10.4 % فقط من الشعب الياباني يريدون فوز كيشيدا في الانتخابات المقبلة
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
أظهر استطلاع جديد للرأي، أن 10.4 % فقط من الشعب الياباني يرغبون في فوز رئيس الوزراء فوميو كيشيدا في سباق زعامة الحزب الليبرالي الديمقراطي الحاكم المقرر إجراؤه في سبتمبر المقبل وأن يستمر في منصبه كرئيس للوزراء.
وكشف الاستطلاع - الذي أجرته وكالة أنباء /كيودو/ اليابانية - أن نسبة الرضا عن أداء حكومة كيشيدا بلغت 22.
وقال 78.9 % من المشاركين في الاستطلاع إن القانون المعدل لإصلاح قواعد التمويل السياسي الذي سنه البرلمان الياباني الأسبوع الماضي لا يحل قضية المال في السياسة.
وردا على سؤال بخصوص خفض ضريبة الدخل والإقامة بمقدار 40 ألف ين (250 دولارا) الذي بدأته الحكومة اليابانية في بداية هذا الشهر، قال 69.6 % من المستطلع آراؤهم إنهم لا يعتقدون أن التخفيض الضريبي يعمل لمساعدة الأسر التي تكافح وسط ارتفاع التكاليف لتغطية نفقاتها.
وكان الحزب الليبرالي الديمقراطي قد قدم مشروع قانون لمراقبة الأموال السياسية إلى البرلمان الشهر الماضي في أعقاب فضيحة الأموال الفاسدة التي أدت إلى تقويض ثقة الجمهور في السياسة.
وزعم كيشيدا أن القانون المعدل سيجعل جمع الأموال السياسية أكثر شفافية، في حين انتقدته أحزاب المعارضة باعتباره غير قادر على المساعدة في حل المشكلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الحزب الليبرالي الديمقراطي كيشيدا حكومة كيشيدا الحكومة اليابانية
إقرأ أيضاً:
أحزاب تعز: التحرير وإسقاط الإنقلاب المخرج من الأزمات التي يعاني منها الشعب
أكدت الأحزاب والتنظيمات السياسية بمحافظة تعز، الأربعاء، أن التحرير واسقاط الانقلاب واستعادة الدولة هو المخرج من كل ازمات الشعب اليمني السياسية والاقتصادية والخدمية.
وقالت أحزاب تعز السياسية، في بيان لها، إن "التحرير واسقاط الانقلاب واستعادة الدولة هو المخرج من كل ازمات الشعب اليمني السياسية والاقتصادية والخدمية وان بقاء الانقلاب يمثل تهديدا لإستقرار الشعب اليمني والإقليم ومصالح المجتمع الدولي".
ودعت الأحزاب، مجلس القيادة الرئاسي ودول التحالف لدعم الشرعية إلى الدفع بخيار التحرير عبر غرفة عملية مشتركة مشيرة إلى أن الايام أثبتت أن "الحوثي لا يؤمن بالسلم ويعتنق مبدأ العنف ويناهض قيم المساواة والدولة والاستقرار".
وشدد البيان، على وحدة الصف بين كافة الاحزاب وقوى المحافظة للحفاظ على الاستقرار ومصالح المجتمع والتخفيف من الاثار السلبية على المواطن نتيجة تدهور العملة وارتفاع الأسعار عن طريق البحث عن ما يمكن عمله من حلول اسعافية تخفف من وطأة الازمات وفي المقدمة منها ازمة المياه التي تهدد حياة الناس.
وطالبت الأحزاب، الحكومة ومجلس القيادة الرئاسي إلى البحث عن حلول جذرية عبر خطط استراتيجية لأزمة المياه في تعز ومنها مشروع التحلية، داعية نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي طارق صالح بالاستمرار في تنفيذ مشروع المياه في وادي الضباب وطالوق الذي يعتبر واحدا من أهم المشاريع التي تحتاجها تعز على طريقة الحل الجذري لأزمة المياه، جد قول البيان.
وبحسب البيان، فإن الاحزاب والتنظيمات السياسية بمحافظة تعز أقرت التواصل مع محافظ المحافظة لمناقشة ازمة الكهرباء والمياه. والدفع بالحلول الاسعافية الممكنة للمياه التي تودي الى الاستفادة القصوى من كمية المياه المتواجدة في الابار والاحواض المتاحة والعمل على ضبط الايرادات وإيقاف الجبايات غير القانونية، ومكافحة الفساد الذي تسبب بتفاقم الاوضاع وتلافي أوجه القصور في المرافق الخدمية.