السهلي: لو استمروا هؤلاء جيسوس سيسحقهم .. فيديو
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
ماجد محمد
علق الناقد الرياضي تركي السهلي، على تجديد نادي الهلال التعاقد مع مدرب الفريق البرتغالي جيسوس لمدة موسم جديد.
وقال “السهلي”: “إذا ابقت أندية النصر والأهلي والاتحاد على مدربيها الحاليين لن يجد جيسوس أي صعوبة في سحقهم، كما حدث بالموسم الماضي”
وأضاف قائلاً : “لايوجد فوارق كبيرة بين مستوى اللاعبين الأجانب، الموسم المقبل إذا ابقت الأندية على نفس مدربيها أو أتت بمدربين جدد على نفس مستواهم سيؤدى أيضا إلى سحقهم وسيحقق جيسوس أرقام كبيرة في الدوري السعودي”.
واختتم” السهلي ” خلال ظهوره في برنامج” الفاتورة” المذاع على قناة” العربية” :” جيسوس يقوم على مبدأ واحد العمل والعمل الكبير على المستوى البدني وتكنيك معين للجسم إلى جانب الاستقرار الإداري”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/06/p0cCyMnu1uqrHKTX.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد النصر الهلال
إقرأ أيضاً:
ضياء رشوان: تظاهرات «الحركة الإسلامية» بتل أبيب ضد مصر كشفت نواياهم
أكد الكاتب الصحفي ضياء رشوان، أن مظاهرات ما يسمى بالجناح الشمالي للحركة الإسلامية داخل إسرائيل، بقيادة رائد صلاح وكمال الخطيب، ضد السفارة المصرية في تل أبيب، تمثل كشفًا صريحًا لنوايا جماعة الإخوان المسلمين وتيار الإسلام السياسي، مشيرًا إلى أنهم «وفروا علينا عناء التحليل والتأويل».
وقال «رشوان»، خلال حواره مع الإعلامية نانسي نور، في برنامج «ستوديو إكسترا» على فضائية «إكسترا نيوز»، إن ما جرى يثير علامات استفهام كبيرة، مؤكدًا أن المشهد بسيط وواضح فدولة الاحتلال قتلت وجرحت ما يزيد على 200 ألف فلسطيني خلال العدوان الأخير على غزة، والكثير من هؤلاء ينتمون لعائلات فلسطينيي الداخل، حيث يشكل اللاجئون 70% من سكان القطاع ومعظمهم من حيفا ويافا ومناطق أخرى هُجّروا منها عام 1948.
وأوضح «رشوان»: «هؤلاء الذين ظلوا في غزة رافضين الاستقرار في أي مكان آخر، أملًا في العودة، ينتمون في الأصل لنفس المناطق التي يعيش فيها الآن رائد صلاح وكمال الخطيب وأمثالهم من الحركة الإسلامية، ورغم ذلك لم نرى تحركًا واحدًا منهم ضد الاحتلال، حتى خرجوا يتظاهرون على بعد خطوات من وزارة الدفاع الإسرائيلية والكنيست، ولكن ليس ضد من يقتل أهلهم في غزة، بل ضد السفارة المصرية».
وأكد رشوان» أن هذا الموقف لا يمكن تفسيره إلا باعتباره جزءًا من مخطط سياسي يهدف إلى حرف البوصلة عن العدو الحقيقي وهو الاحتلال الإسرائيلي، وتحويل الغضب الشعبي العربي نحو مصر الدولة العربية التي تتحمل عبء دعم الفلسطينيين سياسيًا ودبلوماسيًا وإنسانيًا منذ بداية العدوان.