"موانئ" تبحث سبل تعزيز التعاون مع المملكة المتحدة
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
استقبل رئيس الهيئة العامة للموانئ السعودية عمر بن طلال حريري، الدكتورة رانيا ليونتاريدي مدير عام مجموعة الطيران والملاحة البحرية والأمنية بوزارة النقل بالمملكة المتحدة.
وجرى خلال اللقاء استعراض استراتيجية ورؤية موانئ المملكة، ومناقشة سبل التعاون بين الهيئة والوزارة فيما يتعلق بأمن الموانئ، وإزالة الكربون من قطاع النقل البحري، تماشيًا مع مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية.
استقبل سعادة رئيس #موانئ أ.عمر بن طلال حريري @ojhariri د. رانيا ليونتاريدي مدير عام مجموعة الطيران والملاحة البحرية والأمنية بوزارة النقل بالمملكة المتحدة، وجرى خلال اللقاء استعراض استراتيجية ورؤية موانئ المملكة، ومناقشة سبل التعاون بين الهيئة والوزارة فيما يتعلق بأمن الموانئ،… pic.twitter.com/8OYkkQ7Bn4
— مـوانـئ | MAWANI (@MawaniKSA) May 21, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: موانئ المملكة المتحدة
إقرأ أيضاً:
بحث سبل التعاون السوري التركي في مجال النقل والسكك الحديدية
دمشق-سانا
بحث المدير العام للمؤسسة العامة للخطوط الحديدية، أسامة حداد مع القنصل التركي في حلب هاكان جينكيز، سبل تعزيز التعاون بين سوريا وتركيا في مجال النقل والسكك الحديدية.
وتناول اللقاء الذي عقد في مبنى المؤسسة آليات تبادل الخبرات والتكنولوجيا الحديثة في مجال السكك الحديدية، وسط توقعات بتوقيع اتفاقيات تعاون في المستقبل القريب، تشمل مجالات التأهيل الفني والتدريب، وتقديم الدعم التقني عبر تنظيم زيارات ميدانية وتدريبية للكوادر السورية في تركيا.
وخلال اللقاء بين حداد أن هذه الخطوة تأتي في سياق مساعٍ متبادلة لتحسين العلاقات الاقتصادية بين سوريا وتركيا، بعد سنوات من التراجع في التبادل التجاري ومشاريع التعاون الإقليمي، مشيراً إلى أن شبكات السكك الحديدية تعد أحد أبرز القطاعات الحيوية التي تأثرت بالحرب في سوريا، حيث تعرضت بنى تحتية واسعة للدمار أو التوقف عن العمل.
ويواجه قطاع النقل السككي في سوريا، وفق حداد، تحديات كبيرة تشمل نقص التمويل، والحاجة إلى إعادة تأهيل مسارات وخطوط السكك، وتأمين القطارات والمعدات الحديثة، إضافة إلى الحاجة لتأهيل الكوادر البشرية التي هجّرتها ظروف الحرب أو أدت إلى تراجع الخبرات.
بدوره، أكد الجانب التركي استعداده للمساهمة في دعم جهود سوريا لإعادة تأهيل وتطوير شبكة النقل السككي، بما يعزز من كفاءة النقل، ويساهم في دفع عجلة الاقتصاد الوطني.
يشار إلى أن الجهات المعنية في سوريا تعوّل في الوقت الحالي على التعاون الإقليمي والدولي لإعادة تفعيل هذا القطاع الحيوي، باعتباره ركيزة أساسية في حركة نقل البضائع والركاب، وعنصراً داعماً لتسهيل التجارة وتحقيق التنمية المستدامة.
تابعوا أخبار سانا على