كتائب القسام: قائد فرقة غزة أسر في الـ7 من أكتوبر الماضي
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
يمانيون../
كشفت كتائب “القسام” الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، اليوم الخميس، أن قائد اللواء الجنوبي في فرقة غزة لجيش العدو الصهيوني أساف حمامي تمّ أسره في السابع من أكتوبر الماضي، في عملية “طوفان الأقصى”.وبحسب المركز الفلسطيني للإعلام، نشرت “كتائب القسام” في مقطع فيديو صورا لقائد اللواء الجنوبي في فرقة غزة أساف حمامي، مؤكدة أنه “تم أسره في السابع من أكتوبر الماضي.
وأوضحت “كتائب القسام” أن اللواء حمامي تعرض للإصابة أثناء اعتقاله.
ووجهت سؤالا باللغتين الإنكليزية والعبرية جاء فيه: “ما هو مصيره الآن؟”.
وأضافت: “قيادة تترك قادة جيشها في الأسر!!”.
وكانت سلطات العدو الصهيوني أعلنت أنّ حمامي قُتِلَ في السابع من اكتوبر الماضي، خلال عملية طوفان الأقصى . #أساف حمامي#فرقة غزة#قائد فرقة غزةالعدو الصهيونيالمقاومة الفلسطينيةكتائب القسام
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: کتائب القسام فرقة غزة
إقرأ أيضاً:
فرقة الإنقاذ بالهلال الأحمر المصري تروي بطولات ليلة عاصفة الإسكندرية
قال ولي الدين سعودي، قائد فريق الإنقاذ بـ الهلال الأحمر المصري، في معرض تعليقه على جاهزية الهلال الأحمر في مواجهة عاصفة الإسكندرية التي ضربت المدينة فجر السبت، إن الاستعدادات بدأت قبل العاصفة بنحو 24 ساعة، بعد تلقي تعليمات من غرفة العمليات المركزية بشأن توقعات مناخية بتغير كبير في الطقس بمحافظة الإسكندرية.
وأكد خلال مداخلة هاتفية في برنامج "كلمة أخيرة" المذاع على قناة ON وتقدمه الإعلامية لميس الحديدي، أن حجم العاصفة اثارها فاق التوقعات، رغم الجاهزية المسبقة، قائلاً: "رغم أن ما حدث كان أكبر من المتوقع، فإن الخطط الاستباقية كانت جاهزة، والفرق موزعة في الشوارع، وكل فرد كان يعرف دوره بدقة".
وأضاف بفخر: "كنت فخور ومتشرف أني كنت قائد فرقة متخصصة في مجابهة السيول ضمن الهلال الأحمر".
وعن مشهد إنقاذ الطائر من نفق سيدي بشر وإنقاذ التوكتوك، قال: "كنا نتحرك وفق البلاغات التي ترد لغرفة العمليات المركزية، مستفيدين من شبكة المتطوعين ضمن مبادرة (متطوع في كل شارع)، التي أُطلقت منذ جائحة كورونا، لضمان وجود متطوع في كل منطقة بمصر، يبلغنا بحجم الكارثة قبل تحرك الفريق".
وتابع: "وصلنا بلاغ بوجود توكتوك غارق في نفق سيدي بشر الفريق أنقذ السائق الذي كان يبكي بشدة ويقول: (ده أكل عيشي)، وكان كل همه إنقاذ التوكتوك وعدناه بأننا هنحاول نطلعه له بعد ما تنخفض المياه".
وأكمل: "بعد تراجع منسوب المياه، تحركنا بسيارات دفع رباعي وعملنا سلسلة لسحب التوكتوك، خاصة أن الثلوج المتراكمة كانت زلقة كأنها زيت. البطل محمد شعبان نزل بنفسه، مرتديًا بدلة السيول المجهزة ضد الكهرباء وكل المخاطر ماعدا البرودة، ومشى مسافة 25 مترًا وسط المياه للوصول إلى التوكتوك".
وختم قائلاً: "أثناء الوصول للتوكتوك، فوجئ بشيء يتحرك وسط الثلوج، وكان طائرًا يحاول الخروج من الجليد. ترك التوكتوك ومد يده وأنقذ الطائر، الذي كان على وشك التجمد كنا مخضوضين وإحنا أعلى الكوبري أنه غير أتجاهه وتفاجأنا أنه رايح ينقذ الطائر قبل سحب التوتوك وتم لفه في فوطه ووضعه في السيارة".