حمدي فتحي: لاعبية الأهلي مش "بتلحق تفرح" بالبطولات لهذا السبب
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
أكد اللاعب حمدي فتحي نجم خط وسط فريق الكرة الأول بالنادي الأهلي السابق، ونجم فريق الوكرة القطري ومنتخب مصر الحالي، أن لاعبي القلعة الحمراء تسعى دائما بقوة لتحقيق كل البطولات التي التي تشارك بها، من أجل إسعاد الجماهير الأحمر في كل مكان.
وقال حمدي فتحي فى تصريحات تلفزيونية عبر برنامج الكورة مع فايق المذاع علي MBC Masr 2: "بطولة 2023 أمام الوداد المغربي كانت فرحة لا تنسي ومن أكثر البطولات الذي ظهر علينا الفرحة، لأننا اتظلمنا فى بطولة إفريقيا عام 2022، لذلك بعد هدف محمد عبد المنعم فرحة هذه البطولة كانت مختلفة عن كل البطولات".
وتابع:" لكن احنا كـ لاعبي الأهلي لا نعرف الفرحة بسبب أننا مش " بنلحق" بسبب التركيز فى تحقيق كل البطولات.
واختتم:" دائما أثق فى الأهلي، وقبل مباراة الترجي فى نهائي دوري أبطال إفريقيا الموسم الماضي كان عندي يقين بتحقيق اللقب، لأن لاعبي الأهلي تحترم أى خصم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النادى الاهلى الوكرة القطري الوداد المغربي بطولة أفريقيا منتخب مصر هدف محمد عبد المنعم
إقرأ أيضاً:
«جينيفر لورانس» تُثير جدلاً واسعاً في مهرجان كان السينمائي لهذا السبب
أثارت الممثلة الأمريكية جينيفر لورانس، اليوم الأحد، جدلًا واسعاً في مهرجان كان السينمائي بفيلم «Die، My Love»
في فيلم «Die، My Love» للمخرجة لين رامزي، تُجسّد جينيفر لورانس وروبرت باتينسون دور زوجين لديهما مولود جديد ينتقلان إلى منزل ريفي قديم. وفي الدراما النفسية الزوجة الفوضوية والمؤثرة لرامزي، تُجسّد لورانس دور أم شابة مضطربة تُدعى غريس، تعاني من اكتئاب ما بعد الولادة يصل إلى حدود هلوسة مُظلمة.
كان فيلم «Die، My Love»، المُنافس على جائزة السعفة الذهبية في كان، من أكثر العروض الأولى المُرتقبة في المهرجان، ويعود ذلك جزئيًا إلى الاحترام الواسع الذي حظيت به رامزي، المخرجة الاسكتلندية لأفلام "صائد الفئران" (1999)، و"موفيرن كالار" (2002)، و"لم تكن هنا أبدًا حقًا" (2017). وقد لجأ إليها لورانس لإخراج الفيلم.
قال لورانس: «لطالما رغبتُ بالعمل مع لين رامزي منذ أن شاهدتُ فيلم "صائد الفئران"، وقلتُ في نفسي: "مستحيل". لكننا خاطرنا، وأرسلنا الفيلم إليها. وأنا حقًا، لا أصدق أنني هنا معكِ».
في فيلم رامزي «Die، My Love»، المقتبس من رواية أريانا هارويتز الصادرة عام ٢٠١٧، تجربةٌ مُربكة، تنبض برغباتٍ حيوانية. وبوصفه صورةً لزواجٍ في ورطة، يجعل الفيلم فيلم "من يخاف من فرجينيا وولف؟" يبدو مُملاً.
وقد نال أداء لورانس، على وجه الخصوص، إشاداتٍ واسعة في مهرجان كان، وهي الإشادات التي عادةً ما تُؤهله لجائزة الأوسكار، حيث رُشِّحت لورانس أربع مرات لجوائز الأوسكار، وفازت مرةً واحدةً عن فيلم «دليل اللمحات الفضية» لعام ٢٠١٣.
اقرأ أيضاًيعرض في 2026.. تفاصيل التحضير لجزء جديد من سلسلة The Hunger Games
بـ «منقار وريش».. رجل بزيّ طائر يثير الجدل في مهرجان كان السينمائي