الاتحاد السعودي يفاوض سفيان رحيمي ولوكمان لدعم هجوم الفريق
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
دخلت إدارة نادي الاتحاد السعودي في مفاوضات مع الثنائي سفيان رحيمي لاعب العين الإماراتي و لوكمان لاعب أتلانتا الإيطالي لدعم هجوم الفريق خلال موسم الانتقالات الصيفية الجاري.
وذكرت صحيفة المدينة السعودية في تقرير لها اليوم أن نادي الاتحاد بدأ التحرك للتعاقد مع سفيان رحيمي وذلك بعد تألقه الكبير بقميص العين الإماراتي ومساهمته في تحقيق بطولة دوري أبطال آسيا.
كما ذكرت تقارير سعودية أخرى اتجاه النادي للتعاقد مع النجم النيجيري لوكمان لاعب أتلانتا الإيطالي بعد تألقه في مباراة نهائي الدوري الأوروبي وقيادة فريقه للفوز بلقب البطولة على حساب باير ليفركوزن الألماني.
وسجل لوكان هاتريك تاريخي قاد به فريقه لحسم لقب البطولة، ونجح في خطف الأنظار بقوة خلال مباراة النهائي ليصبح هدفًا للعديد من الأندية السعودية والأوروبية الكبرى.
الاتحاد ينافس أندية الدوري لضم سلمان الفرجفي سياق متصل ذكرت صحيفة المدينة السعودية في تقرير لها اليوم أن نادي الاتحاد في منافسة مع أندية القادسية والنصر والشباب والأهلي لكسب خدمات سلمان الفرج لاعب الهلال بعد أنباء رحيله عن النادي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاتحاد الاتحاد السعودي سفيان رحيمي لوكمان الانتقالات الصيفية نادي الاتحاد سفیان رحیمی
إقرأ أيضاً:
لاعب جمباز يفقد أطرافه في هجوم إسرائيلي غادر على غزة.. تفاصيل
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا عن أحد أطفال غزة بترت ساقاه في هجوم إسرائيلي غادر فقد خلاله شقيقه التوأم.
وقال التقرير: “كان طائرا يحلق بساقيه في سماء الرياضة، والآن حط جسده ولا يقوى على الحراك أو حتى الوقوف بعد أن فقد قدميه، أحمد الغلبان لاعب الجمباز أحد أحلام غزة التي بترتها آلة القتل الإسرائيلية في مقتبل عمره في غارة شرسة على بيت لاهيا”.
وأضاف: "فقد الطفل الفلسطيني ساقيه وشوهت يده وفقد كذلك شقيقه التوأم والعديد من أفراد عائلته فأصبحت حياته في لحظة محض ذكريات".
يقول أحمد: “أنا وأخي التوأم منذ كان عمرنا 7 سنوات ونلعب الجمباز، سجلنا بالنادي منذ صغرنا وتدربنا سنوات حتى أحبنا الكباتن وذهبنا في عروض كثيرة بغزة وخان يونس ورفح”.
وأضاف التقرير: "أحمد الغلبان شأنه شأن مئات الآلاف من الأطفال الذين قتلت الغارات الإسرائيلية على غزة ليس ذويهم فحسب بل أحلامهم وآمالهم في الحياة، فهذا الطفل الذي كان يوما بطلا رياضيا واعدا بات حلمه الوحيد أطرافا صناعية تساعده على الوقوف من دون مساعدة".
وتابع التقرير: "وبرغم الوضع المأساوي للفتى، إلا أن أمه سعيدة لبقائه على قيد الحياة فهو على الأقل يربت على قلبها ويقر عينيها".
تقول أم أحمد الغلبان: "الحمد لله إنه موجود في حياتي وأملي فر بنا كبير، وإن شاء الله أحمد يسافر ويكمل علاجه ويركب أطراف ويرجع يمشي".