قطار يحول جثة شاب لأشلاء في الواسطى ببني سويف
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
لقى شاب مصرعه وتحولت جثته إلى أشلاء اليوم السبت، صدمه قطار أمام مزلقان السكك الحديدية بمركز الواسطى شمال محافظة بني سويف، ونقلت جثته بسيارة إسعاف إلى ثلاجة الموتى تحت تصرف جهات التحقيق.
تلقت غرفة عمليات شرطة النجدة بمحافظة بني سويف، بلاغًا يفيد بحادث تصادم قطار بشاب أسفر عن وفاته في الحال أمام مزلقان الواسطى، وتم التوجيه بنقل الجثة إلى ثلاجة الموتى واتخاذ الإجراءات القانونية المتبعة.
ودفع مرفق هيئة الإسعاف المصرية إقليم شمال الصعيد بسيارة إسعاف إلى موقع الحادث، وتم إخلاء الجثة ونقلها إلى ثلاجة الموتى بمستشفى الواسطى المركزي.
وأكدت التحريات الأولية أن الشاب المتوفى يدعى؛ محمد إسماعيل عويس سيد 19 عامًا يقيم بقرية ابويط التابعة لمركز الواسطى، في أثناء عبوره شريط السكة الحديد من مكان غير شرعي صدمه قطار وتحولت جثته إلى أشلاء، وتحرر المحضر اللازم وجاري إخطار جهات التحقيق؛ تمهيدًا لاستصدار تصريح الدفن وتسليم الجثة إلى ذويه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قطار بني سويف شرطة النجدة اسعاف الواسطى
إقرأ أيضاً:
تفاصيل مشروع إنشاء فرع هيئة الإسعاف المصرية بمحافظة قنا
قام الدكتور عمرو رشيد، رئيس مجلس إدارة هيئة الإسعاف المصرية، بجولة تفقدية بمحافظة قنا، والتي تأتي في أعقاب زيارته لفرع الهيئة بمحافظة الأقصر، وذلك للوقوف على سير العمل بعدد من المشروعات الاستثمارية المزمع إقامتها خلال الفترة المقبلة بمحافظات إقليم جنوب الصعيد.
وشملت الزيارة تفقد قطعة الأرض المقرر إنشاء فرع هيئة الإسعاف المصرية بمحافظة قنا عليها، والتي تبلغ مساحتها 1000 متر مربع، وتقع عند المدخل الشرقي لمدينة قنا. وقد اطلع الدكتور عمرو رشيد على مخطط المشروع، مؤكدًا ضرورة إدراجه ضمن أولويات الخطة الاستثمارية للهيئة خلال الموازنة الحالية. وتعمل حاليًا الفرق الهندسية بالموقع على رفع الأبعاد والمساحة الخاصة بالأرض.
كما شملت الجولة تفقد وحدة إسعاف قنا الرئيسية، التي تتسع لثلاث مركبات إسعافية، ووحدة إسعاف الترامسة، التي تتسع لمركبتين، حيث وجّه الدكتور عمرو رشيد بضم الوحدتين إلى خطة التطوير ورفع الكفاءة. وتباشر الفرق الهندسية حاليًا وضع المخططات اللازمة لتحديث وتطوير الموقعين.
وفي ختام الجولة، تفقّد الدكتور عمرو رشيد الأطقم الإسعافية العاملة بنقطتي إسعاف خزام والسبع عيون، التابعتين لمبادرة "حياة كريمة".