أعلن وزير النقل السعودي صالح الجاسري يوم الخميس عن تقنيات حديثة سوف تستخدم في مكة لخدمة الحجاج.

وصول 1.2 مليون حاج إلى مكة لأداء مناسك الحج

وقال صالح الجاسر خلال مؤتمر صحفي: "ستتنوع الخدمات ما بين تجارب "التاكسي الطائر" وخدمة توصيل الطلبات، وغيرها من الخدمات المتنوعة".

وأضاف الجاسر: "أيضا تم في هذا العام تجربة جديدة في الطرق، حيث تم استخدام تقنية خلط المطاط مع الخلطة الأسفلتية في طريق المشاة الرئيسي كتجربة لتعزيز الراحة والسلامة لضيوف الرحمن".

فيديو | وزير النقل م. صالح الجاسر: سنوفر للحجاج خدمة "التاكسي الطائر" وخدمة توصيل الطلبات، ولراحتهم أثناء المشي استخدمنا تقنية خلط المطاط مع الأسفلت لأول مرة في الطرق#الحج_عبر_الإخبارية⁩ | ⁧#يسر_وطمأنينة⁩ pic.twitter.com/i7Nms4FaCh

— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) June 6, 2024

هذا وأعلنت المحكمة العليا في السعودية أن يوم غد الجمعة 1 ذي الحجة 1445 هجري ـ حسب تقويم أم القرى ـ الموافق للسابع من شهر يونيو ـ 2024، هو غرة شهر ذي الحجة، والوقوف بعرفة يوم السبت 9  ذي الحجة 1445 هجري ـ حسب تقويم أم القرى ـ الموافق للخامس عشر من شهر يونيو ـ حزيران، وعيد الأضحى المبارك يوم الأحد الذي يليه.

المصدر: "واس" + RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أخبار السعودية الإسلام الحج تويتر عيد الأضحى غوغل Google فيسبوك facebook مكة المكرمة

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية يحذر من استمرار تصعيد النظام السعودي وتكرار الانتهاكات الوحشية بحق اليمنيين

تضمنت الشكوى، إدانة الجريمة السعودية المروعة المتمثلة في استهداف حرس الحدود لدولة العدوان السعودي لثلاثة يمنيين استشهدوا وأصيب آخرون بجروح بليغة، بعضها ناجم عن حروق مباشرة بالنار والجلد الوحشي، على أيدي جنود سعوديين بعد اعتقالهم في جيزان.

وأشار الوزير عامر، إلى أن الضحايا، وهم من أبناء مديريتي الظاهر وحيدان بمحافظة صعدة، تعرضوا لتعذيب مهين وغير إنساني.

وأكد أن هذه الجريمة ليست حادثة منفردة، بل هي جزء من نمط متكرر من الانتهاكات والجرائم الوحشية التي يرتكبها حرس الحدود السعودي بحق أبناء الشعب اليمني، خاصة في المناطق الحدودية.

ولفت وزير الخارجية في الرسالة إلى أنه سبق لمنظمات حقوقية دولية بارزة مثل هيومن رايتس ووتش، أن أدانت هذه الجرائم التي تتنافى مع أبسط المبادئ الإنسانية والقانون الدولي، وتؤكد الطبيعة العدوانية والوحشية السعودية في التعامل مع المدنيين.

وشدد على أن هذه الأفعال الإجرامية لا تشكل فقط اعتداءً وحشيًا على الأفراد، بل هي أيضًا انتهاك فاضح للمواثيق والاتفاقيات الدولية الأساسية، بما في ذلك ميثاق الأمم المتحدة والإعلان العالمي لحقوق الإنسان والعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية واتفاقية مناهضة التعذيب.

وبحسب الرسالة فإن المثير للقلق أن هذه الجرائم تتصاعد في وقت كان يشهد تقاربًا ملموسًا بين صنعاء والرياض، للتوقيع على خارطة طريق شاملة تنهي عقدًا كاملًا من العدوان السعودي والحصار الشامل على الجمهورية اليمنية.

وأوضح وزير الخارجية أن هذا التقارب كان يهدف إلى فتح صفحة جديدة من العلاقات القائمة على الاحترام المتبادل وحُسن الجوار وعدم التدخل في الشؤون الداخلية اليمنية.

وحذر من أن استمرار تصعيد النظام السعودي وتكرار هذه الانتهاكات الوحشية يهدد بتقويض جميع جهود السلام المبذولة، وسيدفع نحو تصعيد العنف بين البلدين مرة أخرى، وبما لا تتحمله المنطقة ولا النظام السعودي نفسه.

ونبه الوزير عامر من التداعيات الخطيرة لتلك الأعمال العدائية على أمن واستقرار المنطقة بأسرها.. داعيًا المسؤولين الأمميين إلى إجراء تحقيق فوري شامل في هذه الجريمة البشعة ومحاسبة المسؤولين عنها، واتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لوضع حد للانتهاكات السعودية المتكررة، وحماية المدنيين اليمنيين من المزيد من الجرائم والاعتداءات السعودية.

واختتم وزير الخارجية رسالته بالتأكيد على أن صمت المجتمع الدولي إزاء هذه الجرائم يشجع مرتكبيها على التمادي فيها، ويقوض من مصداقية منظمة الأمم المتحدة العتيدة في الدفاع عن حقوق الإنسان.

مقالات مشابهة

  • هيئة تقويم التعليم والتدريب توفر وظائف شاغرة
  • وزير الخارجية يحذر من استمرار تصعيد النظام السعودي وتكرار الانتهاكات الوحشية بحق اليمنيين
  • الجاسر يسلط الضوء على تحديات رئيس الهلال الجديد
  • وزير الخارجية المصري: الدور السعودي الفرنسي حرّك ركود حل الدولتين
  • الدكتور احمد زياد الحجاج .. مبارك التخرج
  • وزير الأشغال يبحث مع البنك الدولي أولويات مشاريع الطرق و #النقل
  • نقل أكثر من 19 مليون مسافر وحاج جوًا خلال موسم حج 1446هـ
  • نائب رئيس الوزراء وزير النقل والاتصالات في الكونغو الديمقراطية يجتمع مع القائم بالأعمال القطري
  • فشل محاولة الرجل الطائر الفرنسي لعبور القنال الإنجليزي مجددًا
  • وزير الخارجية السعودي: مبادرة السلام العربية أساس لأي حل عادل بالمنطقة