الأمن العام: عدد الوفيات نتيجة لحوادث السير لكل 100 ألف نسمة 4.9 شخص خلال 2023

كشف التقرير السنوي للحوادث المرورية لعام 2023 الصادر عن مديرية الأمن العام أن الأردن سجل خلال العام الماضي 560 وفاة بسبب حوادث السير.

اقرأ أيضاً : بالفيديو.. حملة لإزالة الأكشاك المخالفة في منطقة المحطة بالعاصمة عمان

وأظهر التقرير الذي حصلت "رؤيا" على نسخة عنه، الأربعاء، انخفاض أعداد الوفيات نتيجة لحوادث السير مقارنة مع العام 2022 الذي سجل خلاله 562 وفاة، وفي 2021 سجل 589، في حين بلغ في العام 2020 عدد الوفيات 461، و634 في العام 2019.

وبيّن التقرير أن عدد الوفيات لكل يوم بلغ في العام الماضي 1.5، و1.5 في 2022، و1.6 في 2021، و1.3 في 2020، فيما بلغ في العام 2019 نحو 1.8 شخص.

كذلك بلغ عدد الوفيات لكل 100 ألف نسمة 4.9 شخص خلال العام الماضي، و5 وفيات في العام 2022، و5.3 في 2021، و4.3 في 2020، و6.1 شخص في العام 2019، في المقابل بلغ عدد الوفيات لكل 10 آلاف مركبة 2.9 شخص في العام الماضي، و3 في 2022، و3.3 في 2021، و2.7 في 2020، و3.83 شخص في العام 2019 رؤيا.

كما أظهر التقرير أن الحوادث التي نتج عنها وفيات شكلت نحو 4.3% والحوادث التي نتج عنها إصابات بليغة 6.2% والحوادث التي نتج عنها إصابات متوسطة 42.5% والحوادث التي نتج عنها إصابات بسيطة 47% من مجموع الحوادث المرورية.

وشكلت الوفيات الناتجة عن حوادث الصدم 43% من مجموع الوفيات، فيما شكلت الوفيات الناتجة عن حوادث الدعس 39.1%، وشكلت الوفيات الناتجة عن حوادث التدهور 6.6% رؤيا.

ووفقا للتقرير، وقع خلال شهر نيسان/أبريل 2023 أكبر عدد من الوفيات الناتجة عن الحوادث المرورية بنسبة 11.6% من مجموع الوفيات، وهو ذات الشهر الذي سجل أكبر عدد من الوفيات للسائقين.

وتصدرت العاصمة عمان قائمة أكبر عدد من الوفيات الناتجة عن الحوادث المرورية (المشاة والسائقين والركاب) بنسبة 40.9% من مجموع الوفيات في الحوادث المرورية رؤيا.

وسجلت الفئة العمرية من (18-35) عاما أكبر عدد من الوفيات الذكور بنسبة 41% من مجموع وفيات الذكور، في حين أن الفئة العمرية (0-17) هي الأكثر تسجيلا لوفيات الإناث بنسبة 33.3% من مجموع وفيات الإناث نتيجة للحوادث المرورية.

اقرأ أيضاً : تنفيذا للتوجيهات الملكية.. العيسوي يسلم دراجات رباعية الدفع للأمن العام

وشكلت الفئة العمرية (18-35) أكثر الفئات العمرية اشتراكا بحوادث الصدم والدعس والتدهور من مجموع السائقين المشتركين في كل من حوادث الصدم والدعس والتدهور بنسبة 45.3% و47.3% و56.9% على التوالي.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الأمن العام إدارة السير وفيات حوادث سير الحوادث المروریة العام الماضی حوادث السیر عدد الوفیات فی العام 2019 من مجموع

إقرأ أيضاً:

ارتفاعٌ مفاجئٌ للتضخم في بريطانيا

 

لندن- العُمانية

سجل معدل التضخم في المملكة المتحدة في أبريل الماضي ارتفاعًا تجاوز التوقعات وفقًا لصحيفة "الجارديان" البريطانية.

ووضحت الصحيفة أن معدل التضخم ارتفع إلى 3.5 بالمائة في أبريل، وهو أعلى مستوى يسجل منذ 15 شهرا، بعد فرض زيادات في فواتير الغاز والكهرباء والضرائب وفقا للبيانات الصادرة عن مكتب الإحصاءات الوطني أمس الأربعاء، مما دفع المتداولين إلى توقع خفض واحد فقط لأسعار الفائدة على مدار العام المقبل.

وأبرزت بيانات مكتب الإحصاءات الوطني الضغوط المتزايدة على الأسر البريطانية، حيث ارتفعت أسعار الكهرباء والغاز وأنواع الوقود الأخرى بنسبة 6.7 بالمائة خلال العام حتى أبريل. كما ارتفعت أسعار المياه وفواتير الصرف الصحي بنسبة 26.1 بالمائة للفترة نفسها، مسجلة أكبر زيادة شهرية منذ فبراير 1988 على الأقل.

وقفز التضخم الأساسي، الذي يستثني أسعار الطاقة والغذاء الأكثر تقلبا، بنسبة 3.8 بالمائة خلال العام المنتهي في أبريل، من 3.4 بالمائة خلال الاثني عشر شهرا المنتهية في مارس. وكانت قطاعات الإسكان، والخدمات المنزلية، والنقل، والترفيه، والثقافة من أكبر المساهمين في التغير الشهري الصعودي لمؤشر أسعار المستهلكين. فيما كانت الملابس والأحذية من أهم المساهمين في الانخفاض.

 

ونوهت الصحيفة، في تقريرها، إلى أن بقاء التضخم فوق هدف البنك المركزي لفترة طويلة من الزمن من شأنه أن يستبعد تماما أي خفض لأسعار الفائدة. ومع ذلك، فإن تكلفة الاقتراض الرسمية البالغة 4.25 بالمائة تشكل ضغطا على الشركات والأسر في المملكة المتحدة، في وقت تتزايد فيه المخاوف بشأن النمو الاقتصادي، نظرا لارتفاع حالة عدم اليقين بسبب الحروب التجارية التي تثيرها الرسوم الجمركية على الواردات في الولايات المتحدة والتي تؤثر على الاقتصاد العالمي.

 

وأردفت أن صناع السياسات النقدية يسعون إلى تحقيق توازن بين كبح جماح التضخم عن طريق رفع أسعار الفائدة دون التأثير سلبًا على النمو الاقتصادي ودعم النشاط الاقتصادي، الذي يمكن أن يتحقق بالقيام بإجراءات مثل خفض أسعار الفائدة في ظل الارتفاع المفاجئ في معدلات التضخم خلال الشهر الماضي، الذي جاء أعلى من المتوقع.

 

وكان معدل التضخم قد اقترب من هدف البنك البالغ 2 بالمائة منذ منتصف العام الماضي، بعدما تراجع من ذروته التي تخطت 11 بالمائة في أواخر 2022، وهي فترة شهدت قفزة في أسعار الطاقة بسبب الحرب الروسية على أوكرانيا. إلا أن المعدل بدأ بالارتفاع مجددا، ويتوقع بنك إنجلترا أن يصل إلى ذروته عند متوسط 3.5 بالمائة خلال الصيف، ولن يعود إلى المستوى المستهدف البالغ 2 بالمائة قبل أوائل عام 2027، بحسب ما ذكرته الصحيفة.

 

وشهدت أسعار تذاكر الطيران قفزة بنسبة 27.5 بالمائة مقارنة بشهر مارس، وهي ثاني أكبر زيادة شهرية تسجل، كما ارتفعت أسعار الترفيه والثقافة، خصوصا تكاليف العطلات الخارجية.

 

وفي المقابل، تباطأ معدل التضخم في قطاع المطاعم والفنادق، وهو من القطاعات المتأثرة بارتفاع تكاليف العمالة، خلال الشهر. إلا أن بعض الخبراء الاقتصاديين أشاروا إلى أن أسعار الغذاء قد تأثرت بدورها بزيادة إسهامات التأمين الوطني، إذ ارتفع معدل التضخم فيها من 2.9 بالمائة إلى 3.2 بالمائة.

مقالات مشابهة

  • غوتيريش يحذّر من الوفيات في غزة بسبب نقص المساعدات
  • وفاة 6 أشخاص في الحوادث خلال 24 ساعة!
  • 31 قتيلا و2939 جريحا حصيلة حوادث السير بالمناطق الحضرية خلال الأسبوع المنصرم
  • الأردن يحبط تهريب أكبر شحنة “كريستال قاتل” في تاريخ المملكة
  • شرطة دبي تنظم معرضاً توعوياً بقواعد السير
  • ارتفاعٌ مفاجئٌ للتضخم في بريطانيا
  • ارتفاع الصادرات الوطنية في الأردن بنسبة 11.7%
  • الأمن يوضح حول وجود قضايا خطف أطفال في الأردن
  • الأمن: لا قضايا خطف أطفال في الأردن والفيديو المتداول لحادثة تحرّش بطفلة بالرصيفة
  • تراجع كميات الأمطار سيؤثر سلبًا على المحاصيل في الأردن