أوقاف الفيوم تعقد 18 مقرأة للأئمة بالمساجد الكبرى
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقدت مديرية أوقاف الفيوم اليوم عقب صلاة العصر عدد 18 مقرأة للأئمة بالمساجد الكبرى في مختلف الإدارات.
وشهدت إقبالًا كبيرًا وحرصًا من روَّاد المساجد على حضور هذه المقارئ؛ لتدبر آيات القرآن الكريم وفهم معانيه،جاء ذلك بتوجيهات من وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة، وبرعاية كريمة من الدكتور محمود الشيمي وكيل وزارة الأوقاف بالفيوم، وبحضور نخبة من كبار القراء والأئمة المتميزين.
وجاء ذلك في إطار الدور التثقيفي ونشر الفكر الوسطي المستنير الذي تقوم به وزارة الأوقاف المصرية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أوقاف الفيوم مساجد الفيوم وزارة الأوقاف مديرية أوقاف الفيوم مصر بلد القرآن الفيوم
إقرأ أيضاً:
وزارة الأوقاف تطلق 10 قوافل دعوية بقنا
تنطلق الجمعة القادمة، عشر قوافل دعوية كبرى تنظمها وزارة الأوقاف في محافظة قنا، تشمل أداء خطبة الجمعة، وعقد مقارئ قرآنية، والمشاركة في نشاط الطفل، وذلك في إطار دور الوزارة في نشر الفكر المستنير، وتصحيح المفاهيم الخاطئة، وتوسيع نطاق التأثير الدعوي والتثقيفي في محافظة قنا وكذا بقية المحافظات
وأوضح محمد زكي يونس مدير أوقاف قنا، بأن القوافل الدعوية الكبرى تكون بدايتها من إدارة فرشوط شمال المحافظة، فقد تم اختيار بعض مساجد الإدارة والأئمة اللذين يقومون بالدعوة لنشر الفكر المستنير وتصحيح المفاهيم الخاطئة، وجدول القوافل كالتالي: مسجد السلام بفرشوط، وسيكون أحمد أبو الوفاء أحمد مدير الدعوة محاضرا فيه، ومسجد الغريب بفرشوط وتم اختيار محمد رأفت مبارك مدير الإدارات محاضرا، ومسجد همام والشيخ الحريري علي عباس مفتش الدعوة محاضرا، ومسجد العتيق وله حسني السيد احمد مفتش دعوة محاضرا، ولمسجد الخلفاء الراشدين ياسر أحمد محمد مدير الإدارة، ولمسجد الروضة الشيخ علي بشاري قاسم مفتش دعوة، والمسجد الكبير بالحاج سلام وتم اختيار عاطف محمد عطا الله إمام وخطيب محاضرا، ومسجد المستشار بالعسيرات ويحاضر فيه محمد محمد محمد محمد مسعود إمام وخطيب، ومسجد العتيق بكوم البيجا فقد تم اختيار أبو الوفاء ابو المجد إمام وخطيب محاضرا، ومسجد الحمايات بالكوم الأحمر فقد تم اختيار يحيى محمد عبد اللطيف محاضرا فيه.
وأوضح مدير أوقاف قنا بأن هذه القوافل تأتي ضمن خطة وزارة الأوقاف الدعوية المتكاملة، للوصول إلى أكبر عدد من المواطنين في مختلف المناطق، لا سيما المناطق الأكثر احتياجًا، ترسيخًا لقيم الانتماء والتعايش، وتفعيلًا لأدوار المسجد في التوعية والتربية، بما يخدم المجتمع ويعزز الأمن الفكري.