كشف عبد الحليم قنديل، الكاتب الصحفي، كيف تنبأ بمجيئ الإخوان للحكم، قبل سنوات قليلة من أحداث 25 يناير.

وقال «قنديل»، خلال لقائه مع الإعلامي الدكتور محمد الباز، ببرنامج «الشاهد»، المُذاع عبر قناة «إكسترا نيوز»، إن مظاهرات يناير 1977، كانت آخر «آه» جماعية لـ الشعب المصري، والوضع الذي كان قائمًا بعد 1977، أن الناس عادوا من الجبهة بعد نصر أكتوبر، وجدوا أن الذين «هبروا داسوا فوق دماء الذين عبروا».

وأضاف الكاتب الصحفي: دخلنا في التفكيك وشفط السلطة، ومبارك عندما جاء بعد اغتيال السادات، قاد البلد على طريقة «حطها مطرح ما هي»، في العشرية الأولى والثانية، والعشرية الثالثة، ظهرت اتجاهات لتحويل الجمهورية إلى الملكية والتوريث من الأب للابن، ولم تكن فقط الرئاسة المزدوجة، وإنما الرئاسة الثلاثية «الأب والابن والأم»، بالإضافة إلى تفاصيل عديدة من الخصخصة، ووجود هامش حرية نسبية للصحافة في العشرية الأخيرة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الإخوان الجماعات الإرهابية الصحافة الحياة السياسية

إقرأ أيضاً:

حجز طعن سائق أوبر المتسبب فى وفاة حبيبة الشماع لجلسة 23 يونيو للحكم

قررت محكمة النقض، اليوم حجز طعن سائق أوبر المتسبب في وفاة حبيبة الشماع المعروفة بـ"فتاة الشروق"، علي حكم سجنه 5 سنوات، لجلسة 23 يونيو للحكم.

وقضت محكمة مستأنف جنايات القاهرة، ببراءة سائق أوبر المتهم في وفاة حبيبة الشماع، من تهمة الشروع في خطف حبيبة الشماع، فيما قضت بالسجن المشدد 5 سنوات عن تهمة حيازة وتعاطي المواد المخدرة.

وتوفيت حبيبة الشماع في 14 مارس 2024، متأثرة بإصابتها بعد قفزها من سيارة سائق أوبر.

وأمرت النيابة العامة بإحالة المتهم بمحاولة خطف المجني عليها حبيبة الشماع، إلى محكمة الجنايات المختصة؛ لمعاقبته بتهم الشروع في خطفها بطريق الإكراه، وحيازته جوهر الحشيش المخدر في غير الأحوال المصرح بها قانونًا، وقيادته مركبة آلية حال كونه واقعًا تحت تأثير ذلك المخدر.

وثبت من تحقيقات النيابة العامة أنه بسؤال أول من شاهد المجني عليها -محاولًا إسعافها- بعد أن ألقت بنفسها من سيارة المتهم، أنها ذكرت له أن المتهم أراد خطفها، وقالت نصًا: "أوبر كان عايز يخطفني"، وأن الممثل القانوني لشركة "أوبر" شهد أن المتهم قد أُغلق حسابه عبر تطبيق الشركة من قبل، لكثرة شكاوى مستخدمي التطبيق ضده، إلا أنه أنشأ حسابًا آخرًا عن طريق استخدام رقم قومي آخر استطاع من خلاله إعادة استخدام التطبيق، وقد نسخت النيابة العامة صورة من الأوراق خصصتها لتحقيق واقعة التزوير تلك، كما طالعت الشكاوى المقدمة ضد المتهم بالشركة التي يعمل بها، فتبينت في واحدة منها شكوى لسيدة قررت أنه تحرش بها جسديًا.

 







مشاركة

مقالات مشابهة

  • الرئيس الشرع: نلتقي اليوم على ثرى حلب الشهباء هذه المدينة التي ما انحنت لريح ولا خضعت لعاصفة بل كانت القلعة وكانت الجدار وكانت الشاهد على الصمود
  • بلال قنديل يكتب: كان ياما كان
  • عبد الحليم يقترب من رئاسة قطاع الناشئين بنادي الزمالك
  • طارق الشناوي: أسرة عبد الحليم حافظ غير أمناء بعد نشرهم خطاب السندريلا
  • فرنسا ترفع السرية عن نشاط الإخوان.. ماهر فرغلي يكشف التفاصيل
  • حجز طعن سائق أوبر المتسبب فى وفاة حبيبة الشماع لجلسة 23 يونيو للحكم
  • وسط تصاعد دعم دولي للحكم الذاتي.. دي ميستورا يلتقي وفد البوليساريو في بروكسل
  • اليونان.. وصول 4000 مهاجر إلى جزيرة كريت منذ يناير
  • وفاة الكاتب الصحفي صالح شرف الدين والجنازة في مصطفي محمود
  • عبد الصادق الشوربجى يستقبل خالد قنديل عضو الشيوخ لدعم الصحافة القومية