رونالدو يقود تشكيل البرتغال المتوقع أمام التشيك في اليورو
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
يبحث المنتخب البرتغالي الأول لكرة القدم عن تحقيق انطلاقة قوية في بطولة أمم أوروبا "يورو" 2024، أمام منتخب التشيك، ضمن منافسات الجولة الأولى من دور المجموعات بالمسابقة.
وشهد الجمعة الماضي، انطلاق مسابقة كأس الأمم الأوروبية "يورو" 2024، حيث نجح المنتخب الألماني في تحقيق الفوز على نظيره الاسكتلندي بخمسة أهداف مقابل هدف واحد.
حراسة المرمى: ديوجو كوستا.
حط الدفاع: جواو كانسيلو – بيبي – روبين دياز – نونو مينديش.
خط الوسط: جواو بالينيا – فيتينيا – برونو فيرنانديز.
خط الهجوم: بيرناردو سيلفا – كريستيانو رونالدو – رافاييل لياو.
وسيتم إذاعة مواجهة المنتخب البرتغال أمام نظيره التشيكي عبر شبكة قنوات بي إن سبورتس القطرية، والتي نجحا في الحصول على حقوق بث المسابقة خلال السنوات الطويلة الماضية.
ومن المقرر أنطلاق موقعة البرتغال أمام التشيك في تمام العاشرة من مساء اليوم الثلاثاء، في المباراة التي يشهدها ملعب ريد بول آرينا لايبزيج.
يذكر أن المنتخب البرتغالي حقق لقب اليورو خلال نسخة 2016، بعدما فاز على نظيره الفرنسي بهدف نظيف في المباراة النهائية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المنتخب البرتغالي يورو 2024 منتخب التشيك بطولة أمم أوروبا يورو 2024
إقرأ أيضاً:
الفارق 22 عاماً و168 يوماً.. كفة يامال أرجح من رونالدو!
معتز الشامي (أبوظبي)
يواجه منتخب البرتغال نظيره الإسباني، الأحد، في نهائي دوري الأمم الأوروبية، على ملعب أليانز أرينا، في ميونيخ، وتأهلت البرتغال إلى نهائي البطولة للمرة الأولى، منذ فوزها بالنسخة الافتتاحية عام 2019، عندما تغلبت على هولندا 1-0، لترفع الكأس في ملعب دراجاو في بورتو.
وشاركت إسبانيا في جميع نهائيات دوري الأمم الأوروبية منذ ذلك الحين، والنهائي هو الثالث لها، متفوقة على أي منتخب آخر، وخسر «لاروخا» أمام فرنسا 1-2 في ميلانو عام 2021، قبل أن تفوز بركلات الترجيح على كرواتيا عام 2023 في روتردام، بذلك فإن الفائز الأحد يصبح أول فريق يفوز بدوري الأمم الأوروبية مرتين، وتتمتع إسبانيا بسجل رائع، حيث لم تخسر أي مباراة من آخر 13 مباراة لها في المسابقة «فازت بـ9 وتعادلت في 4».
ومن المرجح أن يشهد الأحد مواجهة حامية بين رونالدو ويامال، وهو مشهدٌ سيكون مثيراً لعشاق كرة القدم في كل مكان، ويواجه الأسطورة البرتغالي، الحائز جائزة الكرة الذهبية 5 مرات، لاعباً يصغره بـ22 عاماً و168 يوماً، ويتوقع الكثيرون فوزه بالجائزة عدة مرات في المستقبل.
ومن المرجح أن يكون هناك فارق يزيد على عامين في متوسط أعمار الفريقين، حيث بلغ متوسط أعمار التشكيلة الأساسية للبرتغال ضد ألمانيا 27 عاماً و164 يوماً، بينما بلغ متوسط أعمار لاعبي إسبانيا الأساسيين ضد فرنسا 25 عاماً و34 يوما فقط، فهل تُحدث هذه الخبرة تغييراً إيجابياً، أم أن حيوية الشباب تكون لها الكلمة؟
آخر مواجهة بين الفريقين كانت في النسخة السابقة من دوري الأمم الأوروبية، بالتعادل 1-1 في إشبيلية، حيث عادل هدف ريكاردو هورتا للبرتغال تقدم ألفارو موراتا، تبع ذلك فوز إسبانيا 1-0 في مباراة الإياب بعد 3 أشهر، حيث سجل موراتا هدف الفوز في الدقيقة 88 في براجا، وفي الواقع، قبل فوز إسبانيا 1-0، كانت المباريات الخمس السابقة بين البلدين في جميع المسابقات انتهت بالتعادل، وكانت المرة الأخيرة التي تغلبت فيها البرتغال على إسبانيا في مباراة ودية في نوفمبر 2010، والتي فازت فيها 4-0.
وتتوقع شبكة «أوبتا» أن تكون إسبانيا المرشحة الأوفر حظًا للفوز بالنهائي، خلال الوقت الأصلي للمباراة بنسبة «50.1%»، فيما بلغت نسبة فوز البرتغال «26.0%»، بينما شهدت النسبة المتبقية «23.9%» وصول المباراة إلى الوقت الإضافي، وربما ركلات الجزاء الترجيحية.