SharkNinja تُعلن عن تعيين ديفيد بيكهام سفيراً عالمياً لعلامة Ninja التجارية
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
يسر SharkNinja، الشركة العالمية الرائدة في تصميم المنتجات والتقنيات المتطورة، أن تُعلن عن انضمام ديفيد بيكهام إلى علامة Ninja التجارية كسفير عالمي للعلامة التجارية. وسيعمل بيكهام، الطاهي المنزلي الشغوف يتميز بالتزامه بالأداء الاستثنائي، بشكل وثيق مع فريق Ninja للتعريف عن أجهزتهم المبتكرة وسهلة الاستخدام.
ستركز الشراكة التي ستستمر لسنوات عديدة على مجموعة من منتجات Ninja، حيث سيساعد بيكهام في إيصال رسالة العلامة التجارية ونهجها القائم على الأداء في تصميم المنتجات إلى جمهوره العالمي. وسيعمل كل من بيكهام وفريق Ninja معاً لتحفيز المحادثات الهادفة حول المنتجات الحالية مع دعم توسيع انتشارها.
قال ديفيد بيكهام: “أحب قضاء الوقت في المنزل وأقوم بإعداد وجبات الطعام لعائلتي سواء في المطبخ أو أطبخ في الخارج، لذلك أنا متحمس للتعاون مع Ninja ومساعدتهم في التعريف عن مجموعة منتجاتهم المذهلة. وأتطلع إلى العمل مع فريقهم الرائع”.
من جانبه قال مارك باروكاس، الرئيس التنفيذي لشركة SharkNinja: “نشعر بفخر كبير بالتعاون مع ديفيد بيكهام خلال مواصلتنا لتوسيع علامة Ninja التجارية داخل وخارج المنزل والوصول إلى العملاء في جميع أنحاء العالم. يشاركنا ديفيد التزامنا بالأداء والجودة، ويتبع نفس المعايير الفائقة التي نتبعها، كما أنه شغوف بالطهي للغاية. ونتطلع إلى العمل معه لإحياء قصة Ninja ومساعدتنا على دعم مهمتنا الرامية لإحداث الأثر الإيجابي في حياة الناس بجميع أنحاء العالم”.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: دیفید بیکهام
إقرأ أيضاً:
الصحة: أكثر من 120 مليار جنيه خصصتها الدولة المصرية لتطوير البنية التحتية الطبية في كافة أنحاء الجمهورية
شاركت وزارة الصحة والسكان، في جلسة حوارية حول «تمويل الصحة»، وذلك ضمن فعاليات الدورة الـ78 لجمعية الصحة العالمية، تحت شعار «عالم واحد من أجل الصحة» المنعقد في مدينة «جنيف» بسويسرا.
حضر الجلسة الدكتور عمرو قنديل نائب وزير الصحة، نيابة عن الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، حيث استهل كلمته بتأكيد حرص الدولة المصرية على مواصلة جهودها في بناء نظام صحي قوي وعادل، والتزامها الكامل بتأسيس نظام رعاية صحية مرن، يرتكز على التغطية الصحية الشاملة كأولوية قصوى، على الرغم من التحديات الاقتصادية العالمية والإقليمية التي أثرت على مختلف القطاعات.
وقال الدكتور عمرو قنديل، إن نظام التأمين الصحي الشامل الذي تم إطلاقه عام 2019 يمثل حجر الزاوية في جهود الدولة بالملف الصحي، حيث أنه من المستهدف أن يتم تغطية 12.8 مليون مواطن بنهاية المرحلة الثانية، ومازالت الدولة المصرية تواصل التوسع في تطبيق المنظومة بمحافظات الجمهورية.
ونوه نائب الوزير أن ميزانية الصحة في مصر تضاعفت أربع مرات منذ عام 2014حيث حرصت الحكومة المصرية على زيادة موازنة قطاع الصحة بنسبة 30% في العام المالي 2023/2024، مع خطط لزيادة إضافية بنسبة 25% في موازنة 2025/2026، بما يساهم في تحسين الخدمات الطبية وتوافر الأدوية، وتطوير المستشفيات والوحدات الصحية، مشيرًا إلى تخصيص أكثر من 120 مليار جنيه لتطوير البنية التحتية الصحية في أنحاء الجمهورية، فضلًا عن 1300 مشروع تحت التنفيذ، لتحسين خدمات الرعاية الصحية، مما يعكس اهتمام الدولة الواضح بتعزيز القطاع الصحي.
وفي حديثه عن «تمويل الصحة» تطرق نائب الوزير إلى الحديث عن دور قطاع الدواء في دعم المنظومة الصحية، مستعرضًا جهود وزارة الصحة، بالتعاون مع هيئة الدواء المصرية وهيئة الشراء الموحد، لزيادة الإنتاج المحلي وتقليل الاعتماد على الاستيراد، والتوسع في التصدير بهدف تعزيز الأمن الدوائي.
وأشار الدكتور عمرو قنديل، إلى أن وزارة الصحة تولي اهتمامًا كبيرًا بملف مكافحة مقاومة مضادات الميكروبات، حيث تم خلال عام 2018، إطلاق خطة وطنية يجري تنفيذها على مستوى الجمهورية، وذلك للوصول إلى نسبة 60% من الاعتماد على المضادات الحيوية من فئة الإتاحة، بما يسهم في تقليل خطر ظهور مقاومة المضادات الحيوية.
وتناول نائب وزير الصحة في حديثه التحديات الصحية الكبرى التي تواجه الدولة، وعلى رأسها الأمراض غير المعدية التي تتسبب في 86% من الوفيات، بالإضافة إلى تحديات الصحة النفسية، وتغير المناخ، مشيرًا إلى أن الدولة تتبنى نهجًا يجمع بين التوسع في مشروعات البنية التحتية الصحية على نطاق واسع وتعزيز دور القطاع الخاص في دعم المنظومة الصحية.
وفي ختام كلمته، شدد نائب وزير الصحة على أن النهوض بمنظومة الصحة جزء لا يتجزأ من رؤية مصر 2030، سعيا نحو تحقيق العدالة وتكافؤ الفرص في الرعاية الصحية، من خلال تحسين جودة الخدمات، والاعتماد على التكنولوجيا، وتنمية الكوادر الطبية، مؤكدًا أن الدولة تمضي قدمًا نحو بناء نظام صحي قوي يستطيع مواجهة التحديات من خلال التعاون المحلي والدولي، والاستثمار في القوى البشرية والبنية التحتية، والاعتماد على التحول الرقمي كركيزة أساسية في تطوير القطاع الصحي.