شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن تشافي يكشف سبب رحيل ديمبلي عن برشلونة عرض خارج النطاق، كشف الإسباني nbsp;تشافي هيرنانديز nbsp;المدير الفني لنادي nbsp; برشلونة ، عن سبب رحيل لاعبه الفرنسي عثمان ديمبلي الذي أصبح على أعتاب باريس سان .،بحسب ما نشر واتس كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تشافي يكشف سبب رحيل ديمبلي عن برشلونة : عرض خارج النطاق، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تشافي يكشف سبب رحيل ديمبلي عن برشلونة: عرض خارج النطاق

كشف الإسباني  تشافي هيرنانديز المدير الفني لنادي برشلونة، عن سبب رحيل لاعبه الفرنسي عثمان ديمبلي الذي أصبح على أعتاب باريس سان جيرمان في الصيف الحالي.

برشلونة يفوز على ميلان بهدف دون رد وديا

وأضاف: اعتنينا بديمبلي كثيرا ليكون سعيدا ولكن العرض من باريس خارج النطاق تماما.

وتغلب برشلونة على نظيره ميلان بهدف دون رد، في المباراة الودية التي جمعتهما صباح اليوم الأربعاء، على ملعب  أليجانت" بمدينة بارادايس الأمريكية، في إطار تحضيرات الفريقين للموسم الجديد.

35.90.111.163



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تشافي يكشف سبب رحيل ديمبلي عن برشلونة: عرض خارج النطاق وتم نقلها من واتس كورة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: برشلونة برشلونة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ثلاثة أسئلة من خارج المنهاج

صراحة نيوز- بقلم / نضال المجالي 

عايشنا قبل أيام حالة من الغضب بين الطلبة وأولياء الأمور والمعلمين، بسبب أحد نماذج أسئلة مبحث في الثانوية العامة، والتي كان عنوان الجدل فيها: «أسئلة من خارج المنهاج». وقد تصاعد الحديث إلى حد وصوله إلى أروقة اللجان في البرلمان الأردني، ليُوصَف لاحقا بأنه قضية رأي عام!

ما علينا من كل هذا «الحكي»، فهذه أسطوانة سنوية تتكرر ما دامت امتحانات الثانوية العامة «التوجيهي» تُشكّل وسيلة التقييم الأساسية للطلبة في شكلها الحالي. في المقابل، نحن بحاجة إلى طرح أسئلة أخرى للمعنيين، نأمل أن لا تكون «من خارج المنهاج» في أولويتها، على قطاعات هي أساس إدارة الحياة في الأردن حاضرا ومستقبلاً.
السؤال الأول: هل دواؤنا وغذاؤنا آمنان؟
في ظل ما نشهده من حديث مجتمعي واسع من حالات تراجع وضعف وغياب للرقابة على جودة وسلامة بعض المنتجات الأردنية، بغض النظر عن نوعها أو حكمها شرعاً، أو حتى طريقة توزيعها، يُطرح تساؤل جوهري: هل مَن اضطروا لشراء المنتج الرديء والرخيص بسبب ضيق الحال، كانوا وحدهم الضحية؟ ألا يمكن أن تكون هناك أخطاء أو تقصير حتى في المنتجات الأعلى جودة؟ فتكون الضحايا من طبقات أخرى فيكون الجميع في ضرر!
تخيل لو كان الغش أو الخطأ في منتج شعبي واسع الانتشار أو من الأجود منها لرأينا أسماء معروفة، وأعداد أكبر ترقد على أسرّة الشفاء، أو فقدهم أهلهم!
ولتنشيط ردة الفعل، أدعو كل مَن يقدر على شراء المنتج «الغالي» أو الشعبي الأكثر انتشارا أن يسأل نفسه: ماذا لو كنتُ أنا الضحية؟ نتيجة غش، أو عبث، أو تقصير، أو تهاون فيما يفترض أنه آمن! لعل هذا السؤال يُعيد ويعزز ويشدد التأكيد على ضرورة دعمهم لفرض أقصى العقوبات، وأعلى درجات الرقابة مستقبلاً لا الانسحاب من المشهد عاجلا!
السؤال الثاني: هل اقتصادنا واستثمارنا السياحي فاعلان في كل الظروف؟
منذ جائحة كورونا، ونحن نعيش ارتداداتها المتواصلة، ولم نتنفس سوى قليل في نتائج عام 2023، والتي كان محركها الشغف بالسفر بعد «السجن الانفرادي» الذي فرضته علينا كوارث الطبيعة والبشر.
وبعد تنفس مؤقت واجهنا جائحة الإلغاءات في حركة السفر بسبب حروب المنطقة، نسأل: هل يكفي أن تتحمل هيئة تنشيط السياحة وحدها عبء ضمان الانتعاش والاستمرار؟
رغم أنها الذراع التسويقي الأساسي للأردن، إلا أن واقعها – ماليا – بما يخصص لها غالباً ما يجعل إرادتها في الانطلاق لأوسع أفق وتحدي وانتشار مشلولة. ومع ذلك، تجد الأغلب يحاسبها على أرقام وموازنات لا تكفي أحيانا لتسويق منتج إلكتروني أو غذائي أو تجميلي لشركة ما وليس ما هو باتساع الوطن!
ولتنشيط ردود الفعل، أتساءل: لماذا لم تُؤسَّس حتى اليوم شركة تسويق أردنية ممولة من مستثمري ومشغّلي القطاع السياحي؟ أم أننا نكتفي بمهاجمة الهيئة وكأنها تملك عصا موسى، بينما نغضّ الطرف عن تقصيرنا في التفكير أو المبادرة؟
السؤال الثالث:
هل حالنا السياسي الداخلي ووعينا السياسي في بحبوحة ونضج كافيين لجعل التمثيل السياسي في البرلمان الأردني تمثيلاً حزبياً حقيقياً؟
تمثيل يُحكم باختيارات ما زالت عشائرية تُحدد عدد المقاعد المقبلة تصاعدياً، في وقت ما زالت تدار أغلب الأحزاب بعقلية «الشيخة السياسية» في اختيار قياداتها، أو بعقلية «نحن وحدنا خلفاء الله في الأرض» وكأن البقية من ديانة أخرى أو جنسيات متعددة!
بهذا النهج، صعد بأعلى المقاعد مَن هم أهل خراب وفساد، وهبط أو تراجع حلم مَن يدّعون أنهم أهل لخدمة الوطن.
اطرح ثلاثة أسئلة، لا أكثر، كل واحد فيها يمثل محورا من محاور الإصلاح الثلاثة الإداري والاقتصادي والسياسي أضعها أمام القائمين على صياغة أسئلة الامتحانات وجهات إنجاح المحاور ولن أزيد عليها لإيماني أنها وحدها -وأقصد الاسئلة وأجوبتها- قادرة على تحسن النتائج وخفض نسبة الرسوب أو زيادتها. ورغم أنها نابعة من صلب «منهاج حياتنا اليومي»، إلا أننا سنبقى ندور حول إجاباتها، وندعي أنها من خارج المنهاج، ونشكك بها، بدل أن نُصدق أنفسنا، ونتحمل مسؤولية الإجابة عليها أمام أعلى المستويات.

 

مقالات مشابهة

  • رويترز تكشف عن خطة تهجير امريكية خفية لسكان غزة
  • “رويترز” تكشف عن خطة أمريكية لتهجير سكان غزة ضمن مشروع إنشاء “مناطق انتقال إنسانية”
  • بعد الرحيل… رحيل
  • صحفيات بلا قيود تكشف عن حملة اعتقالات وقمع واسعة النطاق ضد المواطنين والنشطاء يقوم بها النظام الإيراني تحت مبررات التجسس
  • رحيل رئيس هيئة الاستثمار الأسبق سامي الأعرجي عن 80 عاما
  • فرحات: كانسيلو و نيفيز تأثرا ذهنياً بسبب رحيل جوتا
  • هل يحسم ديمبلي الكرة الذهبية حال فوز باريس سان جيرمان بمونديال الأندية ؟
  • كريم حسن شحاتة يكشف مفاجأة في رحيل ثلاثي الأهلي |تفاصيل
  • ثلاثة أسئلة من خارج المنهاج
  • كأس العالم للأندية.. هل يظهر ديمبلي مع سان جيرمان أمام البايرن؟