???? (100) درونز لا تتجاوز ميزانيتها (10) مليون دولار قادرة على هزيمة التمرد في الجزيرة والخرطوم وولايات دارفور
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
(100) درونز بمواصفات عسكرية لا تتجاوز ميزانيتها (10) مليون دولار وعدد (300) مهندس كمبيوتر يتناوبوا على تشغيل هذا العدد قادر على هزيمة التمرد في الجزيرة والخرطوم وولايات دارفور ، بمساعدة القوات على الأرض والتي تتحرك بعد تحرك (الدرونز) .
قدمنا مقترح متكامل لقيادة الجيش منذ عام ونصف العام فيه كامل التفاصيل من نوع الدرونز وطريقة العمل والتدريب والمشاركة في المعركة .
إن الدرونز التي يستخدمها الجيش هذه تحمل دانة واحدة وبالكثير (3) دانات هذه لن تحسم المعركة ، ما يحسم المعركة (دورنز) تحمل على الأقل (6) دانات وتدريب وتشغيل من قبل مهندسي كمبيوتر لهم الخبرة اللأزمة مع التدريب المكثف .
مالم تتم المواكبة في طريقة العمليات العسكرية بما توصل له العلم اليوم سنكون خارج عمليات التطور للعمليات العسكرية فالعمل البدائي للعمليات العسكرية أصبح من الماضي .
” وقبل كل ذلك ، الإرادة الوطنية الصادقة ، وعدم التلاعب بالمصلحة العليا للدولة وجيشها وشعبها ”
محمد السر مساعد
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
خمس دول أفريقية تتعهد بدفع 16 مليون دولار لدعم صندوق التنمية الأفريقي
أعلنت 5 دول أفريقية، هي غامبيا، وغانا، وليبيريا، وسيراليون، والسودان، عن تعهدها بتقديم مبلغ 16 مليون دولار لدعم صندوق التنمية الأفريقي، الذي يُعد الآلية الخاصة بتقديم القروض الميسرة في بنك التنمية الأفريقي، أحد أهم المؤسسات المالية الأفريقية الرائدة. وقد قام ممثلو الدول الخمس بتوقيع الاتفاق رسميا في الثاني من يونيو/حزيران الحالي.
وفي تعليقه على هذا الالتزام، صرّح روفوس داركوتي، المدير التنفيذي في بنك التنمية الأفريقي، بأن "هذه رسالة قوية تفيد بأن أفريقيا ليست مجرد متلقية، بل شريك في تشكيل مستقبلها الخاص".
وتُمثل هذه التعهدات زيادة بنسبة 220% مقارنة بمساهمة الدول الخمس السابقة في الصندوق. وقد تصدرت غانا القائمة بتعهد بلغ 5 ملايين دولار، تلتها كل من السودان، وليبيريا، وسيراليون بتعهدات بلغت 3 ملايين دولار لكل دولة، في حين قدمت غامبيا مليوني دولار.
وستُسهم هذه الأموال في دعم الدورة القادمة للتجديد المالي لصندوق التنمية الأفريقي، مما يرفع عدد الدول الأفريقية المانحة من 8 دول إلى 13 دولة، وهو ما يعكس التزاما أكبر من القارة بتمويل مشروعاتها التنموية.
وتأتي هذه المساهمة في وقت حاسم، حيث تسعى أفريقيا إلى توسيع قاعدة تمويلها من خلال تعزيز التعاون بين دولها، لتقوية دورها في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
إعلان