حفلات عيد الأضحى 2024| أنغام وآدم مع جمهورهما في الكويت
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
يشارك كلا من الفنانة أنغام والفنان آدم في فعاليات مهرجان ليلة عُمُر الكويتي، الذي يتزامن مع احتفالات عيد الأضحى 2024.
موعد حفل أنغام وآدم في مهرجان ليلة عمر الكويت يونيو 2024تفتتح فعاليات المهرجان مع أنغام وآدم في 17 من يونيو الجاري، على مسرح أرينا الكويت، وتم طرح التذاكر عبر الموقع الإليكتروني الخاص به.
حفل كامل العدد لـ أنغام على مسرح أوبرا دبي مايو 2024
كانت أحدث الحفلات الغنائية التي قدمتها أنغام، على مسرح أوبرا دبي خلال الأسبوع الماضي، واحتلت مراكز البحث الأولى وكانت الأكثر بحثًا على موقع التدوينات إكس، وشهد الحفل حضور كامل العدد، قدمت عدد مميز من أغانيها المصرية والخليجية .
أحدث أغاني أنغام “نسينا نعيش”
كانت قد طرحت أنغام حديثًا أغنية نسينا نعيش، التي سجلت أكثر من مليوني مشاهدة عبر قناتها الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”.
الأغنية من كلمات رياض الخولي، ألحان سهم، توزيع عمر صباغ، والكليب من إخراج عادل جمال.
وتقول كلماتها "فضلنا نعيش عشان ننسى وفالأخر نسينا نعيش هنلقى في الغياب فرصة وفالأخر لقينا مافيش ما سابناش الفراق نرتاح ولا جاب اللي سابنا وراح ماحدش فينا زي ما كان
بيتمنى يعيش ويعيش بنفتكر كلام بالحرف بنشتاق في الغياب الضعف وأدي الدنيا اللي بتنسي
كمان طلعت ما بتنسيش بنفتكر كلام بالحرف بنشتاق في الغياب الضعف وأدي الدنيا اللي بتنسي
كمان طلعت ما بتنسيش ما بينا وبين زمان سكة بنمشيها ومابنمشيش حياتنا واقفة على خطوة نخطيها مبنخطيش ننسى إيه ولا إيه ولا مين إحنا لعبة في آيدين الحنين بنتراهن على النسيان
ونتحايل عليه مايجيش بنفتكر كلام بالحرف بنشتاق في الغياب الضعف وأدي الدنيا اللي بتنسي
كمان طلعت ما بتنسيش
بجانب كليب " خليني شوية معاك، سجل أكثرمن مليوني مشاهدة عبر يوتيوب
الأغنية من كلمات أمير طعيمة، ألحان خالد عز، وتقول كلماتها "من أول ما ابتدينا في الكلام
من أول لمسة بينا في السلام
أنا قلبي حس يومها أوام أوام
إحساس غريب صعب أقوله
وكأني عشت الموقف ده زمان
حسيت كان روحي واخدة على المكان
كل اللي جوا مني في عيني بان
ما أنا عشت ليك عمري بطوله
حبيتك من كلمة ونظرة عين
حبيتك قبل ما أقابلك بسنين
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أنغام آدم حفلات العيد عيد الأضحى في الكويت فی الغیاب
إقرأ أيضاً:
العين السابق عبدالحكيم محمود الهندي يكتب : بعد كلام الملك يسكت كل كلام
صراحة نيوز- لربما هو كلام كان قد أكد عليه جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين، حفظه الله، قبل ذلك أكثر من مرة، لكنه تكرار الملك لذات الموقف وذات الكلام وذات المشاعر مرة أخرى اليوم، يؤكد بأن الأردن لم ولن يحيد عن ثوابته تجاه القضية الفلسطينية؟ القضية المركزية بالنسبة إلى المملكة الأردنية، وتجاة الأهل، كما يسميهم دائما الملك، في قطاعي غزة.
وفي الوقت عينه، فإن جلالته يؤكد بأن الأردن القوي، الأردن الثابت والمستقر، هو الداعم الأكبر والسند الأقوى لفلسطين، كل فلسطين، وأهلها.
في لقائه الأخير مع عدد من الصحفيين والإعلاميين، أعرب جلالة الملك عن مشاعر الحزن التي تسكن نفس كل أردني تجاه الجرائم الفظيعة والبشعة التي تجري في غزة، وفي الوقت الذي كانت فيه الإغاثات الأردنية الأخيرة عبر الإنزالات الجوية، محط اهتمام كبير، ومع الأسف محل انتقادٍ وهجومٍ مؤسف أيضا، من بعض قادة فصائل فلسطينية وبالتحديد من بعض قادة حماس، فإن الملك يؤكد بأن الأردن يعي تماماً ويعرف بأن هذه الإغاثات، ومع هول ما يجري في غزة، لا تكفي، لكن الأردن، وكما كان دائماً منذ اندلاع الحرب في القطاع، لم يُفوّت فرصة، ولم يتوانى عن استغلال أي إمكانية يمكن من خلالها أن يغيث الأهل هناك، فمن هم على الأرض، ومن يتلقون الرصاص والصواريخ والقنابل، هم من يدفعون الثمن الأغلى من دمائهم ومن خوفهم ومن تعبهم ومن شقائهم، فالأولى إذن أن تصل المساعدات لهم ما أمكن، وأن لا يُتركوا للمصير المجهول والمصير الدامي الذي ما زالوا يواجهونه عبر سنتين كاملتين.
وأما في الشأن المحلي، فإن جلالته قال وبوضوح، إنه لا بد من عزل هذا عن ذاك، فاستمرار الحياة في الأردن بمظاهرها الطبيعية، ودوران عجلة الاقتصاد الأردني، لا تعني أبدا بأن الأردنيين لا يشعرون بأشقائهم في فلسطين، لكن البناء والتطوير والتحديث في الأردن ليكون دائما أقوى، هو خير تعبير عن دعمه لكل القضايا الإنسانية في العالم، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
كلام الملك تقاطع تماماً مع الجهود الدبلوماسية الكبيرة التي قادها جلالته في العالم، والتي نتج عنها وعود باعتراف دولي واسع بالدولة الفلسطينية، ولعل أهم تلك الوعود هو الوعد الذي أكدت عليه بريطانيا بأنها ستعترف قريباً بالدولة الفلسطينية، وإذا ما عدنا إلى التاريخ وقرأناه جيداً، فإن موقف دولة مثل بريطانيا كانت فيما مضى الداعم الأقوى لقيام دولة الاحتلال مثلاً، يعني بأننا على موعد مع انقلاب دولي كامل في الاتجاه الإيجابي نحو الدولة الفلسطينية التي تمثل الحلم للفلسطينيين، والتي ستكفل تلاقي كل الفلسطينيين تحت مظلة دولة ناجزة قابلة للحياة على وجه الأرض.
مواقف الأردن لا يمكن أن تكون أبداً محط تشكيك طالما أنها بهذا الوضوح الذي ما فتئ الملك عبدالله الثاني بن الحسين يعبر عنه بكل جرأة وبكل شفافية، والخلاصة أن الأردن الأقوى هو السند والظهر والمعيل لكل فلسطيني على أرض فلسطين الحبيبة المباركة، وبعد كلام الملك، فإن كل كلام يسكت.