم بعد مصافحتها مدون إسرائيلي.. وهكذا ردت
أصالة تدعم نانسي عجرم بعد أزمة المدون الإسرائيلي: أهم فنانة عربية
نانسي عجرم تثير الجدل بعد تغيير كلمات أغنيتها بحفل موسم الرياض
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نانسي عجرم الفنانة نانسي عجرم حفلات نانسي عجرم آخر أعمال نانسي عجرم حفلات صيف 2024 الفنانة اللبنانية نانسي عجرم المطربة نانسي عجرم نانسی عجرم
إقرأ أيضاً:
مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث يشارك في ملتقى الأرشيف الثاني
دبي (الاتحاد)
ضمن إطار جهوده المستمرة لحفظ التراث الوطني، وتعزيز الممارسات الأرشيفية الحديثة، شاركت إدارة البحوث والدراسات في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث في النسخة الثانية من «ملتقى الأرشيف»، الذي يُنظم تحت شعار «الوثائق متاحة للجميع»، برعاية المجلس البلدي وبلدية مدينة الذيد، وتنظيم قسم الوثائق التنظيمية، وذلك في مركز إكسبو الذيد بإمارة الشارقة، بمشاركة عدد كبير من الجهات الحكومية والخبراء والمهتمين بمجال الأرشفة.
وأكدت فاطمة سيف بن حريز، مدير إدارة البحوث والدراسات في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، أن مشاركة المركز تأتي في سياق رؤيته الرامية إلى ترسيخ مفهوم الأرشفة المجتمعية المستدامة، وحفظ الذاكرة الوطنية في ظل التحولات الرقمية المتسارعة. وقالت:«يمثل هذا الملتقى منصة مثالية لتبادل الخبرات والتجارب بين الجهات المتخصصة والمهتمين بمجال الأرشيف، كما يتيح التعرف على أحدث الممارسات والتقنيات في علم الأرشفة، ويعزز التعاون في سبيل تطوير كفاءات وطنية قادرة على الحفاظ على تراثنا الثقافي الغني».
وأضافت بن حريز أن الأرشيف لم يعد مجرد أداة لتخزين المعلومات، بل أصبح ركيزة معرفية ومصدراً أساسياً للبحث العلمي والتاريخي، يُسهم في فهم تطور المجتمع وتوثيق تجاربه لصالح الأجيال القادمة، مؤكدة أهمية دمج المجتمع المحلي في جهود حفظ التراث الوثائقي، تحقيقاً لمفهوم الأرشفة المجتمعية.
وتضمنت مشاركة مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث في الملتقى منصة تفاعلية، استعرض من خلالها أبرز إنجازاته وإصداراته في مجالي الثقافة والتراث، واحتوت المنصة على مجموعة مختارة من الإصدارات البحثية والتوثيقية الحديثة، بالإضافة إلى ركن خاص بمبادرة «وثيقتي»، والتي تهدف إلى توثيق المحطات والمستندات في تاريخ دولة الإمارات العربية المتحدة من خلال أرشفة الوثائق الشخصية والرسمية ذات القيمة التاريخية، كما ضم الجناح قسماً خاصاً بالنسخة الثانية من «دبي للرطب» الذي سينطلق في 25 يوليو القادم.
كما اشتملت المنصة على معرض مصغّر للصور والوثائق، يسلّط الضوء على أبرز الأحداث والفعاليات والبطولات التراثية التي نظمها المركز، خلال السنوات الماضية.