الأردنيون يترقبون إعلان عطلة رسمية خلال أيام
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
أربع عطل رسمية ينتظرها الأردنيون حتى نهاية العام الحالي
يترقب الأردنيون إعلان رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة عطلة رسمية في الأردن خلال الأيام القليلة المقبلة، وذلك بمناسبة رأس السنة الهجرية.
اقرأ أيضاً : التربية توضح بخصوص أسئلة امتحان الرياضيات للتوجيهي
ويصادف الأول من شهر محرّم -أول أيام السنة الهجرية- في الأحد السادس من تموز/يوليو 2024؛ وجرت العادة أن تعلن الحكومة رأس السنة الهجرية في الأردن عطلة رسمية.
ووفقا للتقويم فإن آخر يومين من السنة الهجرية يصادفان في يومي جمعة وسبت، يتبعهما الأحد أول أيام السنة الهجرية الجديدة 1446، وعليه سيحصل الأردنيون على عطلة 3 أيام متتالية.
وكان الأردنيون قد حصلوا على عطلة مدتها 9 أيام متتالية بمناسبة عيد الأضحى المبارك.
وفيما يلي قائمة بالعطلات الرسمية المتبقية لعام 2024:الانتخابات النيابية الموافق 10 أيلول/سبتمبر (الثلاثاء)
ذكرى المولد النبوي الشريف الموافق 15 أيلول/سبتمبر (الأحد)
عيد الميلاد المجيد الموافق 25 كانون الأول/ديسمبر (الأربعاء)
ذكرى المولد النبوي الشريفوتتزامن العطلة التاسعة خلال عام 2024 مع ذكرى المولد النبوي الشريف في الـ12 ربيع الأول من كل عام هجري، الموافق في هذا العام الأحد 15 أيلول/سبتمبر، حيث تقيم الدولة احتفالات موسعة بهذه المناسبة الدينية.
عيد الميلاد المجيدويحتفل الأردن بعيد الميلاد المجيد يوم الـ25 كانون الأول/ديسمبر من كل عام، ويقيم المسيحيون صلواتهم في الكنائس، وتتزين الشوارع بأشجار عيد الميلاد، كما تنظم فعاليات متعددة بمناطق مختلفة من البلاد.
اقرأ أيضاً : "الجرائم الإلكترونية" تحذر الأردنيين
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: عطلة رسمية رأس السنة الهجرية الانتخابات النيابية عيد الميلاد السنة الهجریة عید المیلاد
إقرأ أيضاً:
القوى الشيعية تواجه الانتخابات بلا الصدر والسنة يترقبون مكاسب برلمانية
8 يونيو، 2025
بغداد/المسلة: تأتي تغريدة زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر الأخيرة لتضع حداً قاطعاً للتكهنات والتأويلات التي تحوم حول موقفه من الانتخابات البرلمانية العراقية المقررة في نوفمبر 2025. وتمثل هذه التغريدة تأكيداً صريحاً على موقفه الثابت من مقاطعة العملية الانتخابية، في خطوة تهدف إلى قطع الطريق على ما وصفه المحللون بـ”مزوري الموقف” من القوى السياسية المتنافسة.
وشدد الصدر في تصريحه على منع استخدام اسم آل الصدر في الحملات الانتخابية أو ضمن أسماء الكتل والشخصيات، في إشارة واضحة إلى رفضه القاطع لأي محاولة لاستغلال اسمه أو تراث عائلته السياسي لأغراض انتخابية. وتعكس هذه الخطوة حرص الزعيم الصدري على الحفاظ على نقاء موقفه السياسي وعدم السماح بتشويه رسالته من خلال الاستخدام غير المشروع لاسمه.
وأكد الصدر على أن صمته لا يعني الرضا على القوى السياسية الحاكمة، في رد صريح على محاولات بعض الكتل والشخصيات الترويج لفكرة موافقته على الحالة السياسية الراهنة أو احتمالية مشاركته في الانتخابات المقبلة. وتأتي هذه التوضيحات في ظل استمرار بعض القوى السياسية في الترويج لفكرة تغيير موقف الصدر، وهو ما يفعلونه لأغراض انتخابية محضة كما يؤكد المراقبون.
وتشير الإحصائيات الأولية إلى أن أكثر من مليون ناخب شاب من مواليد 2005-2007 سيشاركون لأول مرة في الاقتراع، وسط انقسام واضح في الآراء حول تأثير غياب التيار الصدري على نتائج الانتخابات. وتتوقع التقديرات أن يؤثر غياب التيار الصدري، الذي حصل على 73 مقعداً في انتخابات 2021، على التوازن السياسي في البرلمان المقبل.
وتروج بعض القوى الشيعية لفكرة أن التيار الصدري سوف يكون مسؤولاً عن اختلال التوازن السياسي لصالح القوى السنية، حيث ستزداد مقاعدهم في البرلمان بسبب انحسار المشاركة الشيعية الانتخابية. وتشير التوقعات إلى أن غياب الكتلة الصدرية قد يؤدي إلى إعادة توزيع المقاعد بشكل يخدم القوى السنية والكردية على حساب الكتل الشيعية الأخرى.
ولكن الصدر يريد أيضاً أن يوصل رسالة واضحة إلى القوى الشيعية الأخرى مفادها أن هذه القوى من دونه لن يكون لها رصيد مهم في الشارع العراقي. وتعكس هذه الرسالة إدراك الصدر لحجم تأثيره الشعبي وقدرته على تحريك الجماهير، وهو ما يجعل موقفه من المقاطعة أكثر تأثيراً على المشهد السياسي العام.
وتشهد الساحة السياسية العراقية حالياً تحولات جذرية مع اقتراب موعد الانتخابات البرلمانية المقررة في 11 نوفمبر 2025، حيث تتفكك التحالفات الكبرى وتتقدم القوائم المنفردة على حساب الكتل التقليدية. وتشير المؤشرات إلى أن المشهد السياسي لا يزال يحمل بصمات النظام الطائفي الذي تأسس عقب الاحتلال الأمريكي، رغم محاولات بعض القوى الخروج من هذا الإطار.
وتؤكد المفوضية العليا المستقلة للانتخابات أنها لم تتلق بعد طلباً رسمياً من التيار الصدري للمشاركة في الانتخابات، مما يعزز من ثبات موقف الصدر من المقاطعة. وتشير التقارير إلى أن إغلاق باب تسجيل الأحزاب والتحالفات قد حسم الجدل حول احتمالية تغيير موقف التيار الصدري، على الأقل في هذه الدورة الانتخابية.
وتواجه القوى السياسية المتنافسة تحدياً كبيراً في ملء الفراغ الذي سيتركه غياب التيار الصدري، خاصة في المحافظات الجنوبية ذات الأغلبية الشيعية حيث يتمتع الصدر بشعبية واسعة. وتشير الاستطلاعات الأولية إلى أن نسبة كبيرة من أنصار التيار الصدري قد تمتنع عن التصويت التزاماً بتوجيهات زعيمهم، مما قد يؤثر على نسب المشاركة الإجمالية في الانتخابات.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts